يوم الإثنين الماضي كان يوماً غير سعيد للكرة العربية في قارة آسيا عندما خرجت 4 منتخبات عربية من الدور ربع النهائي لبطولة كأس آسيا للناشئين المقامة حالياً في أوزبكستان...
ـ شكلت المنتخبات العربية نسبة 50% من مقاعد الدور ربع النهائي ومع ذلك لم نسعد (كعرب) بحجز مقعد في نهائيات كأس العالم للناشئين المقبلة هناك في المكسيك....
ـ الأمر لا يجب أن يتوقف عند خروج الكرة العربية إنما يجب أن نقرأه بأبعد من ذلك بكثير وتحديداً على صعيد تطور الكرة في بعض دول شرق آسيا أو خطورة الضيف الجديد على القارة المنتخب الاسترالي..
ـ المنتخبان الاسترالي والكوري الشمالي تأهلا لنهائيات كأس العالم على صعيدي الشباب والناشئين وهذا يؤكد حجم العمل المبذول في الدولتين على صعيد الاهتمام بالقاعدة ما يعني أن المستقبل سيكون مشرقاً متى تواصل ذات العمل..إلى جانب أنهما تأهلا لمونديال الكبار في جنوب أفريقيا الصيف الماضي
ـ ربما ليس غريباً أن تتأهل استراليا على اعتبار أنها دولة متطورة ومنفتحة في كافة المجالات....لكن علينا أن نشيد بعمل اتحاد كرة القدم بكوريا الشمالية (الدولة المنغلقة والمغلقة سياسياً) فالأرقام والنتائج تعكس حجم العمل...
ـ عام 2010 كان عاماً جميلاً لكرة القدم في كوريا الشمالية فقد تأهلت لنهائيات كأس العالم للكبار وتأهلت لنهائيات كأس العالم للشباب بعد فوزها بكأس آسيا وهاهي تتأهل لنهائيات كأس العالم للناشئين وربما تفوز بكأس آسيا أيضاً...هذه الإنجازات ألا تعكس وتؤكد إيجابية العمل هناك.
ـ شكلت المنتخبات العربية نسبة 50% من مقاعد الدور ربع النهائي ومع ذلك لم نسعد (كعرب) بحجز مقعد في نهائيات كأس العالم للناشئين المقبلة هناك في المكسيك....
ـ الأمر لا يجب أن يتوقف عند خروج الكرة العربية إنما يجب أن نقرأه بأبعد من ذلك بكثير وتحديداً على صعيد تطور الكرة في بعض دول شرق آسيا أو خطورة الضيف الجديد على القارة المنتخب الاسترالي..
ـ المنتخبان الاسترالي والكوري الشمالي تأهلا لنهائيات كأس العالم على صعيدي الشباب والناشئين وهذا يؤكد حجم العمل المبذول في الدولتين على صعيد الاهتمام بالقاعدة ما يعني أن المستقبل سيكون مشرقاً متى تواصل ذات العمل..إلى جانب أنهما تأهلا لمونديال الكبار في جنوب أفريقيا الصيف الماضي
ـ ربما ليس غريباً أن تتأهل استراليا على اعتبار أنها دولة متطورة ومنفتحة في كافة المجالات....لكن علينا أن نشيد بعمل اتحاد كرة القدم بكوريا الشمالية (الدولة المنغلقة والمغلقة سياسياً) فالأرقام والنتائج تعكس حجم العمل...
ـ عام 2010 كان عاماً جميلاً لكرة القدم في كوريا الشمالية فقد تأهلت لنهائيات كأس العالم للكبار وتأهلت لنهائيات كأس العالم للشباب بعد فوزها بكأس آسيا وهاهي تتأهل لنهائيات كأس العالم للناشئين وربما تفوز بكأس آسيا أيضاً...هذه الإنجازات ألا تعكس وتؤكد إيجابية العمل هناك.
