اليوم تنطلق نسخة جديدة من مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال وسط ترقب الوسط الرياضي بعد توقف قصير للمنافسات المحلية تفرغ خلالها الجمهور السعودي للتمتع بمشاركات خارجية للفرق السعودية
ـ تتفاوت الطموحات للفرق الثمانية التي تشكل أضلاع هذه المسابقة لكن الفوز باللقب يبقى حقاً مشروعاً لكل فريق حتى لوتباينت الإمكانات...
ـ الهلال حامل لقبين من ألقاب هذا الموسم يبحث عن لقب ثالث يختتم به المنافسات المحلية خصوصاً أنه اللقب المحلي الوحيد الذي لم يسجل في تاريخ شرف هذا النادي... الهلال يملك كل مقومات الظفر باللقب إن كان على صعيد العناصر أو الفكر الفني أو الروح المعنوية...
ـ الشباب حامل لقب هذه البطولة ولقب كأس الأمير فيصل بن فهد لهذا الموسم يسعى للحفاظ على لقبه وتعويض خسارة الدوري وهو مؤهل لذلك رغم ظروف الإصابات التي لا زالت تعصف بنجومه...
ـ الاتحاد يحاول تأكيد العودة الفنية وأنه تجاوز المطبات الفنية التي مر بها خلال المرحلة الماضية وأن تكون هذه البطولة هي عنوان العودة...
ـ النصر والأهلي يسعيان لتأكيد تطور مستواهما الذي لمسه الجميع خلال الأشهر القليلة الماضية ولعل تحقيق اللقب هو المصالحة الأكبر والإرضاء الوحيد لجماهير الفريقين العريقين...
ـ فرق الفتح والوحدة والحزم تقل في قدراتها الفنية عن الفرق الخمسة لكنها تملك حقاً مشروعاً في المنافسة فجمال كرة القدم في الحماس والإصرار والرغبة في إثبات الذات وهو ما نتوقعه وننتظره من هذه الفرق الثلاثة...
ـ صحيح أن لقاءات الليلة ومساء الغد هي لقاءات ذهاب لكنها قد تحمل عنواناً واضحاً لمرحلة الإياب...السؤال هنا...هل سيؤثر التوقف (المحلي) على المستوى الفني ؟ ربما على الأقل في لقاءات الذهاب...
ـ تتفاوت الطموحات للفرق الثمانية التي تشكل أضلاع هذه المسابقة لكن الفوز باللقب يبقى حقاً مشروعاً لكل فريق حتى لوتباينت الإمكانات...
ـ الهلال حامل لقبين من ألقاب هذا الموسم يبحث عن لقب ثالث يختتم به المنافسات المحلية خصوصاً أنه اللقب المحلي الوحيد الذي لم يسجل في تاريخ شرف هذا النادي... الهلال يملك كل مقومات الظفر باللقب إن كان على صعيد العناصر أو الفكر الفني أو الروح المعنوية...
ـ الشباب حامل لقب هذه البطولة ولقب كأس الأمير فيصل بن فهد لهذا الموسم يسعى للحفاظ على لقبه وتعويض خسارة الدوري وهو مؤهل لذلك رغم ظروف الإصابات التي لا زالت تعصف بنجومه...
ـ الاتحاد يحاول تأكيد العودة الفنية وأنه تجاوز المطبات الفنية التي مر بها خلال المرحلة الماضية وأن تكون هذه البطولة هي عنوان العودة...
ـ النصر والأهلي يسعيان لتأكيد تطور مستواهما الذي لمسه الجميع خلال الأشهر القليلة الماضية ولعل تحقيق اللقب هو المصالحة الأكبر والإرضاء الوحيد لجماهير الفريقين العريقين...
ـ فرق الفتح والوحدة والحزم تقل في قدراتها الفنية عن الفرق الخمسة لكنها تملك حقاً مشروعاً في المنافسة فجمال كرة القدم في الحماس والإصرار والرغبة في إثبات الذات وهو ما نتوقعه وننتظره من هذه الفرق الثلاثة...
ـ صحيح أن لقاءات الليلة ومساء الغد هي لقاءات ذهاب لكنها قد تحمل عنواناً واضحاً لمرحلة الإياب...السؤال هنا...هل سيؤثر التوقف (المحلي) على المستوى الفني ؟ ربما على الأقل في لقاءات الذهاب...
