لن أتحدث عن لقاء الأمس الذي جمع العملاقين النصر والهلال..
ـ عدم تخصيصي مقالة اليوم عن لقاء الأمس له أسباب أهمها أن اللقاء أخذ خلال الأيام الماضية وسيأخذ اليوم مساحات واسعة في مختلف وسائل الإعلام، أي أنه كلام سيتكرر مع اختلاف الوسيلة الإعلامية..
ـ سبب آخر دفعني للابتعاد عن لقاء أمس تمثل في تخصيص المقالة لدرس كروي تابعه العالم مساء الثلاثاء الماضي عندما بلغ برشلونة الدور ربع النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا..
ـ برشلونة تجاوز (دون عناء) أرسنال الإنجليزي في لقاء من شاهده اعتقد أنه مناورة تدريبية للفريق الكاتالوني أو أن هذا الفريق المذهل يلاقي متذيل الترتيب في الليجا الإسباني..
ـ متعة كروية.. سيطرة مطلقة.. أداء سهل ممتنع.. تنوع في أساليب اللعب.. كان بالفعل درساً في فنون كرة القدم.. درس أكد للعالم أن كرة القدم أسهل مما نتخيلها بشرط أن يكون ممارسوها بحجم نجوم برشلونة يدربهم مدرب بقامة جوارديولا..
ـ من يريد أن يستمتع.. ومن يبحث عن تعلم فنون كرة القدم.. ومن لا يريد أن يعاني من أمراض هذا العصر فعليه أن يشاهد ويتابع برشلونة فقط..
ـ أعود لبداية المقالة (لقاء النصر والهلال) وأقول لقد كان لقاء ممتعاً من الناحية الفنية، متميزاً بروح رياضية عالية في أرض الملعب والمدرجات، وقد عشنا يوماً رياضياً وطنياً.. مبارك للهلال.. وحظاً أوفر للنصر.
ـ عدم تخصيصي مقالة اليوم عن لقاء الأمس له أسباب أهمها أن اللقاء أخذ خلال الأيام الماضية وسيأخذ اليوم مساحات واسعة في مختلف وسائل الإعلام، أي أنه كلام سيتكرر مع اختلاف الوسيلة الإعلامية..
ـ سبب آخر دفعني للابتعاد عن لقاء أمس تمثل في تخصيص المقالة لدرس كروي تابعه العالم مساء الثلاثاء الماضي عندما بلغ برشلونة الدور ربع النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا..
ـ برشلونة تجاوز (دون عناء) أرسنال الإنجليزي في لقاء من شاهده اعتقد أنه مناورة تدريبية للفريق الكاتالوني أو أن هذا الفريق المذهل يلاقي متذيل الترتيب في الليجا الإسباني..
ـ متعة كروية.. سيطرة مطلقة.. أداء سهل ممتنع.. تنوع في أساليب اللعب.. كان بالفعل درساً في فنون كرة القدم.. درس أكد للعالم أن كرة القدم أسهل مما نتخيلها بشرط أن يكون ممارسوها بحجم نجوم برشلونة يدربهم مدرب بقامة جوارديولا..
ـ من يريد أن يستمتع.. ومن يبحث عن تعلم فنون كرة القدم.. ومن لا يريد أن يعاني من أمراض هذا العصر فعليه أن يشاهد ويتابع برشلونة فقط..
ـ أعود لبداية المقالة (لقاء النصر والهلال) وأقول لقد كان لقاء ممتعاً من الناحية الفنية، متميزاً بروح رياضية عالية في أرض الملعب والمدرجات، وقد عشنا يوماً رياضياً وطنياً.. مبارك للهلال.. وحظاً أوفر للنصر.