أؤمن أن كرة القدم تقبل كل الاحتمالات ولا تعترف بالمنطق وتتحفنا بالمفاجآت لكنني لا أعتقد أن شيئاً من هذا قد يحدث في لقاء مدينة ناجويا اليابانية الأربعاء المقبل فقد حسم نجوم الاتحاد الأمر وتأهلوا مبكراً لنهائي أكبر قارات العالم...
حسم نجوم العميد الأمور في موقعة الذهاب بفوز كبير ومطمئن لم يكن مستغرباً على فريق يملك كل مقومات النجاح والتفوق من جمهور عريض و مخلص ونجوم يملكون كل مواهب كرة القدم ومدرب يعرف كيف يوظف لاعبيه ويتعامل مع مجريات المباريات...
غاب تكر وأسامة والكل يعرف من هما هذان المدافعان للكرة السعودية وليس لفريق الاتحاد ومع ذلك لم يهتز كالديرون وتعامل مع الواقع بثقة المدربين الكبار وعندما شعر بخلل متوسط الدفاع عالجه بتبديل تكتيكي لا يقوم به ولا يجيده سوى مدرب بارع بحجم كالديرون...
الاتحاد لا يقلق ولا يستسلم مهما ولجت شباكه الأهداف لأنه يملك كل الحلول في خطي الوسط والهجوم...يملك لاعبين مهرة يجيدون إدارة دفة المباراة من داخل الملعب مثلما يجيد كالديرون إدارتها من خارجه، ولعل الدليل على مهارة وتميز لاعبي الفريق أن كالديرون تأخر في التغيير لأنه لا يعرف من يخرج من أرض الملعب فكلهم كانوا متألقين ...
ما قدمه فريق الاتحاد في لقاء أمس الأول أكد لآسيا بأن مستوى الكرة السعودية هو الأبرز مهما حدث لمنتخباتها من توقف مؤقت...فريق قال للجميع إن الفارق الفني بيني وبين فرق آسيا كبير والمسافة للحاق بي شاسعة...
ما يقدمه الاتحاد ليس فقط نتيجة عناصر موهوبة أو مدرب قدير أو جماهير غفيرة بل هو يقدم دروساً لمن يريد أن يستفيد...
الاستقرار التدريبي والعناصري عنصر هام من عناصر التفوق الاتحادي فالمدرب كالديرون يمضي موسمه الثالث وبات يعرف كل صغيرة وكبيرة عن لاعبي فريقه ولاعبي الأندية السعودية بل ولاعبي فرق القارة...
العماني المبدع حديد (الاختيار الناجح والموفق لكالديرون) يمضي موسمه الثاني إلى جانب المغربي بوشروان ما منحهما المزيد من فرص التألق وخدمة الفريق بعد أن نالا الاستقرار والانسجام...
ما أروعك يا عميد فقد أمتعتنا وحققت للوطن فوزاً معنوياً غالياً يكون أجمل عندما تعود من اليابان بكأس القارة متأهلاً للمرة الثالثة لمونديال الأندية للمرة الثالثة في عقد من الزمان.
حسم نجوم العميد الأمور في موقعة الذهاب بفوز كبير ومطمئن لم يكن مستغرباً على فريق يملك كل مقومات النجاح والتفوق من جمهور عريض و مخلص ونجوم يملكون كل مواهب كرة القدم ومدرب يعرف كيف يوظف لاعبيه ويتعامل مع مجريات المباريات...
غاب تكر وأسامة والكل يعرف من هما هذان المدافعان للكرة السعودية وليس لفريق الاتحاد ومع ذلك لم يهتز كالديرون وتعامل مع الواقع بثقة المدربين الكبار وعندما شعر بخلل متوسط الدفاع عالجه بتبديل تكتيكي لا يقوم به ولا يجيده سوى مدرب بارع بحجم كالديرون...
الاتحاد لا يقلق ولا يستسلم مهما ولجت شباكه الأهداف لأنه يملك كل الحلول في خطي الوسط والهجوم...يملك لاعبين مهرة يجيدون إدارة دفة المباراة من داخل الملعب مثلما يجيد كالديرون إدارتها من خارجه، ولعل الدليل على مهارة وتميز لاعبي الفريق أن كالديرون تأخر في التغيير لأنه لا يعرف من يخرج من أرض الملعب فكلهم كانوا متألقين ...
ما قدمه فريق الاتحاد في لقاء أمس الأول أكد لآسيا بأن مستوى الكرة السعودية هو الأبرز مهما حدث لمنتخباتها من توقف مؤقت...فريق قال للجميع إن الفارق الفني بيني وبين فرق آسيا كبير والمسافة للحاق بي شاسعة...
ما يقدمه الاتحاد ليس فقط نتيجة عناصر موهوبة أو مدرب قدير أو جماهير غفيرة بل هو يقدم دروساً لمن يريد أن يستفيد...
الاستقرار التدريبي والعناصري عنصر هام من عناصر التفوق الاتحادي فالمدرب كالديرون يمضي موسمه الثالث وبات يعرف كل صغيرة وكبيرة عن لاعبي فريقه ولاعبي الأندية السعودية بل ولاعبي فرق القارة...
العماني المبدع حديد (الاختيار الناجح والموفق لكالديرون) يمضي موسمه الثاني إلى جانب المغربي بوشروان ما منحهما المزيد من فرص التألق وخدمة الفريق بعد أن نالا الاستقرار والانسجام...
ما أروعك يا عميد فقد أمتعتنا وحققت للوطن فوزاً معنوياً غالياً يكون أجمل عندما تعود من اليابان بكأس القارة متأهلاً للمرة الثالثة لمونديال الأندية للمرة الثالثة في عقد من الزمان.