ـ بتواضعه الجم لا يقبل أن نناديه (ملك القلوب) ولا (ملك الإنسانية) مع أن اللقبين لا يكفيان لوصف شخصيته الفذة حق الوصف... وإن لقبناه (ملك العطاء) فهذا جزء من الوفاء... إنه ملك كل الصفات... ملك أحب شعبه ووطنه فبادلوه الحب حباً وولاء...
ـ سأقول إنه (ملك العطاء) و(ملك المكارم) رغم أن الوالد القائد لا يحب أن نقول عن عطائه بأنه مكرمة...
ـ تستطيع بأموالك أن تشتري كل شيء في هذه الدنيا لكن شيئاً واحداً فقط لا يمكن لأموال الدنيا أن تشتريه ألا وهو (السعادة)...
ـ كثيرون يملكون أموالاً طائلة لكنهم ظلوا محرومين من السعادة والبسمة...لكن (ملك المكارم) و(ملك العطاء) نجح في أن يرسم البسمة ويمنح السعادة لكل مواطن سعودي ليشعرهم (صغيرهم وكبيرهم) (نساءهم ورجالهم) بأنه والدهم جميعاً القادر على رسم الفرح على وجوههم... فالسعادة ليست دوماً تتعلق بالأموال بل في أحيان كثيرة بالإحساس والمشاعر والاهتمام...
ـ يوم الجمعة 13 ربيع الآخر 1432هـ الموافق 18 مارس 2011م كان يوماً مشهوداً رفع فيه كل سعودي يديه بالدعاء لملك القلوب ملك العطاء... الملك الذي يستحق أن ينال هذا الحب وهذا الوفاء وهذا الولاء...
ـ لم يكتف (ملك العطاء والمكارم) بما منحه لشعبه بل أصر في جلسة مجلس الوزراء يوم الاثنين الماضي أن يتابع (بنفسه) ما تم حيال مكارمه ووجه رعاه الله بسرعة تنفيذ توجيهاته وهكذا هم القادة يصدرون القرارات ويتابعون تنفيذها فكيف إذا كانت قرارات تخدم الشعب وصادرة من عبدالله بن عبدالعزيز..
ـ ملك استطاع أن يصنع بين أفراد شعبه ألفة ومحبة هي مضرب مثل بين الشعوب... ملك استطاع أن يصنع بين القيادة والشعب لحمة هي مثال يحتذى بين دول العالم...
ـ الألفة والمحبة ليست شعارات تطلق... ولا أقوال تقال... بل هي أفعالاً تترجم على أرض الواقع... لا يترجمها إلا (قائد) اسمه عبدالله بن عبدالعزيز و(شعب) قائده عبدالله بن عبدالعزيز..
ـ أستأذن المستشار خالد العبدالجليل المذيع بقناة الوطن الكويتية أن أختم مقالتي بعبارة أشتهر بترديدها تقول (عسى الله يحفظكم يا أهل ديرة ما مثل ديرتكم ديرة....وعسى الله يحفظك يا ديرة ما مثل أهلك أهل ديرة) وأنا أضيف قائلاً (وعسى الله يحفظك يا ملك ما مثلك أبد من ملك ديرة)...
ـ سأقول إنه (ملك العطاء) و(ملك المكارم) رغم أن الوالد القائد لا يحب أن نقول عن عطائه بأنه مكرمة...
ـ تستطيع بأموالك أن تشتري كل شيء في هذه الدنيا لكن شيئاً واحداً فقط لا يمكن لأموال الدنيا أن تشتريه ألا وهو (السعادة)...
ـ كثيرون يملكون أموالاً طائلة لكنهم ظلوا محرومين من السعادة والبسمة...لكن (ملك المكارم) و(ملك العطاء) نجح في أن يرسم البسمة ويمنح السعادة لكل مواطن سعودي ليشعرهم (صغيرهم وكبيرهم) (نساءهم ورجالهم) بأنه والدهم جميعاً القادر على رسم الفرح على وجوههم... فالسعادة ليست دوماً تتعلق بالأموال بل في أحيان كثيرة بالإحساس والمشاعر والاهتمام...
ـ يوم الجمعة 13 ربيع الآخر 1432هـ الموافق 18 مارس 2011م كان يوماً مشهوداً رفع فيه كل سعودي يديه بالدعاء لملك القلوب ملك العطاء... الملك الذي يستحق أن ينال هذا الحب وهذا الوفاء وهذا الولاء...
ـ لم يكتف (ملك العطاء والمكارم) بما منحه لشعبه بل أصر في جلسة مجلس الوزراء يوم الاثنين الماضي أن يتابع (بنفسه) ما تم حيال مكارمه ووجه رعاه الله بسرعة تنفيذ توجيهاته وهكذا هم القادة يصدرون القرارات ويتابعون تنفيذها فكيف إذا كانت قرارات تخدم الشعب وصادرة من عبدالله بن عبدالعزيز..
ـ ملك استطاع أن يصنع بين أفراد شعبه ألفة ومحبة هي مضرب مثل بين الشعوب... ملك استطاع أن يصنع بين القيادة والشعب لحمة هي مثال يحتذى بين دول العالم...
ـ الألفة والمحبة ليست شعارات تطلق... ولا أقوال تقال... بل هي أفعالاً تترجم على أرض الواقع... لا يترجمها إلا (قائد) اسمه عبدالله بن عبدالعزيز و(شعب) قائده عبدالله بن عبدالعزيز..
ـ أستأذن المستشار خالد العبدالجليل المذيع بقناة الوطن الكويتية أن أختم مقالتي بعبارة أشتهر بترديدها تقول (عسى الله يحفظكم يا أهل ديرة ما مثل ديرتكم ديرة....وعسى الله يحفظك يا ديرة ما مثل أهلك أهل ديرة) وأنا أضيف قائلاً (وعسى الله يحفظك يا ملك ما مثلك أبد من ملك ديرة)...