صدارة هلالية واضحة ومطلقة جاءت انعكاساً طبيعياً لعمل احترافي منضبط إداري وفني.. تفرغ الإداري لعمله بينما أدار المدير الفني الأمور الفنية باقتدار، ومتى تواصل ذات العمل فربما يكون للهلال نصيب الأسد من بطولات الموسم.
ـ الشباب واصل المنافسة على صدارة دوري زين وسيواصل بشرط أن ينجح الشبابيون في إبعاد موضوع تجديد عقدي أبناء عطيف عن أمور الفريق الفنية ويجهزوا البديل المؤهل لتعويض غياب صانع الألعاب الماهر كماتشو.
ـ الاتحاد في وضع لا يحسد عليه بين صراعات شرفية أضرت بالفريق كثيراً يبدو أنها امتدت لتخلق صراعاً بين لاعبي الفريق وإدارة النادي وستكون الأمور أسوأ إن لم يتم تدارك الأوضاع سريعاً.. الضحية لكل هذا هما فريق الكرة وجماهير العميد.
ـ الوحدة يسير بخطى ثابتة بعيداً عن الضجيج الإعلامي لبقية الفرق.. فرسان مكة يقدمون مستويات مقنعة ويحققون نتائج إيجابية وهذا هو مطلب كرة القدم.
ـ الأهلي حقق فوزاً معنوياً هاماً للغاية لكنه يخفف الجراح دون أن يعالجها.. اللاعبون يحتاجون لمدرب رسمي فهم يتعاملون مع مدرب فئات سنية ومؤقت وهذا لا يخدم الفريق في المراحل المقبلة ويضر بقاعدة الأهلي.
ـ الفتح هو أكثر فرق الدوري تحقيقاً لمبتغاه (مع الهلال مع فارق الأهداف والطموحات).. الفتح يحقق ما رسمه على خريطة خوض الدوري وربما ما تحقق يفوق ما تم التخطيط له على الأقل في الدور الأول.
ـ كل مجريات الدوري تمنح النصر دون عناء فرصة الوصول للمركز الرابع وربما أفضل من هذا المركز، لكن الفريق يفرط في النقاط بسهولة حتى كاد يدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية في تحقيق التعادلات.
ـ الحزم أعاد مدربه البرازيلي الذي قد يصنع الفارق مع الفريق خلال المرحلة المقبلة بحثاً عن المنطقة الدافئة وهي منطقة الحزماويين المحببة.
ـ الاتفاق.. لا أحد يصدق ماذا يحدث لهذا العملاق الذي يترنح.. يملك كل المقومات التي تضعه رابعاً لكنه يصر على أن يكون في مناطق الخطر، وسط استغراب البعيد قبل القريب.
ـ فرق نجران والرائد والقادسية ستتنافس على بطاقتي الهبوط ما لم يكن لأي منها كلمة مختلفة خلال فترة التسجيل الشتوية، وتنعكس تلك الكلمة على أداء الفريق فيما تبقى من منافسات الدوري.
ـ الشباب واصل المنافسة على صدارة دوري زين وسيواصل بشرط أن ينجح الشبابيون في إبعاد موضوع تجديد عقدي أبناء عطيف عن أمور الفريق الفنية ويجهزوا البديل المؤهل لتعويض غياب صانع الألعاب الماهر كماتشو.
ـ الاتحاد في وضع لا يحسد عليه بين صراعات شرفية أضرت بالفريق كثيراً يبدو أنها امتدت لتخلق صراعاً بين لاعبي الفريق وإدارة النادي وستكون الأمور أسوأ إن لم يتم تدارك الأوضاع سريعاً.. الضحية لكل هذا هما فريق الكرة وجماهير العميد.
ـ الوحدة يسير بخطى ثابتة بعيداً عن الضجيج الإعلامي لبقية الفرق.. فرسان مكة يقدمون مستويات مقنعة ويحققون نتائج إيجابية وهذا هو مطلب كرة القدم.
ـ الأهلي حقق فوزاً معنوياً هاماً للغاية لكنه يخفف الجراح دون أن يعالجها.. اللاعبون يحتاجون لمدرب رسمي فهم يتعاملون مع مدرب فئات سنية ومؤقت وهذا لا يخدم الفريق في المراحل المقبلة ويضر بقاعدة الأهلي.
ـ الفتح هو أكثر فرق الدوري تحقيقاً لمبتغاه (مع الهلال مع فارق الأهداف والطموحات).. الفتح يحقق ما رسمه على خريطة خوض الدوري وربما ما تحقق يفوق ما تم التخطيط له على الأقل في الدور الأول.
ـ كل مجريات الدوري تمنح النصر دون عناء فرصة الوصول للمركز الرابع وربما أفضل من هذا المركز، لكن الفريق يفرط في النقاط بسهولة حتى كاد يدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية في تحقيق التعادلات.
ـ الحزم أعاد مدربه البرازيلي الذي قد يصنع الفارق مع الفريق خلال المرحلة المقبلة بحثاً عن المنطقة الدافئة وهي منطقة الحزماويين المحببة.
ـ الاتفاق.. لا أحد يصدق ماذا يحدث لهذا العملاق الذي يترنح.. يملك كل المقومات التي تضعه رابعاً لكنه يصر على أن يكون في مناطق الخطر، وسط استغراب البعيد قبل القريب.
ـ فرق نجران والرائد والقادسية ستتنافس على بطاقتي الهبوط ما لم يكن لأي منها كلمة مختلفة خلال فترة التسجيل الشتوية، وتنعكس تلك الكلمة على أداء الفريق فيما تبقى من منافسات الدوري.
