من وجهة نظر شخصية أعتقد أن البلجيكي جيرتس ومعه الأورجواني ديسلفا هما الأفضل على صعيد مدربي دوري زين هذا الموسم...
ـ لا أقلل من البرتغالي باتشيكو الذي يحقق نتائج إيجابية مع الفريق الشبابي وينجح في التغلب على الظروف الصعبة التي يعاني منها الفريق لكنه لم يقدم لنا ذلك الأداء الممتع الذي كنا نشاهده مع الأرجنتيني هكتور...
ـ جيرتس قدم فريقاً هلالياً منظماً استحق أن يتصدر فرق الدوري ويصبح هو المرشح الأبرز للفوز باللقب...
ـ أما ديسلفا الذي واجه نقداً لاذعاً بداية الموسم فقد بات يقنع الجميع من خلال مستويات لافتة ونتائج إيجابيه يحققها فريق النصر تحت إشرافه..
ـ نجح ديسلفا في أن يصنع توليفة نصراوية ناجحة ليس فقط تحقق النتائج بل أيضا تمتع المشاهد إلى جانب أنه استطاع بهدوء تام أن يقوم بعملية إحلال تدريجي شملت جزءًا كبيراً من الفريق حتى بات أكثر من ثلثي العناصر التي بدأ بها الموسم خارج خارطة الفريق تماماً...
ـ وبعيداً عن الأمور الفنية فقد قدم جيرتس وديسلفا للرياضيين شخصيتين متميزتين أجبرتا الجميع على احترامهما إلى جانب الإعجاب بعملهما الفني...
ـ جيرتس لم يخرج في تصريحاته بعيداً وحاول دوماً أن يكون حديثه محصوراً في نطاق عمله ولعل ما قاله في مؤتمره الصحفي عن احترامه للجان الاتحاد السعودي لكرة القدم يؤكد معرفة هذا الرجل في النطاق الذي يحق له التحدث فيه وأنه بالفعل رجل مثالي ورياضي...
ـ أما ديسلفا فقد تعرض لانتقادات لاذعة تجاوزت في بعضها النقد لتصل إلى الإساءة لكنه ظل يعمل بصمت حتى قدم فريقاً صفق له الكثيرون وظل ديسلفا هادئاً متواضعاً لم يدل بتصريح واحد يرد فيه على من أساء إليه بل ترك نتائج عمله هي من ترد على كل المسيئين...
ـ جيرتس وديسلفا أنموذج رائع للمدير الفني الناجح المتواضع الملم بأن عمل المدرب هو في الملعب وأن النتائج هي من تتحدث وليس التصريحات الإعلامية.
ـ لا أقلل من البرتغالي باتشيكو الذي يحقق نتائج إيجابية مع الفريق الشبابي وينجح في التغلب على الظروف الصعبة التي يعاني منها الفريق لكنه لم يقدم لنا ذلك الأداء الممتع الذي كنا نشاهده مع الأرجنتيني هكتور...
ـ جيرتس قدم فريقاً هلالياً منظماً استحق أن يتصدر فرق الدوري ويصبح هو المرشح الأبرز للفوز باللقب...
ـ أما ديسلفا الذي واجه نقداً لاذعاً بداية الموسم فقد بات يقنع الجميع من خلال مستويات لافتة ونتائج إيجابيه يحققها فريق النصر تحت إشرافه..
ـ نجح ديسلفا في أن يصنع توليفة نصراوية ناجحة ليس فقط تحقق النتائج بل أيضا تمتع المشاهد إلى جانب أنه استطاع بهدوء تام أن يقوم بعملية إحلال تدريجي شملت جزءًا كبيراً من الفريق حتى بات أكثر من ثلثي العناصر التي بدأ بها الموسم خارج خارطة الفريق تماماً...
ـ وبعيداً عن الأمور الفنية فقد قدم جيرتس وديسلفا للرياضيين شخصيتين متميزتين أجبرتا الجميع على احترامهما إلى جانب الإعجاب بعملهما الفني...
ـ جيرتس لم يخرج في تصريحاته بعيداً وحاول دوماً أن يكون حديثه محصوراً في نطاق عمله ولعل ما قاله في مؤتمره الصحفي عن احترامه للجان الاتحاد السعودي لكرة القدم يؤكد معرفة هذا الرجل في النطاق الذي يحق له التحدث فيه وأنه بالفعل رجل مثالي ورياضي...
ـ أما ديسلفا فقد تعرض لانتقادات لاذعة تجاوزت في بعضها النقد لتصل إلى الإساءة لكنه ظل يعمل بصمت حتى قدم فريقاً صفق له الكثيرون وظل ديسلفا هادئاً متواضعاً لم يدل بتصريح واحد يرد فيه على من أساء إليه بل ترك نتائج عمله هي من ترد على كل المسيئين...
ـ جيرتس وديسلفا أنموذج رائع للمدير الفني الناجح المتواضع الملم بأن عمل المدرب هو في الملعب وأن النتائج هي من تتحدث وليس التصريحات الإعلامية.
