تمتاز الكرة السعودية بوفرة اللاعبين الموهوبين، ما جعل الأندية والمنتخبات السعودية تتفوق خلال العقود الماضية.
ـ ويتفق كثيرون منهم من هم غير سعوديين على أن الكرة السعودية ولادة للمواهب وتتعاقب الأجيال الكروية فيرحل نجوم ويحضر آخرون.
ـ بإمكان الأندية والمنتخبات السعودية أن تكون في وضع فني أفضل في ظل وفرة المواهب خصوصاً الشابة، إلا أن سوء التقييم والتوظيف من قبل بعض مدربي الأندية يقتل الكثير من المواهب قبل أن تقدم لأندية ومنتخبات الوطن ما لديها من موهبة كروية.
ـ وخلال هذه الأيام نتابع منافسات مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد (يرحمه الله) لأندية الدرجتين الممتازة والأولى والتي قدمت وستقدم الكثير من المواهب الشابة للكرة السعودية.
ـ عبر هذه المسابقة التي يمثل السن الأولمبي فيها نصيب الأسد ستكون فرصة للوجوه الواعدة بأن تقدم نفسها لمدربي الفريق الأول في أنديتها وبالتالي الاستعانة بهم خلال منافسات دوري زين المحترفين بالنسبة لأندية المحترفين أو دوري الدرجة الأولى بالنسبة لأندية هذه الدرجة.
ـ ولعل ما يميز المسابقة هذا الموسم أنها مزيج من الدرجتين ما يمنح الفرصة لمدربي أندية دوري المحترفين متابعة لاعبي أندية الدرجة الأولى من خلال مواجهات كروية تكشف لهؤلاء المدربين مواهب في فرق الدرجة الأولى بالإمكان الاستفادة منها في فرق المحترفين.
ـ المسابقة في تصوري سوق رائجة للاعبين لعرض قدراتهم الفنية لمدربيهم ولمدربي الأندية الأخرى، كما أنها تمنح المدربين فرصة الوقوف على مستويات لاعبي فرقهم ولاعبي الأندية الأخرى.
ـ من المفترض هذا الموسم أن يكون دوري زين السعودي للمحترفين في أفضل مستوياته الفنية، إذ لا عذر للمدربين فقد تابعوا عن قرب لاعبي فرقهم الكبار والأولمبيين وبالتالي بات البدلاء في قمة الجاهزية.
ـ حتى دوري الدرجة الأولى من المفترض أن يكون في قمة سخونته كعادته، لكن يجب أن يكون أقوى فنياً من المواسم السابقة على اعتبار أن فرق الدوري قد احتكت بفرق المحترفين خلال مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد، ما يرفع المستوى الفني لهذه الفرق.
ـ ويتفق كثيرون منهم من هم غير سعوديين على أن الكرة السعودية ولادة للمواهب وتتعاقب الأجيال الكروية فيرحل نجوم ويحضر آخرون.
ـ بإمكان الأندية والمنتخبات السعودية أن تكون في وضع فني أفضل في ظل وفرة المواهب خصوصاً الشابة، إلا أن سوء التقييم والتوظيف من قبل بعض مدربي الأندية يقتل الكثير من المواهب قبل أن تقدم لأندية ومنتخبات الوطن ما لديها من موهبة كروية.
ـ وخلال هذه الأيام نتابع منافسات مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد (يرحمه الله) لأندية الدرجتين الممتازة والأولى والتي قدمت وستقدم الكثير من المواهب الشابة للكرة السعودية.
ـ عبر هذه المسابقة التي يمثل السن الأولمبي فيها نصيب الأسد ستكون فرصة للوجوه الواعدة بأن تقدم نفسها لمدربي الفريق الأول في أنديتها وبالتالي الاستعانة بهم خلال منافسات دوري زين المحترفين بالنسبة لأندية المحترفين أو دوري الدرجة الأولى بالنسبة لأندية هذه الدرجة.
ـ ولعل ما يميز المسابقة هذا الموسم أنها مزيج من الدرجتين ما يمنح الفرصة لمدربي أندية دوري المحترفين متابعة لاعبي أندية الدرجة الأولى من خلال مواجهات كروية تكشف لهؤلاء المدربين مواهب في فرق الدرجة الأولى بالإمكان الاستفادة منها في فرق المحترفين.
ـ المسابقة في تصوري سوق رائجة للاعبين لعرض قدراتهم الفنية لمدربيهم ولمدربي الأندية الأخرى، كما أنها تمنح المدربين فرصة الوقوف على مستويات لاعبي فرقهم ولاعبي الأندية الأخرى.
ـ من المفترض هذا الموسم أن يكون دوري زين السعودي للمحترفين في أفضل مستوياته الفنية، إذ لا عذر للمدربين فقد تابعوا عن قرب لاعبي فرقهم الكبار والأولمبيين وبالتالي بات البدلاء في قمة الجاهزية.
ـ حتى دوري الدرجة الأولى من المفترض أن يكون في قمة سخونته كعادته، لكن يجب أن يكون أقوى فنياً من المواسم السابقة على اعتبار أن فرق الدوري قد احتكت بفرق المحترفين خلال مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد، ما يرفع المستوى الفني لهذه الفرق.