ـ نجح فريق الاتحاد بإعادة الإثارة والتنافس على لقب دوري زين السعودي.. وكان قبل ذلك قد حقق 3 نقاط هامة وثمينة في مشوار المنافسة الآسيوي...
ـ لم يكتف الاتحاديون بما حققوه من رصيد نقاطي أو إعادة الإثارة للدوري بل إنهم قدموا لنا (كمشاهدين محايدين) متعة فنية إذ شاهدنا 180 دقيقة أمام بيروزي والرائد ممتعة للغاية وتمنينا أن يطول وقت اللقاءين...
ـ فريق الاتحاد بات يقدم كرة قدم ممتعة هجومية وجماعية وسجل الفريق 6 أهداف في مباراتين وكانت الروح عالية جداً ونجح مدرب الفريق في توظيف أكثر من 18 لاعباً وهذا بدوره خلق التنافس بين اللاعبين على المراكز ما ساهم في رفع المستوى الفني لكل لاعب وبالتالي المستوى الفني للفريق ككل إلى جانب أن الإرهاق زال من الفريق على اعتبار أن البديل الجاهز موجود وأصبح المدرب يمنح الفرصة للجميع لإبعاد الفريق عن الإرهاق لأهمية المرحلة المقبلة داخلياً وخارجياً...
ـ حتى مستوى اللاعبين الأجانب ارتفع كثيراً خلال الفترة القليلة الماضية وهو أمر طبيعي نتيجة ارتفاع المستوى الفني للفريق بشكل عام وحضور الروح العالية...
ـ وإذا كان الاتحاد قد عاد للتألق والتوهج فإن فريق الشباب قد رحل إلى عالم آخر وسط استغراب كل المتابعين للكرة السعودية...
ـ صحيح أن فريق الشباب عانى ولا زال يعاني من ظروف الإصابات لكن لا أعتقد أن هذا سبب كاف لغياب شباب المتعة بهذا الشكل...
ـ الفريق الشبابي اليوم روح لاعبيه غائبة ومتعة أدائه مضمحلة وهو ما لم نعتده من فريق الشباب...
ـ السؤال هنا... ما الذي أعاد الاتحاد؟ وما الذي غيب الشباب ؟
ـ لم يكتف الاتحاديون بما حققوه من رصيد نقاطي أو إعادة الإثارة للدوري بل إنهم قدموا لنا (كمشاهدين محايدين) متعة فنية إذ شاهدنا 180 دقيقة أمام بيروزي والرائد ممتعة للغاية وتمنينا أن يطول وقت اللقاءين...
ـ فريق الاتحاد بات يقدم كرة قدم ممتعة هجومية وجماعية وسجل الفريق 6 أهداف في مباراتين وكانت الروح عالية جداً ونجح مدرب الفريق في توظيف أكثر من 18 لاعباً وهذا بدوره خلق التنافس بين اللاعبين على المراكز ما ساهم في رفع المستوى الفني لكل لاعب وبالتالي المستوى الفني للفريق ككل إلى جانب أن الإرهاق زال من الفريق على اعتبار أن البديل الجاهز موجود وأصبح المدرب يمنح الفرصة للجميع لإبعاد الفريق عن الإرهاق لأهمية المرحلة المقبلة داخلياً وخارجياً...
ـ حتى مستوى اللاعبين الأجانب ارتفع كثيراً خلال الفترة القليلة الماضية وهو أمر طبيعي نتيجة ارتفاع المستوى الفني للفريق بشكل عام وحضور الروح العالية...
ـ وإذا كان الاتحاد قد عاد للتألق والتوهج فإن فريق الشباب قد رحل إلى عالم آخر وسط استغراب كل المتابعين للكرة السعودية...
ـ صحيح أن فريق الشباب عانى ولا زال يعاني من ظروف الإصابات لكن لا أعتقد أن هذا سبب كاف لغياب شباب المتعة بهذا الشكل...
ـ الفريق الشبابي اليوم روح لاعبيه غائبة ومتعة أدائه مضمحلة وهو ما لم نعتده من فريق الشباب...
ـ السؤال هنا... ما الذي أعاد الاتحاد؟ وما الذي غيب الشباب ؟