نجح الاتحاد السعودي لكرة القدم في منح فرق الفئات السنية للأندية المزيد من المشاركات والمنافسات من خلال مسابقتي كأس الاتحاد لدرجتي الشباب والناشئين.
ـ في السابق كانت الأندية تعاني من قلة عدد المباريات (الرسمية) التي يخوضها لاعب الفئات السنية لاقتصار مشاركته على مباريات الدوري الممتاز فقط ما يجعل فرصة صقل موهبته صعبة إلى حد ما.
ـ اليوم يخوض لاعبو هذه الفئات مسابقتين قويتين كفيلتين بتقديم المواهب الحقيقية التي تستحق الاهتمام والدعم والصقل..
ـ السؤال الذي يطرح نفسه هنا... هل تجد المواهب الواعدة التي برزت في كأس الاتحاد الاهتمام الحقيقي من قبل الأندية أم أن الانشغال بالفريق الأول سيتسبب في نسيان هذه المواهب ورحيلها في ليل مظلم.
ـ ولعلني هنا أضرب مثالاً بالوجه الواعد أحمد الجيزاني هداف درجة الشباب بنادي النصر الذي أظهر موهبة كبيرة في صفوف فريقه... هذا اللاعب إن لم يجد العناية والرعاية والاهتمام والتوجيه فإن الكرة السعودية وتحديداً فريق النصر سيخسر موهبة كروية متميزة.
ـ قبل عدة مواسم كان في صفوف فريق الناشئين بنادي النصر لاعب موهوب اسمه عليان القيسي فاز بلقب هداف بطولة مجلس التعاون الخليجي مع المنتخب السعودي واستبشرت الجماهير السعودية وجماهير نادي النصر خيراً إلا أن ذلك اللاعب طواه النسيان!!!!!
ـ المواهب الشابة إن لم تجد التقدير والاهتمام في وقت محدد من عمرها الكروي فإنها تصاب بالإحباط وتذهب إلى دوري الأحياء...
ـ الاهتمام يشمل الدراسة والتغذية والتدريبات وأخيراً منح الفرصة بشكل تدريجي مع الفريق الأول لكي يشعر اللاعب الواعد بأنه بات قريباً من تحقيق أحلامه باللعب لفريقه الأول.
ـ الكرة السعودية تاريخها ناصع البياض بمنح الفرص للوجوه الواعدة لكن الاعتماد على الأسماء الجاهزة القادمة من خارج الأسوار بات يقتل طموح المواهب الواعدة.
ـ في السابق كانت الأندية تعاني من قلة عدد المباريات (الرسمية) التي يخوضها لاعب الفئات السنية لاقتصار مشاركته على مباريات الدوري الممتاز فقط ما يجعل فرصة صقل موهبته صعبة إلى حد ما.
ـ اليوم يخوض لاعبو هذه الفئات مسابقتين قويتين كفيلتين بتقديم المواهب الحقيقية التي تستحق الاهتمام والدعم والصقل..
ـ السؤال الذي يطرح نفسه هنا... هل تجد المواهب الواعدة التي برزت في كأس الاتحاد الاهتمام الحقيقي من قبل الأندية أم أن الانشغال بالفريق الأول سيتسبب في نسيان هذه المواهب ورحيلها في ليل مظلم.
ـ ولعلني هنا أضرب مثالاً بالوجه الواعد أحمد الجيزاني هداف درجة الشباب بنادي النصر الذي أظهر موهبة كبيرة في صفوف فريقه... هذا اللاعب إن لم يجد العناية والرعاية والاهتمام والتوجيه فإن الكرة السعودية وتحديداً فريق النصر سيخسر موهبة كروية متميزة.
ـ قبل عدة مواسم كان في صفوف فريق الناشئين بنادي النصر لاعب موهوب اسمه عليان القيسي فاز بلقب هداف بطولة مجلس التعاون الخليجي مع المنتخب السعودي واستبشرت الجماهير السعودية وجماهير نادي النصر خيراً إلا أن ذلك اللاعب طواه النسيان!!!!!
ـ المواهب الشابة إن لم تجد التقدير والاهتمام في وقت محدد من عمرها الكروي فإنها تصاب بالإحباط وتذهب إلى دوري الأحياء...
ـ الاهتمام يشمل الدراسة والتغذية والتدريبات وأخيراً منح الفرصة بشكل تدريجي مع الفريق الأول لكي يشعر اللاعب الواعد بأنه بات قريباً من تحقيق أحلامه باللعب لفريقه الأول.
ـ الكرة السعودية تاريخها ناصع البياض بمنح الفرص للوجوه الواعدة لكن الاعتماد على الأسماء الجاهزة القادمة من خارج الأسوار بات يقتل طموح المواهب الواعدة.