رحل ميلوفان عن تدريب النادي الأهلي بذات الطريقة التي ترك فيها منتخب غانا ومثلما فعل فارياس مع الأهلي..
ـ المدربون محترفون شأنهم شأن اللاعبين يبحثون عن العرض الأفضل، لكن الفارق بين الطرفين أن اللاعب لا يستطيع الرحيل طالما عقده سارياً مع فريقه، بينما المدرب يدفع الشرط الجزائي ويرحل مثلما هو النادي قد يدفع للمدرب ذات الشرط للاستغناء عنه..
ـ أتفق مع الأهلاويين بأن توقيت رحيل مدربهم كان مزعجاً لكن هذه هي مهنة التدريب قابلة للمفاجآت والرحيل من الطرفين دون سابق إنذار..
ـ انتهى الأمر بالنسبة للأهلاويين ولا يهم سواء درب ميلوفان في قطر أو بالفعل كانت لديه ظروفه الخاصة.. الأهم لدى الأهلاويين الآن هو البحث عن مدرب بديل يستطيع مواصلة ذات العمل الذي بدأه ميلوفان وبدأت تظهر نتائجه..
ـ أعرف جيداً أن الأهلاويين هم الأقدر على اختيار مدربهم القادم لكنني أطرح هنا أمنية أتمنى أن تتحقق وهي أن يتعاقد الأهلاويون مع المدرب الوطني ناصر الجوهر لإكمال الموسم مع الفريق..
ـ لا أعلم هل لدى الجوهر الرغبة في مواصلة التدريب أم أنه قرر ترك هذا المجال بعد أحداث الدوحة؟ إذا كانت لديه الرغبة ففي تصوري أنه المدرب المناسب للفريق الأهلاوي خلال المرحلة المقبلة ولعلها تكون تجربة ناجحة للأهلي وفي نفس الوقت للمدرب الوطني في كسر حاجز نفسي اسمه عدم تدريب الفرق المحلية..
ـ الأهلي (من وجهة نظري) يحتاج في الفترة الحالية لمدرب نفسي أكثر منه فني، وهو ما يتمتع به ناصر الجوهر.. الأهلي يملك لاعبين متميزين وحاول مع أكثر من مدرب لكن الأمور ظلت متأرجحة ما يعني الحاجة إلى مدرب قادر على كسر الحواجز النفسية للاعبي الفريق وهو ما لا يمكن أن يتحقق في الفترة الحالية إلا مع مدرب عربي بل ولنجاح أكبر أن يكون سعودياً.
أهلاً بالوالد القائد
ـ بعد أن طال الانتظار هانحن نسعد ونحتفل جميعاً بعودة والدنا وقائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بعد أن منّ الله عليه بالشفاء...أهلاً بك والداً لنا وقائداً لمسيرتنا.
ـ المدربون محترفون شأنهم شأن اللاعبين يبحثون عن العرض الأفضل، لكن الفارق بين الطرفين أن اللاعب لا يستطيع الرحيل طالما عقده سارياً مع فريقه، بينما المدرب يدفع الشرط الجزائي ويرحل مثلما هو النادي قد يدفع للمدرب ذات الشرط للاستغناء عنه..
ـ أتفق مع الأهلاويين بأن توقيت رحيل مدربهم كان مزعجاً لكن هذه هي مهنة التدريب قابلة للمفاجآت والرحيل من الطرفين دون سابق إنذار..
ـ انتهى الأمر بالنسبة للأهلاويين ولا يهم سواء درب ميلوفان في قطر أو بالفعل كانت لديه ظروفه الخاصة.. الأهم لدى الأهلاويين الآن هو البحث عن مدرب بديل يستطيع مواصلة ذات العمل الذي بدأه ميلوفان وبدأت تظهر نتائجه..
ـ أعرف جيداً أن الأهلاويين هم الأقدر على اختيار مدربهم القادم لكنني أطرح هنا أمنية أتمنى أن تتحقق وهي أن يتعاقد الأهلاويون مع المدرب الوطني ناصر الجوهر لإكمال الموسم مع الفريق..
ـ لا أعلم هل لدى الجوهر الرغبة في مواصلة التدريب أم أنه قرر ترك هذا المجال بعد أحداث الدوحة؟ إذا كانت لديه الرغبة ففي تصوري أنه المدرب المناسب للفريق الأهلاوي خلال المرحلة المقبلة ولعلها تكون تجربة ناجحة للأهلي وفي نفس الوقت للمدرب الوطني في كسر حاجز نفسي اسمه عدم تدريب الفرق المحلية..
ـ الأهلي (من وجهة نظري) يحتاج في الفترة الحالية لمدرب نفسي أكثر منه فني، وهو ما يتمتع به ناصر الجوهر.. الأهلي يملك لاعبين متميزين وحاول مع أكثر من مدرب لكن الأمور ظلت متأرجحة ما يعني الحاجة إلى مدرب قادر على كسر الحواجز النفسية للاعبي الفريق وهو ما لا يمكن أن يتحقق في الفترة الحالية إلا مع مدرب عربي بل ولنجاح أكبر أن يكون سعودياً.
أهلاً بالوالد القائد
ـ بعد أن طال الانتظار هانحن نسعد ونحتفل جميعاً بعودة والدنا وقائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز بعد أن منّ الله عليه بالشفاء...أهلاً بك والداً لنا وقائداً لمسيرتنا.
