قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما معلقاً على المنافسات النهائية لدوري رابطة كرة السلة الأمريكية (NBA) : إن فريق لوس انجلوس ليكرز يعد مرشحاً قوياً للمحافظة على لقبه للموسم الثاني على التوالي رغم قوة فريق بوسطن سلتيكس...
ـ هكذا بكل بساطة وتجرد قال أوباما رأيه وتقبله الشارع الأمريكي دون حساسية لأنه ببساطة الأمر يمثل رأيا شخصياً لم يقله أوباما بصفته رئيساً للولايات المتحدة...
ـ من حق أوباما أو أي قائد سياسي في العالم أن يعبر عن رأيه في أمور تخص الشارع بشكل عام إن كان رياضياً أو اجتماعياً طالما أن ذلك الشارع يملك من الوعي الكثير.....الوعي الذي يجعله يميز بين مقولة تمثل رأياً شخصياً ومقولة تمثل رأياً رسمياً...
ـ أوباما في النهاية مواطن من حقه أن يشجع هذا الفريق أو ذاك ومن حقه أن يبدي توقعاته أو تحليلاته الفنية مثلما نقول نحن آراءنا حول أي منافسات رياضية...
ـ تصوروا لو أن زعيماً عربياً قال توقعاته حول نتيجة منافسات رياضية!!! حينها سيتهمه الشارع بأنه يميل لذلك الفريق وأنه متعصب وأن ذلك الفريق مدلل بسبب ميول الزعيم له...
ـ علينا أن نرتقي بالوعي ونتقبل ونحترم ميول الجميع حتى لو كان زعيماً سياسياً وأن نفرق بين شخصيته كزعيم وشخصيته كمواطن بشر من حقه أن يعشق الرياضة وغيرها ومن حقه أن يعبر عن ميوله وهوايته...
ـ أختتم حديثي عن أوباما بالقول : إنه من المفترض أن يكون قد استقبل في البيت الأبيض يوم أمس المنتخب الأمريكي المشارك في نهائيات كأس العالم لكرة القدم في حادثة هي الأولى في تاريخ الرئاسة الأمريكية إذ لم يسبق لأي رئيس أمريكي أن استقبل منتخباً كروياً...
ـ استقبال أوباما وهو رئيس أكبر وأهم دولة في العالم لمنتخب كروي يؤكد مكانة وقيمة الرياضة، وهو أبلغ رد لمن انتقد أو ينتقد أن تستقبل القيادة السياسية المنتخبات الرياضية التي تمثل الوطن...الرياضة جزء هام للوطن تختصر الكثير من المسافات.
ـ هكذا بكل بساطة وتجرد قال أوباما رأيه وتقبله الشارع الأمريكي دون حساسية لأنه ببساطة الأمر يمثل رأيا شخصياً لم يقله أوباما بصفته رئيساً للولايات المتحدة...
ـ من حق أوباما أو أي قائد سياسي في العالم أن يعبر عن رأيه في أمور تخص الشارع بشكل عام إن كان رياضياً أو اجتماعياً طالما أن ذلك الشارع يملك من الوعي الكثير.....الوعي الذي يجعله يميز بين مقولة تمثل رأياً شخصياً ومقولة تمثل رأياً رسمياً...
ـ أوباما في النهاية مواطن من حقه أن يشجع هذا الفريق أو ذاك ومن حقه أن يبدي توقعاته أو تحليلاته الفنية مثلما نقول نحن آراءنا حول أي منافسات رياضية...
ـ تصوروا لو أن زعيماً عربياً قال توقعاته حول نتيجة منافسات رياضية!!! حينها سيتهمه الشارع بأنه يميل لذلك الفريق وأنه متعصب وأن ذلك الفريق مدلل بسبب ميول الزعيم له...
ـ علينا أن نرتقي بالوعي ونتقبل ونحترم ميول الجميع حتى لو كان زعيماً سياسياً وأن نفرق بين شخصيته كزعيم وشخصيته كمواطن بشر من حقه أن يعشق الرياضة وغيرها ومن حقه أن يعبر عن ميوله وهوايته...
ـ أختتم حديثي عن أوباما بالقول : إنه من المفترض أن يكون قد استقبل في البيت الأبيض يوم أمس المنتخب الأمريكي المشارك في نهائيات كأس العالم لكرة القدم في حادثة هي الأولى في تاريخ الرئاسة الأمريكية إذ لم يسبق لأي رئيس أمريكي أن استقبل منتخباً كروياً...
ـ استقبال أوباما وهو رئيس أكبر وأهم دولة في العالم لمنتخب كروي يؤكد مكانة وقيمة الرياضة، وهو أبلغ رد لمن انتقد أو ينتقد أن تستقبل القيادة السياسية المنتخبات الرياضية التي تمثل الوطن...الرياضة جزء هام للوطن تختصر الكثير من المسافات.
