تابعت مساء الجمعة لقاء القمة في الدوري الكويتي الذي جمع الملكي (القادسية) بالزعيم (العربي)....ورغم أن معظم الترشحيات كانت تصب في مصلحة الزعيم إلا أن الملكي حضر وفاز واكتفى بهدفين كان بالإمكان أن تتضاعف إلى أكثر من 5 أهداف لولا رعونة مهاجميه..
ـ لا أتحدث من منطلق ميولي القدساوية إنما واقع المباراة أكد ذلك خصوصاً في شوط المباراة الثاني الذي سيطر فيه نجوم محمد إبراهيم مستثمرين تخبط مدرب العربي وتغييراته الغريبة...
ـ الفوز القدساوي لم يكن مستغرباً فكعب (الملكي) عال على منافسه (الزعيم) إنما ما لفت نظري هو الحضور الجماهيري الكبير الذي حضر المباراة وملأ المدرجات في ظاهرة غريبة فالملاعب الكويتية عانت في العقدين الماضيين من شح في الحضور الجماهيري...
ـ ربما أن السبب الرئيس للحضور الجماهيري الكبير هو تحقيق منتخب الكويت مؤخراً لبطولة غرب آسيا...ذلك الإنجاز بالتأكيد أنعكس على الشارع الكويتي وكان لقاء القمة هو أول لقاء يقام بعد تحقيق الأزرق للإنجاز فكان الحضور الجماهيري الكبير يمثل انعكاسا للإنجاز...
ـ تحقيق الاإنجازات على مستوى منتخبات الوطن (في أي دولة كانت) ينعكس إيجاباً على المنافسات الداخلية والعكس صحيح ولعل غياب المنافسات الداخلية الكويتية كان سببه غياب الجماهير ما ساهم في ضعف المنافسات الداخلية..
ـ الآن عاد الأزرق الكويتي للإنجازات فعادت الجماهير تملأ المدرجات وسيكون ذلك في مصلحة الدوري الكويتي...
ـ وبعد فوز (الملكي) تحولت لمتابعة الأصفر والأسود الأخر (العميد) فريق الاتحاد السعودي الذي تعثر بتعادله مع فرسان مكة...
ـ سيواصل الاتحاد التفريط بالنقاط وقد يجد صعوبة في المنافسة على ألقاب الموسم ما لم يعالج ضعف خط هجومه خلال فترة التسجيل الثانية سواء باستبدال الجزائري زيايه أو تدعيمه بمهاجم آخر (القطري سباستيان سوريا على سبيل المثال) بديلاً للعماني حديد الذي يجلس أسيراً للدكة وسط عدم قناعات البرتغالي مانويل جوزيه بقدراته الفنية .
ـ لا أتحدث من منطلق ميولي القدساوية إنما واقع المباراة أكد ذلك خصوصاً في شوط المباراة الثاني الذي سيطر فيه نجوم محمد إبراهيم مستثمرين تخبط مدرب العربي وتغييراته الغريبة...
ـ الفوز القدساوي لم يكن مستغرباً فكعب (الملكي) عال على منافسه (الزعيم) إنما ما لفت نظري هو الحضور الجماهيري الكبير الذي حضر المباراة وملأ المدرجات في ظاهرة غريبة فالملاعب الكويتية عانت في العقدين الماضيين من شح في الحضور الجماهيري...
ـ ربما أن السبب الرئيس للحضور الجماهيري الكبير هو تحقيق منتخب الكويت مؤخراً لبطولة غرب آسيا...ذلك الإنجاز بالتأكيد أنعكس على الشارع الكويتي وكان لقاء القمة هو أول لقاء يقام بعد تحقيق الأزرق للإنجاز فكان الحضور الجماهيري الكبير يمثل انعكاسا للإنجاز...
ـ تحقيق الاإنجازات على مستوى منتخبات الوطن (في أي دولة كانت) ينعكس إيجاباً على المنافسات الداخلية والعكس صحيح ولعل غياب المنافسات الداخلية الكويتية كان سببه غياب الجماهير ما ساهم في ضعف المنافسات الداخلية..
ـ الآن عاد الأزرق الكويتي للإنجازات فعادت الجماهير تملأ المدرجات وسيكون ذلك في مصلحة الدوري الكويتي...
ـ وبعد فوز (الملكي) تحولت لمتابعة الأصفر والأسود الأخر (العميد) فريق الاتحاد السعودي الذي تعثر بتعادله مع فرسان مكة...
ـ سيواصل الاتحاد التفريط بالنقاط وقد يجد صعوبة في المنافسة على ألقاب الموسم ما لم يعالج ضعف خط هجومه خلال فترة التسجيل الثانية سواء باستبدال الجزائري زيايه أو تدعيمه بمهاجم آخر (القطري سباستيان سوريا على سبيل المثال) بديلاً للعماني حديد الذي يجلس أسيراً للدكة وسط عدم قناعات البرتغالي مانويل جوزيه بقدراته الفنية .
