تعتبر بطولة النخبة الدولية التي تستضيفها مدينة أبها صيف كل عام جزءًا رئيساً من فعاليات التنشيط السياحي في المنطقة إلى جانب أنها تمثل مرحلة إعداد للأندية السعودية التي تشارك فيها رغم قلة هذه الأندية إذ أنها لم تتجاوز فريقين في هذه النسخة..
ـ وبالرغم من الجهود التي تبذلها اللجنة المنظمة لهذه البطولة وبدعم لا محدود من قبل أمير المنطقة الأمير فيصل بن خالد إلا أن هناك بعض الرتوش البسيطة التي تخدش جمال البطولة وتحد قليلاً من نجاحها التام مع تأكيدنا على أنه لا كمال لشيء من صنيع البشر...
ـ ولكي تكون هذه البطولة نخبة كما هو مسماها فلا بد أن تكون معايير المشاركة فيها أيضاً معايير نخبة على مستوى تاريخ الفرق المشاركة والدول التي جاءت منها أو على صعيد حضور النجوم الأساسيين للفرق وحتى على صعيد التحلي بالروح الرياضية...
ـ لا شك في أن دولاً كالبرازيل وايطاليا وساحل العاج والمغرب تعد متقدمة جداً عالمياً في كرة القدم وكذلك فرق سانتوس وبولونيا والوداد وأفريكا سبورت تعد من الفرق الكبيرة في دولها لكن ما شاهدناه من فريقي سانتوس وأفريكا سبورت لم يكن مقنعاً ولا أعتقد أن الفريقين جاءا باللاعبين الأساسيين...
ـ أما فريق الوداد البيضاوي وإن كان يلعب بعناصره الأساسية إلا أن لاعبيه خدشوا جمال البطولة بخروجهم عن الروح الرياضية من خلال تصرفات لا يمكن أن تقبل منهم في بطولة دولية ودية...
ـ وعلى صعيد الأخطاء التحكيمية فإن من فرص نجاح البطولة مستقبلاً منح فرصة المشاركة لحكام غير سعوديين بحيث يتولون قيادة المباريات التي يكون طرفها فريق سعودي...
ـ نقدر لجميع القائمين جهودهم لإنجاح البطولة ونتمنى مستقبلاً أن تكون المشاركة في البطولة بالفريق الأساسي تلعب مثلما فعل ممثلا الكرة السعودية الهلال والشباب.
ـ وبالرغم من الجهود التي تبذلها اللجنة المنظمة لهذه البطولة وبدعم لا محدود من قبل أمير المنطقة الأمير فيصل بن خالد إلا أن هناك بعض الرتوش البسيطة التي تخدش جمال البطولة وتحد قليلاً من نجاحها التام مع تأكيدنا على أنه لا كمال لشيء من صنيع البشر...
ـ ولكي تكون هذه البطولة نخبة كما هو مسماها فلا بد أن تكون معايير المشاركة فيها أيضاً معايير نخبة على مستوى تاريخ الفرق المشاركة والدول التي جاءت منها أو على صعيد حضور النجوم الأساسيين للفرق وحتى على صعيد التحلي بالروح الرياضية...
ـ لا شك في أن دولاً كالبرازيل وايطاليا وساحل العاج والمغرب تعد متقدمة جداً عالمياً في كرة القدم وكذلك فرق سانتوس وبولونيا والوداد وأفريكا سبورت تعد من الفرق الكبيرة في دولها لكن ما شاهدناه من فريقي سانتوس وأفريكا سبورت لم يكن مقنعاً ولا أعتقد أن الفريقين جاءا باللاعبين الأساسيين...
ـ أما فريق الوداد البيضاوي وإن كان يلعب بعناصره الأساسية إلا أن لاعبيه خدشوا جمال البطولة بخروجهم عن الروح الرياضية من خلال تصرفات لا يمكن أن تقبل منهم في بطولة دولية ودية...
ـ وعلى صعيد الأخطاء التحكيمية فإن من فرص نجاح البطولة مستقبلاً منح فرصة المشاركة لحكام غير سعوديين بحيث يتولون قيادة المباريات التي يكون طرفها فريق سعودي...
ـ نقدر لجميع القائمين جهودهم لإنجاح البطولة ونتمنى مستقبلاً أن تكون المشاركة في البطولة بالفريق الأساسي تلعب مثلما فعل ممثلا الكرة السعودية الهلال والشباب.
