كثيرون تفاعلوا مع المستويات التي قدمها فريق الفتح خلال الجولات التي مضت من دوري زين السعودي باستثناء لقائه الماضي أمام الهلال الذي سقط فيه بشكل مزعج لأنصاره ومعجبيه.
ـ من حسن حظ الفتح أنه سقط أمام فريق الهلال المتصدر فريق النجوم، ولم يكن أمام فريق من ذات الفئة بالنسبة للفتح.
ـ لن أكون أقرب ولا أحرص من الفتحاويين كي أعطي مبررات لما حدث وما قد يحدث مستقبلاً.. لكنني كناقد أتمنى أن لا يكون قد تسرب للاعبي الفتح ثقة (مفرطة)، أما الثقة فهي مطلب لكل من يعيش الحياة.
ـ الفرق بين الثقة في النفس والإفراط فيها شعرة تكفي لهدم كل ما تحقق أو قد يتحقق.
ـ فريق الفتح يسير على خطى الوطني ونجران في أول مشاركة للفريقين في دوري المحترفين.. الوطني سقط ونجران يتأرجح وأخشى على الفتح أن يكون هذا مصيره في نهاية الموسم.
ـ فريق الفتح يمتاز على الوطني ونجران وبقية الفرق التي تصنف على أنها الباحثة عن البقاء يمتاز بكثافة دعمه الجماهيري وتألق لاعبيه السعوديين ومدربه القدير وإدارته الواعية، لكنه يعاني من ضعف محترفيه غير السعوديين.
ـ دوري زين السعودي على وشك أن يكمل ثلثه الأول ولا زال الوقت مبكراً للحكم على أي فريق، لكن من الواضح أن فريق الفتح يكاد يكون أقل فرق الدوري استفادة من محترفيه غير السعوديين، إلى جانب أنه لم يتعاقد مع لاعب آسيوي.
ـ على إدارة الفتح أن تتحاور مع الجهاز الفني للفريق حيال احتياجات الفريق من المحترفين غير السعوديين الذين من الممكن أن يستعان بهم خلال فترة التسجيل المقبلة.
ـ أما لاعبو الفتح فعليهم أن يعوا جيداً أنهم لا زالوا في بداية المشوار، وإذا اعتقدوا أنهم قد دخلوا منطقة الأمان والاطمئنان فهم مخطئون وربما يسلكون مبكراً طريق العودة للدرجة الأولى، وهو ما لا تتمناه جماهير الأحساء عامة والمبرز تحديداً.
ـ من حسن حظ الفتح أنه سقط أمام فريق الهلال المتصدر فريق النجوم، ولم يكن أمام فريق من ذات الفئة بالنسبة للفتح.
ـ لن أكون أقرب ولا أحرص من الفتحاويين كي أعطي مبررات لما حدث وما قد يحدث مستقبلاً.. لكنني كناقد أتمنى أن لا يكون قد تسرب للاعبي الفتح ثقة (مفرطة)، أما الثقة فهي مطلب لكل من يعيش الحياة.
ـ الفرق بين الثقة في النفس والإفراط فيها شعرة تكفي لهدم كل ما تحقق أو قد يتحقق.
ـ فريق الفتح يسير على خطى الوطني ونجران في أول مشاركة للفريقين في دوري المحترفين.. الوطني سقط ونجران يتأرجح وأخشى على الفتح أن يكون هذا مصيره في نهاية الموسم.
ـ فريق الفتح يمتاز على الوطني ونجران وبقية الفرق التي تصنف على أنها الباحثة عن البقاء يمتاز بكثافة دعمه الجماهيري وتألق لاعبيه السعوديين ومدربه القدير وإدارته الواعية، لكنه يعاني من ضعف محترفيه غير السعوديين.
ـ دوري زين السعودي على وشك أن يكمل ثلثه الأول ولا زال الوقت مبكراً للحكم على أي فريق، لكن من الواضح أن فريق الفتح يكاد يكون أقل فرق الدوري استفادة من محترفيه غير السعوديين، إلى جانب أنه لم يتعاقد مع لاعب آسيوي.
ـ على إدارة الفتح أن تتحاور مع الجهاز الفني للفريق حيال احتياجات الفريق من المحترفين غير السعوديين الذين من الممكن أن يستعان بهم خلال فترة التسجيل المقبلة.
ـ أما لاعبو الفتح فعليهم أن يعوا جيداً أنهم لا زالوا في بداية المشوار، وإذا اعتقدوا أنهم قد دخلوا منطقة الأمان والاطمئنان فهم مخطئون وربما يسلكون مبكراً طريق العودة للدرجة الأولى، وهو ما لا تتمناه جماهير الأحساء عامة والمبرز تحديداً.