أعادت سعداً
ـ فاز النصر بجدارة....واستحق الأهلي الخسارة...هذا هو العنوان الأفضل لمباراة النصر والأهلي أمس الأول...
ـ النصر لعب واحدة من أفضل مبارياته هذا الموسم في حين كان الأهلي في أسوا حالاته...وبين تفوق النصر وتدهور الأهلي تكمن ثلاثية المباراة..
ـ تفوق النصر جاء نتيجة التطبيق المتقن لأسلوب 4-5-1 الذي يعتمد كثيراً على السيطرة على منطقة المناورة بشرط سرعة نقل الكرة في الهجمة المرتدة...
ـ في مباريات سابقة سيطر النصر على وسط الملعب لكن لاعبيه كانوا يتباطئون في نقل الكرة لملعب الفريق المقابل ما تسبب كثيراً في ظهور النصر بمستويات متواضعة...
ـ تابعوا جيداً قصة الهدفين الأول والثالث لتلمسوا أهمية سرعة نقل الكرة من ملعب النصر لملعب الفريق الآخر...
ـ أما الأهلي خسر فلسببين رئيسين...أولهما أن لاعبي الأهلي ناموا على وسادة فوزهم على جزيرة الإمارات متناسين أن الإماراتيين لعبوا اللقاءين دون أبرز نجوم الفريق...أما السبب الآخر فهو أن فارياس (وكما قلت مراراً) لا يجيد التعامل الفني إن كان على صعيد اختيار التشكيل الأساسي أو التبديلات وفقاً لمجريات اللقاء..
ـ الأبرز في المباراة هو عودة نجمها ورجلها الأول سعد الحارثي ليس للإبداع فقط بل وللتسجيل أيضاً...
ـ الحارثي قدم درساً (لمن يريد أن يتعلم) في أن الثقة بالنفس والإصرار والتحمل هي مفاتيح النجاح...لو أن لاعباً غير سعد تعرض لما تعرض له سعد من ألم الإصابة وقسوة النقد ربما غادر الملاعب مبكراً...
ـ لكن لأنه سعد الحارثي فقد عاد بقوة ليكسب احترام وإعجاب وتقدير الجميع.
ـ فاز النصر بجدارة....واستحق الأهلي الخسارة...هذا هو العنوان الأفضل لمباراة النصر والأهلي أمس الأول...
ـ النصر لعب واحدة من أفضل مبارياته هذا الموسم في حين كان الأهلي في أسوا حالاته...وبين تفوق النصر وتدهور الأهلي تكمن ثلاثية المباراة..
ـ تفوق النصر جاء نتيجة التطبيق المتقن لأسلوب 4-5-1 الذي يعتمد كثيراً على السيطرة على منطقة المناورة بشرط سرعة نقل الكرة في الهجمة المرتدة...
ـ في مباريات سابقة سيطر النصر على وسط الملعب لكن لاعبيه كانوا يتباطئون في نقل الكرة لملعب الفريق المقابل ما تسبب كثيراً في ظهور النصر بمستويات متواضعة...
ـ تابعوا جيداً قصة الهدفين الأول والثالث لتلمسوا أهمية سرعة نقل الكرة من ملعب النصر لملعب الفريق الآخر...
ـ أما الأهلي خسر فلسببين رئيسين...أولهما أن لاعبي الأهلي ناموا على وسادة فوزهم على جزيرة الإمارات متناسين أن الإماراتيين لعبوا اللقاءين دون أبرز نجوم الفريق...أما السبب الآخر فهو أن فارياس (وكما قلت مراراً) لا يجيد التعامل الفني إن كان على صعيد اختيار التشكيل الأساسي أو التبديلات وفقاً لمجريات اللقاء..
ـ الأبرز في المباراة هو عودة نجمها ورجلها الأول سعد الحارثي ليس للإبداع فقط بل وللتسجيل أيضاً...
ـ الحارثي قدم درساً (لمن يريد أن يتعلم) في أن الثقة بالنفس والإصرار والتحمل هي مفاتيح النجاح...لو أن لاعباً غير سعد تعرض لما تعرض له سعد من ألم الإصابة وقسوة النقد ربما غادر الملاعب مبكراً...
ـ لكن لأنه سعد الحارثي فقد عاد بقوة ليكسب احترام وإعجاب وتقدير الجميع.
