أبرز ما أفرزته الجولة الثالثة من دوري زين هو استعادة فريق الهلال الكثير من مستواه الفني، وتحديداً خلال الحصة الثانية من لقائه أمام الفيصلي.
ـ الهلال ورغم غياب أبرز عناصره في خط الوسط (نيفيز والعابد وعزيز) إلا أنه قدم مستوى لافتاً خلال الشوط الثاني ليس لأن لاعبيه سجلوا 5 أهداف، إنما للأسلوب الهجومي الضاغط الذي يجيده الهلال ويجبر منافسيه على التراجع والتقوقع ومن ثم قبول الأهداف.
ـ وطالما أننا نتحدث عن الأهداف فقد أفرزت الجولة الثالثة جانبين هامين على هذا الصعيد.. الجانب الأول عودة الهداف المتميز ياسر القحطاني لحساسية التهديف وتسجيله أول (هاتريك) في الدوري.. والجانب الثاني تمثل في مواصلة غزارة الأهداف للأسبوع الثالث الذي شهد تسجيل 27 هدفاً أيّ أننا لا زلنا نعيش معدلاً عالياً لتسجيل الأهداف يقترب من 4 أهداف في المباراة.
ـ وفي اللقاءين الآخرين في آخر أيام الجولة الثالثة واصل الاتحاد ظهوره بمستوى فني غير مقنع رغم حصده لنقاط المباريات التي يلعبها، وهذا هو الأهم في مسيرة الفريق الحالية، لكن على المدى البعيد قد يواجه الفريق صعوبات جمة خصوصاً لضعف دكة البدلاء وتحديداً في خط الهجوم فبدلاء زيايه ونايف هزازي هما عمر سلطان وعبدالعزيز صبياني، ولعل الفارق الفني واضح بشكل كبير بين الأساسيين والبدلاء.
ـ أما فريق الرائد فقد واصل إبداعاته وحصده للنقاط، ولعلني هنا أستغرب غياب رجال أعمال بريدة وتحديداً تجار التمور عن دعم ممثلي بريدة الرائد والتعاون.. من خلال متابعتي الإعلامية لمهرجان تمور بريدة أقرأ أن دخل المهرجان بمئات الملايين.. لماذا لا يكون الأمر اسماً على مسمى، وتكون رعاية ممثلي بريدة من تجار التمور؟.
ـ أخيراً.. تلقيت دعوة كريمة من الزملاء في الجريدة الأولى للشباب العربي (جريدة الرياضية) وعلى رأسهم العزيز جداً سعد المهدي لحضور أهم حدث إعلامي سنوي (من وجهة نظري) وهي أمسية الرياضية التي تقام الليلة، لكن ظروف تواجدي خارج السعودية تمنعني من الحضور.. شكراً للرياضية ورجالها وكل التوفيق للأمسية وفرسانها والقائمين عليها.
ـ الهلال ورغم غياب أبرز عناصره في خط الوسط (نيفيز والعابد وعزيز) إلا أنه قدم مستوى لافتاً خلال الشوط الثاني ليس لأن لاعبيه سجلوا 5 أهداف، إنما للأسلوب الهجومي الضاغط الذي يجيده الهلال ويجبر منافسيه على التراجع والتقوقع ومن ثم قبول الأهداف.
ـ وطالما أننا نتحدث عن الأهداف فقد أفرزت الجولة الثالثة جانبين هامين على هذا الصعيد.. الجانب الأول عودة الهداف المتميز ياسر القحطاني لحساسية التهديف وتسجيله أول (هاتريك) في الدوري.. والجانب الثاني تمثل في مواصلة غزارة الأهداف للأسبوع الثالث الذي شهد تسجيل 27 هدفاً أيّ أننا لا زلنا نعيش معدلاً عالياً لتسجيل الأهداف يقترب من 4 أهداف في المباراة.
ـ وفي اللقاءين الآخرين في آخر أيام الجولة الثالثة واصل الاتحاد ظهوره بمستوى فني غير مقنع رغم حصده لنقاط المباريات التي يلعبها، وهذا هو الأهم في مسيرة الفريق الحالية، لكن على المدى البعيد قد يواجه الفريق صعوبات جمة خصوصاً لضعف دكة البدلاء وتحديداً في خط الهجوم فبدلاء زيايه ونايف هزازي هما عمر سلطان وعبدالعزيز صبياني، ولعل الفارق الفني واضح بشكل كبير بين الأساسيين والبدلاء.
ـ أما فريق الرائد فقد واصل إبداعاته وحصده للنقاط، ولعلني هنا أستغرب غياب رجال أعمال بريدة وتحديداً تجار التمور عن دعم ممثلي بريدة الرائد والتعاون.. من خلال متابعتي الإعلامية لمهرجان تمور بريدة أقرأ أن دخل المهرجان بمئات الملايين.. لماذا لا يكون الأمر اسماً على مسمى، وتكون رعاية ممثلي بريدة من تجار التمور؟.
ـ أخيراً.. تلقيت دعوة كريمة من الزملاء في الجريدة الأولى للشباب العربي (جريدة الرياضية) وعلى رأسهم العزيز جداً سعد المهدي لحضور أهم حدث إعلامي سنوي (من وجهة نظري) وهي أمسية الرياضية التي تقام الليلة، لكن ظروف تواجدي خارج السعودية تمنعني من الحضور.. شكراً للرياضية ورجالها وكل التوفيق للأمسية وفرسانها والقائمين عليها.
