بات وضع لاعب النادي الأهلي وليد عبدربه الحالي يمثل قضية تحتل جزءاً كبيراً من مساحات الإعلام الرياضي وتحديداً حول وجهة اللاعب المقبلة..
ـ ليس مهماً إن استمر وليد لاعباً أهلاوياً أو رحل لناد آخر أياً كان ذلك النادي فالمهم أن نخرج بفائدة وقاعدة من مثل هذه المواقف..
ـ بصفتي بعيد تماماً عن أجواء النادي الأهلي سأحكم على قضية وليد عبدربه من خلال ما يطرح إعلامياً من قبل رجال الأهلي ومسؤوليه..
ـ الأهلاويون (الرسميون) إداريون وفنيون يؤكدون أن استبعاد وليد من قائمة الفريق سببها الأول انضباطي وأن مدرب الفريق الفارو يشدد (ونحن كإعلاميين يجب أن نصفق له) على أهمية الانضباط للاعب كرة القدم..
ـ استغرب كثيراً أن تتسابق الأندية للاستفادة من خدمات لاعب يؤكد ناديه السابق أنه غير منضبط !
هل الأندية التي تخطب وده لا تهتم بالانضباطية أم أن عدم الانضباطية بات وسيلة لمن يريد أن يرحل من اللاعبين؟
ـ لا بد أن تفهم الأندية التي تخطب ود لاعب تمرد على ناديه أنها قد تشرب ذات يوم من ذات الكأس فيتمرد لاعبوها ويجبرون أنديتهم على التخلي عنهم..
ـ لا بد أن تتكاتف الأندية في قضية انضباط اللاعبين وهذا التكاتف يتمثل في قفل الباب أمام أي لاعب يتمرد على ناديه ويطرق أبواب الأندية الأخرى..
ـ من تمرد على ناديه الأصلي اليوم سيتمرد غداً على ناديه الجديد أو سينقل عدوى عدم الانضباط للاعبي النادي الجديد..
ـ أتمنى ألا يظهر من يرفض هذه المقالة من باب أننا نعيش الاحتراف وهذا هو الاحتراف ومن حق الأندية أن تضم من تحتاجه من اللاعبين..
ـ أهم أبجديات الاحتراف هي الانضباط واللاعب الذي لا يتمتع بالانضباط لا يمكن أن ينجح كمحترف..
ـ على الأندية أن تتحد من أجل الانضباط وألا تفتح أبوابها لأي لاعب غير منضبط في ناديه.. والاتحاد يتمثل في عدم تقديم العروض للاعبين المتمردين فعدم تقديم العروض سيساعد الأندية على تقويم حال لاعبيها المتمردين بفكر احترافي يتمثل في الحسم المالي والإبعاد للفريق الرديف لفترة محدودة..
ـ هنا لست أقصد اللاعب وليد عبدربه بعينه إنما هي حالة يجب أن نعممها وأن تكون سائدة بين أنديتنا إن كانت بالفعل تبحث عن نجاح الاحتراف وهو ما أتوقعه من أنديتنا.
ـ ليس مهماً إن استمر وليد لاعباً أهلاوياً أو رحل لناد آخر أياً كان ذلك النادي فالمهم أن نخرج بفائدة وقاعدة من مثل هذه المواقف..
ـ بصفتي بعيد تماماً عن أجواء النادي الأهلي سأحكم على قضية وليد عبدربه من خلال ما يطرح إعلامياً من قبل رجال الأهلي ومسؤوليه..
ـ الأهلاويون (الرسميون) إداريون وفنيون يؤكدون أن استبعاد وليد من قائمة الفريق سببها الأول انضباطي وأن مدرب الفريق الفارو يشدد (ونحن كإعلاميين يجب أن نصفق له) على أهمية الانضباط للاعب كرة القدم..
ـ استغرب كثيراً أن تتسابق الأندية للاستفادة من خدمات لاعب يؤكد ناديه السابق أنه غير منضبط !
هل الأندية التي تخطب وده لا تهتم بالانضباطية أم أن عدم الانضباطية بات وسيلة لمن يريد أن يرحل من اللاعبين؟
ـ لا بد أن تفهم الأندية التي تخطب ود لاعب تمرد على ناديه أنها قد تشرب ذات يوم من ذات الكأس فيتمرد لاعبوها ويجبرون أنديتهم على التخلي عنهم..
ـ لا بد أن تتكاتف الأندية في قضية انضباط اللاعبين وهذا التكاتف يتمثل في قفل الباب أمام أي لاعب يتمرد على ناديه ويطرق أبواب الأندية الأخرى..
ـ من تمرد على ناديه الأصلي اليوم سيتمرد غداً على ناديه الجديد أو سينقل عدوى عدم الانضباط للاعبي النادي الجديد..
ـ أتمنى ألا يظهر من يرفض هذه المقالة من باب أننا نعيش الاحتراف وهذا هو الاحتراف ومن حق الأندية أن تضم من تحتاجه من اللاعبين..
ـ أهم أبجديات الاحتراف هي الانضباط واللاعب الذي لا يتمتع بالانضباط لا يمكن أن ينجح كمحترف..
ـ على الأندية أن تتحد من أجل الانضباط وألا تفتح أبوابها لأي لاعب غير منضبط في ناديه.. والاتحاد يتمثل في عدم تقديم العروض للاعبين المتمردين فعدم تقديم العروض سيساعد الأندية على تقويم حال لاعبيها المتمردين بفكر احترافي يتمثل في الحسم المالي والإبعاد للفريق الرديف لفترة محدودة..
ـ هنا لست أقصد اللاعب وليد عبدربه بعينه إنما هي حالة يجب أن نعممها وأن تكون سائدة بين أنديتنا إن كانت بالفعل تبحث عن نجاح الاحتراف وهو ما أتوقعه من أنديتنا.
