فرض لقاء النصر والهلال الذي سيقام يوم غد ضمن منافسات الدور ربع النهائي لمسابقة كأس ولي العهد على بقية لقاءات نفس الدور أن تقام في الظلام بعيداً عن أي وهج إعلامي...
ـ إذا حضر النصر والهلال فالمساحة الإعلامية في مجملها للقاء الفريقين وهو أمر واقعي ومنطقي فهما النصر والهلال...
ـ ورغم أن نتيجة لقاء الفريقين هي ذاتها التي ستحققها بقية لقاءات الدور والمتمثلة بالتأهل إلى الدور نصف النهائي إلا أن المتابع يشعر وكأن لقاء النصر والهلال هو اللقاء النهائي وبقية اللقاءات لتحسين وتحديد المراكز...
ـ وبينما الإعلام مشغول بلقاء قمة العاصمة فإن لقاءين يجريان الليلة ينقلان الفريقين الفائزين بهما لنصف نهائي المسابقة وسط غياب إعلامي شبه تام..
ـ يحل الأهلي ضيفاً على الفتح في استرجاع لذكرى ليست ببعيدة حدثت العام الماضي في ذات المسابقة عندما فجر الفتح المفاجأة وأبعد الأهلي...
ـ في ذلك الوقت كانت مفاجأة لتفاوت الإمكانات بين الطرفين لكنها بعد ذلك تأكدنا أنها لم تكن مفاجأة فالفتح واصل إبداعه وصعد لدوري المحترفين وقدم أفضل عروضه وثبت نفسه بين الكبار...
ـ الليلة يبحث الأهلاويون عن رد الاعتبار (وليس الثأر فالرياضة تنافس شريف لا يعرف الثأر) بينما يسعى الفتحاويون لتأكيد تفوقهم...
ـ الأهلاويون اليوم في حال فنية أفضل من حالهم في بداية الموسم ومتى نجح البرازيلي فارياس في ضبط خط دفاعه فالفوز أقرب للأهلاويين...
ـ الطموح مشروع للفتحاويين لكنني أشعر أن طموحهم أقل بكثير من الموسم الماضي...في ذلك الوقت كانوا يبحثون عن حضور واليوم أشعر أنهم اكتفوا بإنجاز البقاء ولن يتأثروا كثيراً لو خسروا الليلة...
ـ اللقاء الثاني من لقاءات الظلام يجمع الشباب والطائي ويصب في مصلحة الشباب إلا إذا لم يحترم الشبابيون ضيوفهم القادمين من الشمال...لاعبو الطائي سيكونون أقل توتراً من لاعبي الشباب فإن خسروا فهو أمر غير مستغرب وإن فازوا فهي مفاجأة جديدة...
ـ ثالث لقاءات الظلام يجري غداً ويجمع الأنصار بنجران وفي تصوري أنه لقاء متكافئ للغاية حتى وإن كان نجران يتميز بوجود لاعبين غير سعوديين لكن روح وتجانس لاعبي فريق الأنصار قد يمنحهم فرصة العبور لنصف نهائي المسابقة.
ـ إذا حضر النصر والهلال فالمساحة الإعلامية في مجملها للقاء الفريقين وهو أمر واقعي ومنطقي فهما النصر والهلال...
ـ ورغم أن نتيجة لقاء الفريقين هي ذاتها التي ستحققها بقية لقاءات الدور والمتمثلة بالتأهل إلى الدور نصف النهائي إلا أن المتابع يشعر وكأن لقاء النصر والهلال هو اللقاء النهائي وبقية اللقاءات لتحسين وتحديد المراكز...
ـ وبينما الإعلام مشغول بلقاء قمة العاصمة فإن لقاءين يجريان الليلة ينقلان الفريقين الفائزين بهما لنصف نهائي المسابقة وسط غياب إعلامي شبه تام..
ـ يحل الأهلي ضيفاً على الفتح في استرجاع لذكرى ليست ببعيدة حدثت العام الماضي في ذات المسابقة عندما فجر الفتح المفاجأة وأبعد الأهلي...
ـ في ذلك الوقت كانت مفاجأة لتفاوت الإمكانات بين الطرفين لكنها بعد ذلك تأكدنا أنها لم تكن مفاجأة فالفتح واصل إبداعه وصعد لدوري المحترفين وقدم أفضل عروضه وثبت نفسه بين الكبار...
ـ الليلة يبحث الأهلاويون عن رد الاعتبار (وليس الثأر فالرياضة تنافس شريف لا يعرف الثأر) بينما يسعى الفتحاويون لتأكيد تفوقهم...
ـ الأهلاويون اليوم في حال فنية أفضل من حالهم في بداية الموسم ومتى نجح البرازيلي فارياس في ضبط خط دفاعه فالفوز أقرب للأهلاويين...
ـ الطموح مشروع للفتحاويين لكنني أشعر أن طموحهم أقل بكثير من الموسم الماضي...في ذلك الوقت كانوا يبحثون عن حضور واليوم أشعر أنهم اكتفوا بإنجاز البقاء ولن يتأثروا كثيراً لو خسروا الليلة...
ـ اللقاء الثاني من لقاءات الظلام يجمع الشباب والطائي ويصب في مصلحة الشباب إلا إذا لم يحترم الشبابيون ضيوفهم القادمين من الشمال...لاعبو الطائي سيكونون أقل توتراً من لاعبي الشباب فإن خسروا فهو أمر غير مستغرب وإن فازوا فهي مفاجأة جديدة...
ـ ثالث لقاءات الظلام يجري غداً ويجمع الأنصار بنجران وفي تصوري أنه لقاء متكافئ للغاية حتى وإن كان نجران يتميز بوجود لاعبين غير سعوديين لكن روح وتجانس لاعبي فريق الأنصار قد يمنحهم فرصة العبور لنصف نهائي المسابقة.