فاز الهلال بجدارة واستحقاق على جاره النصر.. الفوز الحقيقي من وجهة نظري لم يكن 3 نقاط فهذه النقاط قد تخسرها اليوم وتكسبها غدا.
ـ المكسب الأهم الذي حققه الهلال هو الوجوه الواعدة التي شاهدها الجميع وأثبتت أنها أحق حتى من بعض المحترفين الأجانب في الفريق الأول.
ـ الهلال كسب 3 نقاط وكسب معها 3 نجوم شبان هم: نواف العابد وعبدالعزيز الدوسري وسلمان الفرج.
ـ النصر على الطرف الآخر خسر النقاط الثلاث وخسر فرصة تقديم أي وجه واعد باستثناء خالد الزيلعي وسعود حمود.
ـ النصر لعب بأربعة لاعبين من الفريق الأول (وكبار في السن) في خط الدفاع في تأكيد من المدير الفني ديسلفا على أن علة النصر الحقيقية هي في خط الدفاع حتى على مستوى السن الأولمبية.
ـ النصر (عبر ديسلفا) لم يكسب المباراة ولم يكسب لاعبين واعدين في خط الدفاع وبالتالي كانت الخسارة النصراوية مضاعفة.
ـ لو شارك النصر بوجوه واعدة في خط الدفاع وخسر لربما كانت الخسارة أقل ضرراً وتأثيراً على النصراويين، أما أن يخسر خط دفاع الفريق الأول من لاعبين شبان فهذا يؤكد أن علة الدفاع مزمنة للفريق الأصفر.
ـ الهلاليون جنوا الكثير من مباراة أمس الأول.. كسبوا منافسهم التقليدي وكسبوا عدداً من الوجوه الواعدة وذلك الفوز منح تلك الوجوه الثقة في المقبل من منافسات الجارين.
ـ بعض المنافسات (ومنها مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد) ليس شرطاً أن تكون للبحث عن لقب أو فوز وقتي بل قد يكون لها مكاسب مستقبلية.. الهلاليون كسبوا الكثير منها بينما خسر النصراويون الكثير.
ـ على إدارة النصر أن تناقش المدير الفني حول منح الفرصة لعدد من الوجوه الواعدة فيما تبقى من مباريات المسابقة.
ـ أما إدارة الهلال فعليها أن تناقش المدير الفني جيريتس حول منح الضوء الأخضر (تدريجياً) للعابد والدوسري ضمن قائمة الفريق الأول قبل أن يصيبهما الإحباط، فهما موهبتان تسعدان كل من يشاهدهما.
ـ المكسب الأهم الذي حققه الهلال هو الوجوه الواعدة التي شاهدها الجميع وأثبتت أنها أحق حتى من بعض المحترفين الأجانب في الفريق الأول.
ـ الهلال كسب 3 نقاط وكسب معها 3 نجوم شبان هم: نواف العابد وعبدالعزيز الدوسري وسلمان الفرج.
ـ النصر على الطرف الآخر خسر النقاط الثلاث وخسر فرصة تقديم أي وجه واعد باستثناء خالد الزيلعي وسعود حمود.
ـ النصر لعب بأربعة لاعبين من الفريق الأول (وكبار في السن) في خط الدفاع في تأكيد من المدير الفني ديسلفا على أن علة النصر الحقيقية هي في خط الدفاع حتى على مستوى السن الأولمبية.
ـ النصر (عبر ديسلفا) لم يكسب المباراة ولم يكسب لاعبين واعدين في خط الدفاع وبالتالي كانت الخسارة النصراوية مضاعفة.
ـ لو شارك النصر بوجوه واعدة في خط الدفاع وخسر لربما كانت الخسارة أقل ضرراً وتأثيراً على النصراويين، أما أن يخسر خط دفاع الفريق الأول من لاعبين شبان فهذا يؤكد أن علة الدفاع مزمنة للفريق الأصفر.
ـ الهلاليون جنوا الكثير من مباراة أمس الأول.. كسبوا منافسهم التقليدي وكسبوا عدداً من الوجوه الواعدة وذلك الفوز منح تلك الوجوه الثقة في المقبل من منافسات الجارين.
ـ بعض المنافسات (ومنها مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد) ليس شرطاً أن تكون للبحث عن لقب أو فوز وقتي بل قد يكون لها مكاسب مستقبلية.. الهلاليون كسبوا الكثير منها بينما خسر النصراويون الكثير.
ـ على إدارة النصر أن تناقش المدير الفني حول منح الفرصة لعدد من الوجوه الواعدة فيما تبقى من مباريات المسابقة.
ـ أما إدارة الهلال فعليها أن تناقش المدير الفني جيريتس حول منح الضوء الأخضر (تدريجياً) للعابد والدوسري ضمن قائمة الفريق الأول قبل أن يصيبهما الإحباط، فهما موهبتان تسعدان كل من يشاهدهما.