يدعم فريق الرائد حالياً 5 لاعبين من فريق النصر بين معار ومنتقل بشكل نهائي والعدد ذاته يدعم فريق الفتح.
ـ اللاعبون العشرة يقدمون الكثير على الصعيد الفني لفريقي الرائد والفتح.
ـ الأمر ذاته يحدث في أندية أخرى تستفيد من لاعبي الهلال والأهلي، وهذا تفعيل حقيقي لمفهوم الاحتراف إن كان على صعيد الانتقال أو بنظام الإعارة.
ـ ما يحدث من تسرب من لاعبي الأندية الكبيرة للأندية الأقل لم يكن ليحدث لولا تخفيض العدد المسموح قيده في كشوف الفريق الأول.
ـ هذا التسرب يخدم الأندية المسربة والمتسرب إليها اللاعبون.. فالأندية المسربة تتخلص ممن عجزوا عن خدمة الفريق أو قد تمنح الفرصة لمن قد يستعيد حواره مع فريق آخر ويعود من جديد لخدمة فريقه الأصلي.
ـ أما الأندية التي تسرب إليها اللاعبون فهي في الغالب أقل في المستوى الفني من الأندية التي جاء منها اللاعبون وهذا من شأنه دعم الفريق على الصعيد الفني ومنحه حضوراً أقوى بين فرق دوري زين السعودي.
ـ الفتح يحقق هذه المعادلة حتى الآن ويقدم مستويات متميزة منحته حق البقاء في منطقة دافئة.. أما الرائد (المترنح) حالياً فقد يكرر خلال الدور الثاني ما يفعله الفتح حالياً بشرط دعم الفريق بمحترفين أجانب متميزين خصوصاً هدافاً يترجم عطاء الفريق الإيجابي في منتصف الملعب.
ـ من يتابع دوري زين السعودي لا يمكنه توقع من سيهبط إلى مصاف أندية الدرجة الأولى وربما لا يتحدد ذلك إلا في آخر جولة أو جولتين، والسبب تقارب المستوى الفني لأكثر من 4 أو 5 فرق.
ـ نتمنى المزيد من تقليص العدد على صعيد كشوف الفريق الأول، فهذا من شأنه رفع المستوى الفني للفرق الأقل ومنح الفرصة لعدد من اللاعبين لم يجدوا فرصة اللعب مع فرقهم.
ـ اللاعبون العشرة يقدمون الكثير على الصعيد الفني لفريقي الرائد والفتح.
ـ الأمر ذاته يحدث في أندية أخرى تستفيد من لاعبي الهلال والأهلي، وهذا تفعيل حقيقي لمفهوم الاحتراف إن كان على صعيد الانتقال أو بنظام الإعارة.
ـ ما يحدث من تسرب من لاعبي الأندية الكبيرة للأندية الأقل لم يكن ليحدث لولا تخفيض العدد المسموح قيده في كشوف الفريق الأول.
ـ هذا التسرب يخدم الأندية المسربة والمتسرب إليها اللاعبون.. فالأندية المسربة تتخلص ممن عجزوا عن خدمة الفريق أو قد تمنح الفرصة لمن قد يستعيد حواره مع فريق آخر ويعود من جديد لخدمة فريقه الأصلي.
ـ أما الأندية التي تسرب إليها اللاعبون فهي في الغالب أقل في المستوى الفني من الأندية التي جاء منها اللاعبون وهذا من شأنه دعم الفريق على الصعيد الفني ومنحه حضوراً أقوى بين فرق دوري زين السعودي.
ـ الفتح يحقق هذه المعادلة حتى الآن ويقدم مستويات متميزة منحته حق البقاء في منطقة دافئة.. أما الرائد (المترنح) حالياً فقد يكرر خلال الدور الثاني ما يفعله الفتح حالياً بشرط دعم الفريق بمحترفين أجانب متميزين خصوصاً هدافاً يترجم عطاء الفريق الإيجابي في منتصف الملعب.
ـ من يتابع دوري زين السعودي لا يمكنه توقع من سيهبط إلى مصاف أندية الدرجة الأولى وربما لا يتحدد ذلك إلا في آخر جولة أو جولتين، والسبب تقارب المستوى الفني لأكثر من 4 أو 5 فرق.
ـ نتمنى المزيد من تقليص العدد على صعيد كشوف الفريق الأول، فهذا من شأنه رفع المستوى الفني للفرق الأقل ومنح الفرصة لعدد من اللاعبين لم يجدوا فرصة اللعب مع فرقهم.
