لا زلت عند رأيي وأمنيتي أن يقتصر لقاء الليلة بين النصر والهلال على السن الأولمبية ليشاهد الجمهور السعودي عامة وجمهور الفريقين على وجه التحديد لاعبي المستقبل القريب لقطبي العاصمة...
ـ يوم الخميس الماضي تفوق شباب النصر على جيرانهم شباب الهلال وفي عصر الجمعة تأكد التفوق النصراوي في المراحل السنية لكنه هذه المرة على صعيد درجة الناشئين...
ـ الليلة يتكرر لقاء القطبين لكنه على صعيد السن الأولمبية التي ستكون ممزوجة بعدد من لاعبي الفريق الأول يصل إلى ما يقرب من 50% من تشكيلة كل فريق ما يحرمنا من 50% من لاعبي السن الأولمبية في الفريقين...
ـ لقاء الليلة هو بمثابة رد اعتبار من أولمبي الهلال لخسارتي الناشئين والشباب بينما يسعى أولمبي النصر إلى تأكيد تفوق المراحل السنية...
ـ شخصياً سأستمتع بمتابعة نجوم الفريقين من السن الأولمبية لأنهم من سيمتعنا في قادم المواسم، أما اللاعبون فوق السن الأولمبية فنعرفهم جيداً..
ـ قبل أقل من أسبوعين أمتعنا الهلال والنصر بلقائهما في منافسات دوري زين السعودي عندما تخلى كل طرف عن النهج الدفاعي وشاهدنا أربعة أهداف جميلة من الفريقين...
ـ ظروف الهلال الليلة أصعب بكثير من ظروف النصر على اعتبار أن معظم نجوم الفريق الأول يلتحقون بالمنتخب في حين لا يغيب عن النصر سوى نجمه الواعد إبراهيم غالب...
ـ من المنطق أن يكسب النصر لقاء الليلة وإذا لم يكسب في هذه الظروف فمتى سيكون فوزه...
ـ ولكن كرة القدم بشكل عام ولقاءات النصر والهلال على وجه الخصوص لا تعترف بمنطق ولا ظروف بل إن نتيجتها تتحدد من خلال عطاء وقتي على أرض الملعب فيتحقق الفوز لمن يتفوق داخل المستطيل الأخضر...
ـ كل ما أتمناه كمشاهد هو حضور الروح الرياضية أولاً وأن تقدم المباراة أكثر من نجم في الفريقين وأخيراً أن نشاهد أكثر من هدف فمتعة كرة القدم هي الأهداف.
ـ يوم الخميس الماضي تفوق شباب النصر على جيرانهم شباب الهلال وفي عصر الجمعة تأكد التفوق النصراوي في المراحل السنية لكنه هذه المرة على صعيد درجة الناشئين...
ـ الليلة يتكرر لقاء القطبين لكنه على صعيد السن الأولمبية التي ستكون ممزوجة بعدد من لاعبي الفريق الأول يصل إلى ما يقرب من 50% من تشكيلة كل فريق ما يحرمنا من 50% من لاعبي السن الأولمبية في الفريقين...
ـ لقاء الليلة هو بمثابة رد اعتبار من أولمبي الهلال لخسارتي الناشئين والشباب بينما يسعى أولمبي النصر إلى تأكيد تفوق المراحل السنية...
ـ شخصياً سأستمتع بمتابعة نجوم الفريقين من السن الأولمبية لأنهم من سيمتعنا في قادم المواسم، أما اللاعبون فوق السن الأولمبية فنعرفهم جيداً..
ـ قبل أقل من أسبوعين أمتعنا الهلال والنصر بلقائهما في منافسات دوري زين السعودي عندما تخلى كل طرف عن النهج الدفاعي وشاهدنا أربعة أهداف جميلة من الفريقين...
ـ ظروف الهلال الليلة أصعب بكثير من ظروف النصر على اعتبار أن معظم نجوم الفريق الأول يلتحقون بالمنتخب في حين لا يغيب عن النصر سوى نجمه الواعد إبراهيم غالب...
ـ من المنطق أن يكسب النصر لقاء الليلة وإذا لم يكسب في هذه الظروف فمتى سيكون فوزه...
ـ ولكن كرة القدم بشكل عام ولقاءات النصر والهلال على وجه الخصوص لا تعترف بمنطق ولا ظروف بل إن نتيجتها تتحدد من خلال عطاء وقتي على أرض الملعب فيتحقق الفوز لمن يتفوق داخل المستطيل الأخضر...
ـ كل ما أتمناه كمشاهد هو حضور الروح الرياضية أولاً وأن تقدم المباراة أكثر من نجم في الفريقين وأخيراً أن نشاهد أكثر من هدف فمتعة كرة القدم هي الأهداف.
