ـ تابعت الجماهير السعودية (وتحديداً جماهير الهلال والاتحاد والنصر والشباب) يوم أمس مراسم قرعة دوري أبطال آسيا 2011.
ـ تفاوتت الآراء حيال المستوى الفني للمجموعات الأربع، وإن كانت الأغلبية ترى أن المجموعة D التي تضم فريق الشباب السعودي والإمارات الإماراتي والريان القطري وذوب آهن الإيراني هي الأسهل مقارنة ببقية المجموعات.
ـ الآراء حيال مستوى المجموعات الأربع بنيت من خلال سمعة وتاريخ فرق كل مجموعة، وهي أحكام لايمكن أن تكون نهائية أو حاسمة...ولعل ما حدث من خروج محزن للهلال والشباب في النسخة الماضية يدفع بالأندية السعودية إلى ضرورة احترام كل الفرق والحرص على المتابعة الدقيقة وجمع المعلومات قبل المواجهة على أرض الملعب.
ـ المجموعة الأولى التي يلعب فيها الهلال هي الأكثر تقارباً من ناحية المستوى الفني وتكاد تكون الأكثر غموضاً بالنسبة للتنافس على بطاقتي التأهل على اعتبار أن المستوى الفني للفرق الأربعة متقارب للغاية...ولعل الميزة الوحيدة للهلال أنه سيلعب في منطقة الخليج والسفر البعيد الوحيد سيكون لإيران فقط.
ـ المجموعة الثانية التي يلعب فيها فريق النصر تبدو أسهل إلى حد ما من مجموعة الهلال إلا أن النصر سيعاني من إرهاق السفر إذ سيكون الفريق مطالباً بالسفر لإيران وأوزبكستان ودولة من ثلاث دول إما قطر (السد) أو سوريا (الاتحاد) أو الهند (ديمبو).
ـ أما المجموعة الثالثة التي يلعب فيها الاتحاد فهي تقترب كثيراً من مجموعة الهلال من حيث تقارب مستوى الفرق المتنافسة لكن الاتحاد سيضطر للسفر إلى أوزبكستان وهي المرحلة الأصعب في المجموعة.
ـ فريق الشباب كان صاحب الحظ الأوفر في قرعة الأمس لقلة خبرة الفرق التي سيقابلها باستثناء فريق ذوب آهن الإيراني، وعلى الشبابيين (كما هو حال بقية الفرق السعودية) احترام كافة المنافسين دون الاعتماد على تقييمات مسبقة للمستوى الفني لأي فريق من فرق المجموعات الأربع.
ـ علينا أن نعيش (الواقع) في تعاملنا مع فرق المجموعات بدلاً من أن نواصل وضع فرقنا في أبراج عاجية أمام المنافسين ونفاجأ بأنها (فرقنا) تسقط من (الأبراج) خارج المنافسة.
ـ تفاوتت الآراء حيال المستوى الفني للمجموعات الأربع، وإن كانت الأغلبية ترى أن المجموعة D التي تضم فريق الشباب السعودي والإمارات الإماراتي والريان القطري وذوب آهن الإيراني هي الأسهل مقارنة ببقية المجموعات.
ـ الآراء حيال مستوى المجموعات الأربع بنيت من خلال سمعة وتاريخ فرق كل مجموعة، وهي أحكام لايمكن أن تكون نهائية أو حاسمة...ولعل ما حدث من خروج محزن للهلال والشباب في النسخة الماضية يدفع بالأندية السعودية إلى ضرورة احترام كل الفرق والحرص على المتابعة الدقيقة وجمع المعلومات قبل المواجهة على أرض الملعب.
ـ المجموعة الأولى التي يلعب فيها الهلال هي الأكثر تقارباً من ناحية المستوى الفني وتكاد تكون الأكثر غموضاً بالنسبة للتنافس على بطاقتي التأهل على اعتبار أن المستوى الفني للفرق الأربعة متقارب للغاية...ولعل الميزة الوحيدة للهلال أنه سيلعب في منطقة الخليج والسفر البعيد الوحيد سيكون لإيران فقط.
ـ المجموعة الثانية التي يلعب فيها فريق النصر تبدو أسهل إلى حد ما من مجموعة الهلال إلا أن النصر سيعاني من إرهاق السفر إذ سيكون الفريق مطالباً بالسفر لإيران وأوزبكستان ودولة من ثلاث دول إما قطر (السد) أو سوريا (الاتحاد) أو الهند (ديمبو).
ـ أما المجموعة الثالثة التي يلعب فيها الاتحاد فهي تقترب كثيراً من مجموعة الهلال من حيث تقارب مستوى الفرق المتنافسة لكن الاتحاد سيضطر للسفر إلى أوزبكستان وهي المرحلة الأصعب في المجموعة.
ـ فريق الشباب كان صاحب الحظ الأوفر في قرعة الأمس لقلة خبرة الفرق التي سيقابلها باستثناء فريق ذوب آهن الإيراني، وعلى الشبابيين (كما هو حال بقية الفرق السعودية) احترام كافة المنافسين دون الاعتماد على تقييمات مسبقة للمستوى الفني لأي فريق من فرق المجموعات الأربع.
ـ علينا أن نعيش (الواقع) في تعاملنا مع فرق المجموعات بدلاً من أن نواصل وضع فرقنا في أبراج عاجية أمام المنافسين ونفاجأ بأنها (فرقنا) تسقط من (الأبراج) خارج المنافسة.
