ـ قد لا يختلف لقاء الليلة بين الاتحاد والشباب من الناحية الفنية كثيراً عن لقاء البارحة بين النصر والهلال... لقاءات الاتحاد والشباب تمتاز دوماً بالإثارة والندية وهو ما قد نفتقده في لقاء الليلة لأسباب يأتي شرحها لاحقاً...
ـ ربما أن الاختلاف الوحيد بين لقاء جدة ولقاء الرياض هو أن لقاء الرياض كان تركيز اللاعبين فيه محصوراً داخل الملعب دون التفكير بما هو خارج نطاق المسابقة على اعتبار أن النصر لا يشارك خارجياً والهلال حسم أمره مبكراً وتأهل للدور ثمن النهائي من دوري أبطال آسيا ولم يعد اللقاء المقبل مهماً للهلاليين...
ـ أما فريقا الاتحاد والشباب فيخوضان لقاء الليلة وعين في المباراة وبال مشغول في مرحلة الحسم من دوري أبطال آسيا وما أسوأ أن يتشتت المدرب واللاعب ذهنياً...
ـ الاتحاديون والشبابيون قد يلعبون الليلة بحذر خشية تعرض أي من اللاعبين لإصابة تحرمه المشاركة في لقاء الحسم في دوري أبطال آسيا وهذا قد يجعلنا نشاهد لقاءً متوسطاً من الناحية الفنية جراء الحذر الذي قد يطغى على أداء اللاعبين...
ـ تتشابه كثيراً ظروف الفريقين إن كان على صعيد الاهتزاز الفني أو ظروف الإصابات وهذا قد يجعل اللقاء متكافئاً إلى درجة كبيرة خصوصاً أن قوة الفريقين تتمثل في خط الوسط ومن يكسب هذه المنطقة سيكسب نتيجة المباراة...
ـ الحراسة متكافئة في الفريقين أما في الدفاع فالفريقان يتفقان في ضعف عمقهما... وفي الهجوم قد يتفوق الاتحاد قليلاً متى نجح انزو هيكتور في التوظيف الأمثل للاعبيه في المنطقة الأمامية...
ـ أما المدرب الجديد للشباب (ادقار) فهو مدرب يعشق الهجوم وقد يمنح الفرصة للسلطان بأن يلعب أساسياً بجوار فلافيو لاستثمار الخلل الموجود في عمق الدفاع الاتحادي...
ـ ربما أن الاختلاف الوحيد بين لقاء جدة ولقاء الرياض هو أن لقاء الرياض كان تركيز اللاعبين فيه محصوراً داخل الملعب دون التفكير بما هو خارج نطاق المسابقة على اعتبار أن النصر لا يشارك خارجياً والهلال حسم أمره مبكراً وتأهل للدور ثمن النهائي من دوري أبطال آسيا ولم يعد اللقاء المقبل مهماً للهلاليين...
ـ أما فريقا الاتحاد والشباب فيخوضان لقاء الليلة وعين في المباراة وبال مشغول في مرحلة الحسم من دوري أبطال آسيا وما أسوأ أن يتشتت المدرب واللاعب ذهنياً...
ـ الاتحاديون والشبابيون قد يلعبون الليلة بحذر خشية تعرض أي من اللاعبين لإصابة تحرمه المشاركة في لقاء الحسم في دوري أبطال آسيا وهذا قد يجعلنا نشاهد لقاءً متوسطاً من الناحية الفنية جراء الحذر الذي قد يطغى على أداء اللاعبين...
ـ تتشابه كثيراً ظروف الفريقين إن كان على صعيد الاهتزاز الفني أو ظروف الإصابات وهذا قد يجعل اللقاء متكافئاً إلى درجة كبيرة خصوصاً أن قوة الفريقين تتمثل في خط الوسط ومن يكسب هذه المنطقة سيكسب نتيجة المباراة...
ـ الحراسة متكافئة في الفريقين أما في الدفاع فالفريقان يتفقان في ضعف عمقهما... وفي الهجوم قد يتفوق الاتحاد قليلاً متى نجح انزو هيكتور في التوظيف الأمثل للاعبيه في المنطقة الأمامية...
ـ أما المدرب الجديد للشباب (ادقار) فهو مدرب يعشق الهجوم وقد يمنح الفرصة للسلطان بأن يلعب أساسياً بجوار فلافيو لاستثمار الخلل الموجود في عمق الدفاع الاتحادي...
