تتميز (معظم) أندية دوري الدرجة الأولى بالحضور الإعلامي المكثف إما لوجود إعلاميين كثر ينتمون لهذه الفرق أو للظهور الإعلامي المتكرر لرؤساء وأعضاء هذه الأندية حتى بات الحضور الإعلامي يتفوق كثيراً على العمل المقدم من قبل المتحدثين أو حتى تلك الفرق..
ـ العكس تماماً يحدث من قبل الفريق المتربع (وحيداً دون مضايقة) على صدارة الدوري فريق الفيصلي..لا ضجيج ولا صخب أو ظهور إعلامي غير مبرر أو لا داعي له...ليس لأن رجال الفيصلي لا يجيدون الحديث أو لا يتمتعون بعلاقات متميزة مع الإعلام الرياضي إنما لأنهم يؤمنون بمبدأ واحد هو أن العمل (دون حديث غير مبرر) وحده يقود للنتائج الإيجابية وهذه الأخيرة هي خير حديث إعلامي..
ـ فريق الفيصلي الكروي يتصدر دوري الدرجة الأولى بفارق كبير ومريح من النقاط ودون أي خسارة ولا أبالغ إذا قلت إن الفيصلي بات قادراً على تكملة الدوري وتحقيق الصعود حتى لو لعب بقية مباريات الدوري بالبدلاء..
ـ الفيصلي لم يحقق هذه الصدارة من فراغ.. ما تحقق هو نتاج عمل مكثف ومدروس ليس وليد اليوم بل أنا متأكد أن رجال الفيصلي ومنذ هبوط فريقهم من دوري المحترفين (بعد أن قدموا أروع العروض) وهم يدرسون السلبيات التي كانت وراء هبوط فريقهم وعالجوها بهدوء وروية وها هم يضعون وبكل ثقة واقتدار قدماً في دوري المحترفين من جديد..
ـ إذا كان غير الفيصليين يتميزون بالحضور الإعلامي فإن الفيصليين يمتازون بالعمل المخطط المدروس.. يمتازون بديمقراطية الحوار والقرار.. يمتازون بتكاتفهم من أجل الفيصلي..
ـ ليس شرطاً أن تكون عضو مجلس إدارة أو شرف لكي تشارك في تقديم الرأي والمشورة.. أعرف أن إدارة الفيصلي تجيد التعامل مع كل محب لناديه وكل من يملك فكراً صغر أم كبر..
ـ إدارة الفيصلي تمتاز بالتطبيق الفعلي لمبدأ التخصص وترك المركزية..كل يعمل فيما أول إليه.. التخطيط للمستقبل أمر يمتاز به الفيصلي..
ـ أتوقع بل أجزم أن إدارة الفيصلي قد أنهت أو أوشكت أن تنتهي وربما اتفقت (ولو مبدئياً) مع المحترفين غير السعوديين للموسم المقبل لأن هذه الإدارة تمنح ملفاً لكل عضو مجلس إدارة أو شرف يهتم به وينجزه على أكمل وجه ما يجعل الأمور تسير بخطوط متوازية وبنجاح تام دون تداخل أو تأخير..
ـ هل عرفتم الآن لماذا تصدر فريق الفيصلي ودون عناء دوري الدرجة الأولى.. وهل عرفتم لماذا لم يطل غياب فريق الفيصلي عن دوري المحترفين؟
ـ مبروك مقدماً لكل من ينتمي لهذا النادي النموذجي.. ومبروك لكل أبناء حرمة الهادئة الحالمة التي من حقها أن تفخر بفريقها وأبنائها.
ـ العكس تماماً يحدث من قبل الفريق المتربع (وحيداً دون مضايقة) على صدارة الدوري فريق الفيصلي..لا ضجيج ولا صخب أو ظهور إعلامي غير مبرر أو لا داعي له...ليس لأن رجال الفيصلي لا يجيدون الحديث أو لا يتمتعون بعلاقات متميزة مع الإعلام الرياضي إنما لأنهم يؤمنون بمبدأ واحد هو أن العمل (دون حديث غير مبرر) وحده يقود للنتائج الإيجابية وهذه الأخيرة هي خير حديث إعلامي..
ـ فريق الفيصلي الكروي يتصدر دوري الدرجة الأولى بفارق كبير ومريح من النقاط ودون أي خسارة ولا أبالغ إذا قلت إن الفيصلي بات قادراً على تكملة الدوري وتحقيق الصعود حتى لو لعب بقية مباريات الدوري بالبدلاء..
ـ الفيصلي لم يحقق هذه الصدارة من فراغ.. ما تحقق هو نتاج عمل مكثف ومدروس ليس وليد اليوم بل أنا متأكد أن رجال الفيصلي ومنذ هبوط فريقهم من دوري المحترفين (بعد أن قدموا أروع العروض) وهم يدرسون السلبيات التي كانت وراء هبوط فريقهم وعالجوها بهدوء وروية وها هم يضعون وبكل ثقة واقتدار قدماً في دوري المحترفين من جديد..
ـ إذا كان غير الفيصليين يتميزون بالحضور الإعلامي فإن الفيصليين يمتازون بالعمل المخطط المدروس.. يمتازون بديمقراطية الحوار والقرار.. يمتازون بتكاتفهم من أجل الفيصلي..
ـ ليس شرطاً أن تكون عضو مجلس إدارة أو شرف لكي تشارك في تقديم الرأي والمشورة.. أعرف أن إدارة الفيصلي تجيد التعامل مع كل محب لناديه وكل من يملك فكراً صغر أم كبر..
ـ إدارة الفيصلي تمتاز بالتطبيق الفعلي لمبدأ التخصص وترك المركزية..كل يعمل فيما أول إليه.. التخطيط للمستقبل أمر يمتاز به الفيصلي..
ـ أتوقع بل أجزم أن إدارة الفيصلي قد أنهت أو أوشكت أن تنتهي وربما اتفقت (ولو مبدئياً) مع المحترفين غير السعوديين للموسم المقبل لأن هذه الإدارة تمنح ملفاً لكل عضو مجلس إدارة أو شرف يهتم به وينجزه على أكمل وجه ما يجعل الأمور تسير بخطوط متوازية وبنجاح تام دون تداخل أو تأخير..
ـ هل عرفتم الآن لماذا تصدر فريق الفيصلي ودون عناء دوري الدرجة الأولى.. وهل عرفتم لماذا لم يطل غياب فريق الفيصلي عن دوري المحترفين؟
ـ مبروك مقدماً لكل من ينتمي لهذا النادي النموذجي.. ومبروك لكل أبناء حرمة الهادئة الحالمة التي من حقها أن تفخر بفريقها وأبنائها.
