أمس الأول تحدثت في هذه المساحة عن صعود فريق التعاون ليلعب الموسم المقبل في دوري زين السعودي في إنجاز يسجل لهذا الفريق العريق
ـ اليوم أجدني (وبحكم الانتماء لهذه المنطقة الغالية من بلادنا) أتطرق لما حققته أندية منطقة القصيم وتحديداً على صعيد كرة القدم..
ـ تفخر منطقة القصيم بأن يمثلها في دوري زين السعودي فريقان في الموسم المقبل هما: الحزم والتعاون وربما ينضم إليهما فريق الرائد ليرتفع العدد ليصبح ثلاثة في حال أقر الاتحاد السعودي لكرة القدم زيادة أندية دوري المحترفين..
ـ وفي دوري الدرجة الأولى سيكون للقصيم ممثل في الموسم المقبل وهو فريق النجمة الذي نجح في أن يحقق بطولة دوري أندية الدرجة الثانية وأعلم أن طموح النجماويين هو العودة لدوري المحترفين فقد كان النجمة ذات يوم أحد أضلاع المربع الذهبي كبيراً بين الكبار..
ـ وفي دوري الدرجة الثانية هناك ممثلان لكرة القدم القصيمية...فريق العربي الذي نجح أن يثبت أقدامه في هذا الدوري لموسم آخر رغم أن هذا هو موسمه الأول في هذا الدوري...أما الفريق الآخر فهو فريق التقدم الذي استطاع أن يتجاوز فرق دوري الدرجة الثالثة ليحل ضيفاً على دوري أندية الدرجة الثانية..
ـ تواجد 6 فرق من منطقة القصيم في أقوى ثلاثة دوريات محلية دليل قوي على قوة الكرة في هذه المنطقة رغم علمي التام بضعف الإمكانات المادية لهذه الفرق وكذلك ضعف الدعم الشرفي..
ـ جماهير الأندية الستة تأمل ألا يتواصل الشح الشرفي وأن يكون لرجال أعمال المنطقة دور في دعم هذه الفرق لتحقيق طموحات أبناء المنطقة كما أن بقية فرق المنطقة تأمل بدعم يساعدها على اللحاق بركب الأندية الستة وهو أمر ننتظره من رجال أعمال منطقة القصيم.
ـ اليوم أجدني (وبحكم الانتماء لهذه المنطقة الغالية من بلادنا) أتطرق لما حققته أندية منطقة القصيم وتحديداً على صعيد كرة القدم..
ـ تفخر منطقة القصيم بأن يمثلها في دوري زين السعودي فريقان في الموسم المقبل هما: الحزم والتعاون وربما ينضم إليهما فريق الرائد ليرتفع العدد ليصبح ثلاثة في حال أقر الاتحاد السعودي لكرة القدم زيادة أندية دوري المحترفين..
ـ وفي دوري الدرجة الأولى سيكون للقصيم ممثل في الموسم المقبل وهو فريق النجمة الذي نجح في أن يحقق بطولة دوري أندية الدرجة الثانية وأعلم أن طموح النجماويين هو العودة لدوري المحترفين فقد كان النجمة ذات يوم أحد أضلاع المربع الذهبي كبيراً بين الكبار..
ـ وفي دوري الدرجة الثانية هناك ممثلان لكرة القدم القصيمية...فريق العربي الذي نجح أن يثبت أقدامه في هذا الدوري لموسم آخر رغم أن هذا هو موسمه الأول في هذا الدوري...أما الفريق الآخر فهو فريق التقدم الذي استطاع أن يتجاوز فرق دوري الدرجة الثالثة ليحل ضيفاً على دوري أندية الدرجة الثانية..
ـ تواجد 6 فرق من منطقة القصيم في أقوى ثلاثة دوريات محلية دليل قوي على قوة الكرة في هذه المنطقة رغم علمي التام بضعف الإمكانات المادية لهذه الفرق وكذلك ضعف الدعم الشرفي..
ـ جماهير الأندية الستة تأمل ألا يتواصل الشح الشرفي وأن يكون لرجال أعمال المنطقة دور في دعم هذه الفرق لتحقيق طموحات أبناء المنطقة كما أن بقية فرق المنطقة تأمل بدعم يساعدها على اللحاق بركب الأندية الستة وهو أمر ننتظره من رجال أعمال منطقة القصيم.
