تتواصل منافسات مونديال جنوب أفريقيا وبينما تتساقط المنتخبات الأوروبية الكبيرة فإن عملاقي أمريكا الجنوبية (البرازيل والأرجنتين) يواصلان بخطى ثابتة ومتوازنة مسارهما نحو المباراة النهائية والفوز باللقب.
ـ لا أتردد في البوح بأني برازيلي الهوى لكنني للمرة الأولى أجد نفسي متعاطفاً كثيراً مع المنافس (اللدود) منتخب الأرجنتين.
ـ تعاطفي مع نجوم التانجو لا يعني أنني أتمنى أن يكون اللقب لهم على حساب المنتخب البرازيلي لكن لن أغضب كثيراً فيما لو ذهبت الكأس إلى بوينس أيرس.
ـ سر تعاطفي مع المنتخب الأرجنتيني هو النجم الكبير السابق والمدرب الحالي مارادونا الذي أمتعنا وأسعدنا كثيراً كلاعب من الصعب أن تجود الملاعب بمثيله.. واليوم يبذل قصارى جهده ليقدم لنا منتخباً قوياً ممتعاً.
ـ أتعاطف مع مارادونا الذي يجتهد ليصنع منتخب الأمل والمتعة ومع ذلك يقابل بسخط وهجوم وقسوة والسبب أننا نقيم الإنسان بأمسه الأسود وننسى أمسه وحاضره الجميل.
ـ بعيداً عن عمل مارادونا الجبار فإن صراعاً قوياً يدور بين الجارتين البرازيل والأرجنتين ليس فقط للظفر بالكأس من باب الرغبة في تسيد العالم كروياً أو من منطلق تنافس تقليدي بين الجارتين إنما أيضاً هناك صراع آخر وهو صراع المدربين.
ـ دونجا وماردونا حقق كل منهما اللقب العالمي كلاعب والآن الفرصة سانحة أمام كل منهما لتحقيقه كمدرب.
ـ الحظوظ متساوية بين المنتخبين لكن للمرة الأولى أرى البرازيل تتمتع بدفاع صلب وحراسة مرمى قوية جداً وهو ما كان يفتقده البرازيليون في بطولات مضت.
ـ من سينجح في تحقيق اللقب.. البرازيل ودونجا.. أم الأرجنتين ومارادونا.. أم يكون لألمانيا وهولندا كلمة أخرى تكون بمثابة أكبر المفاجآت؟!.
ـ لا أتردد في البوح بأني برازيلي الهوى لكنني للمرة الأولى أجد نفسي متعاطفاً كثيراً مع المنافس (اللدود) منتخب الأرجنتين.
ـ تعاطفي مع نجوم التانجو لا يعني أنني أتمنى أن يكون اللقب لهم على حساب المنتخب البرازيلي لكن لن أغضب كثيراً فيما لو ذهبت الكأس إلى بوينس أيرس.
ـ سر تعاطفي مع المنتخب الأرجنتيني هو النجم الكبير السابق والمدرب الحالي مارادونا الذي أمتعنا وأسعدنا كثيراً كلاعب من الصعب أن تجود الملاعب بمثيله.. واليوم يبذل قصارى جهده ليقدم لنا منتخباً قوياً ممتعاً.
ـ أتعاطف مع مارادونا الذي يجتهد ليصنع منتخب الأمل والمتعة ومع ذلك يقابل بسخط وهجوم وقسوة والسبب أننا نقيم الإنسان بأمسه الأسود وننسى أمسه وحاضره الجميل.
ـ بعيداً عن عمل مارادونا الجبار فإن صراعاً قوياً يدور بين الجارتين البرازيل والأرجنتين ليس فقط للظفر بالكأس من باب الرغبة في تسيد العالم كروياً أو من منطلق تنافس تقليدي بين الجارتين إنما أيضاً هناك صراع آخر وهو صراع المدربين.
ـ دونجا وماردونا حقق كل منهما اللقب العالمي كلاعب والآن الفرصة سانحة أمام كل منهما لتحقيقه كمدرب.
ـ الحظوظ متساوية بين المنتخبين لكن للمرة الأولى أرى البرازيل تتمتع بدفاع صلب وحراسة مرمى قوية جداً وهو ما كان يفتقده البرازيليون في بطولات مضت.
ـ من سينجح في تحقيق اللقب.. البرازيل ودونجا.. أم الأرجنتين ومارادونا.. أم يكون لألمانيا وهولندا كلمة أخرى تكون بمثابة أكبر المفاجآت؟!.
