لا أعتقد أن لاعباً (بقامة نجم) تعرض لمحاولات إحباط مثلما تعرض النجمان سعد الحارثي وعبده عطيف...
ـ الحارثي وعطيف ومنذ تعرضهما لإصابة الرباط الصليبي وهما تحت مجهرين أولهما مجهر (النقد) المنطلق من عشاق للنجمين غيورين على قيمتهما الفنية والجماهيرية..
ـ المجهر الآخر مجهر (الإحباط) المنطلق من محاولات متكررة لإحباط النجمين وإبعادهما عن المستطيل الأخضر..
ـ طيلة فترة المحاولات (المختلفة المقاصد) كان الحارثي وعطيف يجتهدان من أجل عودة يحققان فيها فرحة (المنتقدين) ويردان بقوة على نوايا (المحبطين)..
ـ شاء الله أن تتجدد إصابة النجم عبده عطيف في الوقت الذي بدأ فيه يستعيد موقعه ونجوميته وهذا قدره وتقبله برحابة صدر.. أما الحارثي ورغم كل أصناف الإحباط (إعلامية وجماهيرية وفنية) فقد ظل يجتهد ويتدرب بقوة بعيداً عن الإعلام لأنه يؤمن بأن الرد الحقيقي و(الملجم) يكون من خلال أرض الملعب وهو ما تحقق (أو على الأقل بدأ يتحقق) لهذا النجم الخلوق..
ـ اليوم (ومن باب احترام نجومية الحارثي وعطيف) أقول للحارثي واصل ذات العمل والجد والاجتهاد حتى تستعيد نجوميتك التي لا يمكن أن تنطفئ لأنها موهبة حقيقية وليست مصنوعة.. ولعبده عطيف أقول تفرغ لبرنامجك التأهيلي حتى تعود لنا نجماً كما عرفناك ودع وكيل أعمالك يتولى كل أمورك الأخرى..
ـ الكبار (من أمثال الحارثي وعطيف) قد يمرضان لكنهما لا يموتان (كروياً) لأنهما يملكان الموهبة ويتمتعان بالفكر النير والنضج والثقافة..
دعواتكم للشيخ عيسى
ـ شاهدت حواراً للشيخ عيسى بن راشد آل خليفة على قناة (سكوب) الكويتية قبل أسبوع ذرف خلاله الدمع في أكثر من موقف عندما كان يتحدث عن الأوضاع في البحرين.. قلب الشيخ عيسى الحنون لم يحتمل الأوضاع فأدخله إلى المستشفى (وفقاً لقناة سكوب).. الشيخ عيسى بحاجة للدعاء.. اللهم عافه وشافه... كل الأماني بالشفاء والصحة والعافية للطيب الحنون الشيخ عيسى بن راشد.
ـ الحارثي وعطيف ومنذ تعرضهما لإصابة الرباط الصليبي وهما تحت مجهرين أولهما مجهر (النقد) المنطلق من عشاق للنجمين غيورين على قيمتهما الفنية والجماهيرية..
ـ المجهر الآخر مجهر (الإحباط) المنطلق من محاولات متكررة لإحباط النجمين وإبعادهما عن المستطيل الأخضر..
ـ طيلة فترة المحاولات (المختلفة المقاصد) كان الحارثي وعطيف يجتهدان من أجل عودة يحققان فيها فرحة (المنتقدين) ويردان بقوة على نوايا (المحبطين)..
ـ شاء الله أن تتجدد إصابة النجم عبده عطيف في الوقت الذي بدأ فيه يستعيد موقعه ونجوميته وهذا قدره وتقبله برحابة صدر.. أما الحارثي ورغم كل أصناف الإحباط (إعلامية وجماهيرية وفنية) فقد ظل يجتهد ويتدرب بقوة بعيداً عن الإعلام لأنه يؤمن بأن الرد الحقيقي و(الملجم) يكون من خلال أرض الملعب وهو ما تحقق (أو على الأقل بدأ يتحقق) لهذا النجم الخلوق..
ـ اليوم (ومن باب احترام نجومية الحارثي وعطيف) أقول للحارثي واصل ذات العمل والجد والاجتهاد حتى تستعيد نجوميتك التي لا يمكن أن تنطفئ لأنها موهبة حقيقية وليست مصنوعة.. ولعبده عطيف أقول تفرغ لبرنامجك التأهيلي حتى تعود لنا نجماً كما عرفناك ودع وكيل أعمالك يتولى كل أمورك الأخرى..
ـ الكبار (من أمثال الحارثي وعطيف) قد يمرضان لكنهما لا يموتان (كروياً) لأنهما يملكان الموهبة ويتمتعان بالفكر النير والنضج والثقافة..
دعواتكم للشيخ عيسى
ـ شاهدت حواراً للشيخ عيسى بن راشد آل خليفة على قناة (سكوب) الكويتية قبل أسبوع ذرف خلاله الدمع في أكثر من موقف عندما كان يتحدث عن الأوضاع في البحرين.. قلب الشيخ عيسى الحنون لم يحتمل الأوضاع فأدخله إلى المستشفى (وفقاً لقناة سكوب).. الشيخ عيسى بحاجة للدعاء.. اللهم عافه وشافه... كل الأماني بالشفاء والصحة والعافية للطيب الحنون الشيخ عيسى بن راشد.