أوضاع سيئة تعيشها كرة القدم في الجزائر ومصر على صعيدي المستويات الفنية والنتائج...
ـ الأوضاع السيئة شملت على حد سواء المنتخبات والأندية في البلدين...على مستوى المنتخبات سقط المنتخبان إلى قاع مجموعتيهما في تصفيات أمم أفريقيا رغم أنهما يلعبان مع منتخبات تصنف في المستوى الثالث وربما الرابع على مستوى أفريقيا...
ـ من يصدق أن حامل لقب الأمم الأفريقية (منتخب مصر) وممثل القارة السمراء في مونديال 2010 (الجزائر) يتذيلان مجموعتيهما بعد أقل من عام على إنجازهما !!!
ـ وعلى صعيد الأندية لم تكن الحال بأحسن من تلك في المنتخبات فقد غادر شبيبة القبائل الجزائري والأهلي المصري بطولة أبطال الدوري...صحيح أنهما خرجا من الدور نصف النهائي لكن خروجهما يمثل امتدادا للأحوال السيئة التي تعيشها الكرة في البلدين..
ـ لا بد من أسباب لحدوث هذا السقوط المدوي لكرة القدم في البلدين ولن أكون أكثر علماً ودراية من الزملاء النقاد الرياضيين في البلدين بحكم قربهما من صناع القرار لكنني أستطيع أن أبدي وجهة نظر تقبل كل الاحتمالات...
ـ في تصوري أن ما حدث من تراجع محزن لنتائج الكرة في مصر والجزائر هو سبب ونتاج طبيعي لما حدث من تلاسن وتراشق بين الإعلام الرياضي في البلدين على خلفية تصفيات كأس العالم 2010...
ـ لأكثر من عام والإعلام الرياضي بكافة شرائحه في البلدين متفرغ تماماً للتراشق والشتائم في وقت تنخر السلبيات الكرة في البلدين وفي وقت تتطور فيه المنتخبات الأخرى
ـ لم يتفرغ الأشقاء في الإعلام الرياضي في مصر والجزائر لمناقشة حال الكرة في بلديهم بل تفرغ كل طرف ليتصيد سلبيات الآخر ويكيل له الشتائم حتى سقطت الكرة في البلدين أسوأ سقطة...
ـ إنه الوجه السلبي للإعلام الرياضي الذي له وجوه عدة جميلة وإيجابية عندما يكون الإعلامي على قدر المسئولية.
ـ الأوضاع السيئة شملت على حد سواء المنتخبات والأندية في البلدين...على مستوى المنتخبات سقط المنتخبان إلى قاع مجموعتيهما في تصفيات أمم أفريقيا رغم أنهما يلعبان مع منتخبات تصنف في المستوى الثالث وربما الرابع على مستوى أفريقيا...
ـ من يصدق أن حامل لقب الأمم الأفريقية (منتخب مصر) وممثل القارة السمراء في مونديال 2010 (الجزائر) يتذيلان مجموعتيهما بعد أقل من عام على إنجازهما !!!
ـ وعلى صعيد الأندية لم تكن الحال بأحسن من تلك في المنتخبات فقد غادر شبيبة القبائل الجزائري والأهلي المصري بطولة أبطال الدوري...صحيح أنهما خرجا من الدور نصف النهائي لكن خروجهما يمثل امتدادا للأحوال السيئة التي تعيشها الكرة في البلدين..
ـ لا بد من أسباب لحدوث هذا السقوط المدوي لكرة القدم في البلدين ولن أكون أكثر علماً ودراية من الزملاء النقاد الرياضيين في البلدين بحكم قربهما من صناع القرار لكنني أستطيع أن أبدي وجهة نظر تقبل كل الاحتمالات...
ـ في تصوري أن ما حدث من تراجع محزن لنتائج الكرة في مصر والجزائر هو سبب ونتاج طبيعي لما حدث من تلاسن وتراشق بين الإعلام الرياضي في البلدين على خلفية تصفيات كأس العالم 2010...
ـ لأكثر من عام والإعلام الرياضي بكافة شرائحه في البلدين متفرغ تماماً للتراشق والشتائم في وقت تنخر السلبيات الكرة في البلدين وفي وقت تتطور فيه المنتخبات الأخرى
ـ لم يتفرغ الأشقاء في الإعلام الرياضي في مصر والجزائر لمناقشة حال الكرة في بلديهم بل تفرغ كل طرف ليتصيد سلبيات الآخر ويكيل له الشتائم حتى سقطت الكرة في البلدين أسوأ سقطة...
ـ إنه الوجه السلبي للإعلام الرياضي الذي له وجوه عدة جميلة وإيجابية عندما يكون الإعلامي على قدر المسئولية.
