ـ من حق لجنة الانضباط بالاتحاد السعودي لكرة القدم أن تهدد بالشطب كل من يبحث عن التقاضي خارج المنظومة الرياضية كون هذا يخالف أنظمة الاتحاد الدولي لكرة القدم طالما الأمر يتعلق بأمور رياضية...
ـ لكن لا بد أن نفهم (ومعنا لجنة الانضباط) أن الاتحاد الدولي لكرة القدم عندما منع التقاضي خارج الهيئة الرياضية كان يقصد (الأمور الرياضية فقط) وفي ذات الوقت كان يضرب (بقوة) في قراراته ضد الخارجين عن الروح الرياضية ولم يكن هناك داع لأصحاب الحقوق والمطالبات بأن يذهبوا خارج أسوار الاتحاد الدولي طالما ينصفهم ويحفظ ويأخذ حقوقهم...
ـ اليوم علينا (كوسط رياضي) أن نعترف أن الأمور (للأسف الشديد) تطورت بشكل سلبي من خلال كافة شرائح هذا الوسط حتى باتت خارج السيطرة والسبب ضعف القرارات الرادعة أو تنفيذها...وهنا لا أتحدث عن حال بعينها بل بشكل عام ومن أجل تنافس رياضي شريف..
ـ نتمنى ألا يضطر أي منتم للوسط الرياضي أن يخرج خارج المنظومة الرياضية بحثاً عن حقوقه وهذا لا يمكن أن يتم ما لم تكن هناك قرارات سريعة وجريئة ورادعة بحق كل من يخرج عن السلوك الرياضي أياً كان وضعه الاجتماعي أو موقعه في المنظومة الرياضية..
ـ يغضب (البعض) عندما تثأر (خصوصية) الرياضة السعودية ويرى ذلك (البعض) أن لا وجود للخصوصية وأنها كرة قدم واحدة في العالم وهذا غير صحيح فالخصوصية هنا لا ترتبط بكرة القدم كلعبة أو مهنة إنما الخصوصية تتعلق بالمجتمع ونحن مجتمع محافظ لدينا عادات وتقاليد تربينا عليها ولا يمكن لكبارنا (أباء أو أجدادا وأمهات) أن يقبلوا التنازل عن أخلاقيات لمجرد أن FIFA يمنع اللجوء للقضاء.
ـ كبار مجتمعنا لا يعرفون ما هو FIFA....الذي يعرفونه جيداً هو الأخلاق والسلوك القويم لأبنائهم وسيعملون على المحافظة على هذا السلوك حتى لو كان الثمن ترك أبنائهم للمجال الرياضي من خلال الشطب الذي تهدد به لجنة الانضباط...
ـ أتمنى ألا نصل لشطب أي لاعب سعودي وأتمنى ألا يصل أي لاعب سعودي للقضاء بحثاً عن حقه...ولتحقيق هاتين الأمنيتين ننتظر قرارات رادعة وسريعة دون أي عفو بحق كل من أخطأ وأساء لجمال التنافس الرياضي أياً كان ذلك المخطئ..
ـ الابتعاد عن الشطب وقبل ذلك عدم اللجوء للقضاء الشرعي بيد لجنة الانضباط وبيد رجل الرياضة السعودية الأول الأمير نواف بن فيصل الذي ننتظر منه قرارات رادعة بحق الخارجين عن السلوك الرياضي أياً كان موقعهم في خارطة الرياضة السعودية وحفظ حقوق كل من له حق..
ـ لكن لا بد أن نفهم (ومعنا لجنة الانضباط) أن الاتحاد الدولي لكرة القدم عندما منع التقاضي خارج الهيئة الرياضية كان يقصد (الأمور الرياضية فقط) وفي ذات الوقت كان يضرب (بقوة) في قراراته ضد الخارجين عن الروح الرياضية ولم يكن هناك داع لأصحاب الحقوق والمطالبات بأن يذهبوا خارج أسوار الاتحاد الدولي طالما ينصفهم ويحفظ ويأخذ حقوقهم...
ـ اليوم علينا (كوسط رياضي) أن نعترف أن الأمور (للأسف الشديد) تطورت بشكل سلبي من خلال كافة شرائح هذا الوسط حتى باتت خارج السيطرة والسبب ضعف القرارات الرادعة أو تنفيذها...وهنا لا أتحدث عن حال بعينها بل بشكل عام ومن أجل تنافس رياضي شريف..
ـ نتمنى ألا يضطر أي منتم للوسط الرياضي أن يخرج خارج المنظومة الرياضية بحثاً عن حقوقه وهذا لا يمكن أن يتم ما لم تكن هناك قرارات سريعة وجريئة ورادعة بحق كل من يخرج عن السلوك الرياضي أياً كان وضعه الاجتماعي أو موقعه في المنظومة الرياضية..
ـ يغضب (البعض) عندما تثأر (خصوصية) الرياضة السعودية ويرى ذلك (البعض) أن لا وجود للخصوصية وأنها كرة قدم واحدة في العالم وهذا غير صحيح فالخصوصية هنا لا ترتبط بكرة القدم كلعبة أو مهنة إنما الخصوصية تتعلق بالمجتمع ونحن مجتمع محافظ لدينا عادات وتقاليد تربينا عليها ولا يمكن لكبارنا (أباء أو أجدادا وأمهات) أن يقبلوا التنازل عن أخلاقيات لمجرد أن FIFA يمنع اللجوء للقضاء.
ـ كبار مجتمعنا لا يعرفون ما هو FIFA....الذي يعرفونه جيداً هو الأخلاق والسلوك القويم لأبنائهم وسيعملون على المحافظة على هذا السلوك حتى لو كان الثمن ترك أبنائهم للمجال الرياضي من خلال الشطب الذي تهدد به لجنة الانضباط...
ـ أتمنى ألا نصل لشطب أي لاعب سعودي وأتمنى ألا يصل أي لاعب سعودي للقضاء بحثاً عن حقه...ولتحقيق هاتين الأمنيتين ننتظر قرارات رادعة وسريعة دون أي عفو بحق كل من أخطأ وأساء لجمال التنافس الرياضي أياً كان ذلك المخطئ..
ـ الابتعاد عن الشطب وقبل ذلك عدم اللجوء للقضاء الشرعي بيد لجنة الانضباط وبيد رجل الرياضة السعودية الأول الأمير نواف بن فيصل الذي ننتظر منه قرارات رادعة بحق الخارجين عن السلوك الرياضي أياً كان موقعهم في خارطة الرياضة السعودية وحفظ حقوق كل من له حق..