نتيجة مباراة في كرة القدم ذهبت وستذهب بوسطنا الرياضي أبعد مما يجب أن تذهب به.
ـ هذه هي الحقيقة وعلينا أن لانحاول (مكيجة) الأمور والقول بأننا نضخم الأحداث، الأحداث بالفعل ضخمة وتتضخم وقد تقودنا إلى ما هو أسوأ.
ـ الأمور لاتتعلق (فقط) بعدم وضوح لوائح ولابتواضع ثقافة ولا بتضخيم إعلامي ولا بتداخل مصالح ولا بغياب حزم.
ـ الأمور تتعلق بكل ما ذكر أعلاه إضافة إلى أمرين هامين، أولهما نظرتنا(المتدنية) والمحدودة لمفهوم الرياضة إلى جانب عدم إحساس البعض بالمسئولية.
ـ نجران احتج وظفر بنتيجة المباراة، التعاون استأنف واستعاد النتيجة وبين الاحتجاج والاستئناف تكمن ثغرات اللوائح وهي أمور قانونية لا أملك أن أخوض فيها لأنني لست متخصصاً في القانون.
ـ الاتحاد السعودي لكرة القدم سيبحث عن مخرج لهذه المشكلة التي تصاعدت كثيراً وخرجت عن النطاق الرياضي وهو ما لايجب أن يحدث ولابد أن يتحمل العقلاء في الطرفين المسئولية إن كان لديهم شعور الإحساس بالمواطنة.
ـ أوجه حديثي للأمير الشاب... أمير الشباب والرياضة نواف بن فيصل بن فهد بأن يبدأ أولاً و(دون تأخير) بإبعاد كل من يعمل (رسمياً) في الأندية عن لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم لأن مصالح الأندية باتت تعلو على المصالحة العامة لدى (معظم) هؤلاء الأعضاء.
ـ الوسط الرياضي يزخر بكفاءات مؤهلة قادرة على خدمة الرياضة السعودية وليس عيباً أن تكون لهم ميولهم وانتماءاتهم لكنهم على الأقل لايملكون صفة رسمية داخل أنديتهم وبالتالي وجودهم ضمن أعضاء اللجان لايمثل تعارضاً في المصالح.
ـ من أجل رياضة سعودية متطورة خالية من الاتهامات والظنون، أتمنى أن يسارع الأمير نواف بن فيصل بإبعاد (الرسميين) في أنديتهم عن لجان اتحاد الكرة وأن يقضي على ازدواجية عضوية اللجان لدى بعض اللجان.
ـ هذه هي الحقيقة وعلينا أن لانحاول (مكيجة) الأمور والقول بأننا نضخم الأحداث، الأحداث بالفعل ضخمة وتتضخم وقد تقودنا إلى ما هو أسوأ.
ـ الأمور لاتتعلق (فقط) بعدم وضوح لوائح ولابتواضع ثقافة ولا بتضخيم إعلامي ولا بتداخل مصالح ولا بغياب حزم.
ـ الأمور تتعلق بكل ما ذكر أعلاه إضافة إلى أمرين هامين، أولهما نظرتنا(المتدنية) والمحدودة لمفهوم الرياضة إلى جانب عدم إحساس البعض بالمسئولية.
ـ نجران احتج وظفر بنتيجة المباراة، التعاون استأنف واستعاد النتيجة وبين الاحتجاج والاستئناف تكمن ثغرات اللوائح وهي أمور قانونية لا أملك أن أخوض فيها لأنني لست متخصصاً في القانون.
ـ الاتحاد السعودي لكرة القدم سيبحث عن مخرج لهذه المشكلة التي تصاعدت كثيراً وخرجت عن النطاق الرياضي وهو ما لايجب أن يحدث ولابد أن يتحمل العقلاء في الطرفين المسئولية إن كان لديهم شعور الإحساس بالمواطنة.
ـ أوجه حديثي للأمير الشاب... أمير الشباب والرياضة نواف بن فيصل بن فهد بأن يبدأ أولاً و(دون تأخير) بإبعاد كل من يعمل (رسمياً) في الأندية عن لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم لأن مصالح الأندية باتت تعلو على المصالحة العامة لدى (معظم) هؤلاء الأعضاء.
ـ الوسط الرياضي يزخر بكفاءات مؤهلة قادرة على خدمة الرياضة السعودية وليس عيباً أن تكون لهم ميولهم وانتماءاتهم لكنهم على الأقل لايملكون صفة رسمية داخل أنديتهم وبالتالي وجودهم ضمن أعضاء اللجان لايمثل تعارضاً في المصالح.
ـ من أجل رياضة سعودية متطورة خالية من الاتهامات والظنون، أتمنى أن يسارع الأمير نواف بن فيصل بإبعاد (الرسميين) في أنديتهم عن لجان اتحاد الكرة وأن يقضي على ازدواجية عضوية اللجان لدى بعض اللجان.