من وجهة نظر شخصية أرى أن لقاء الهلال بالنصر مساء اليوم هو الأقوى بين الفريقين منذ اعتزال النجم الكبير ماجد عبدالله.
ـ بنيت توقعي لكون النصر في لقاء الليلة في أفضل صوره وتكامله منذ أكثر من عشرة مواسم إن كان على صعيد أموره المالية أو عناصره المحلية والأجنبية.
ـ طيلة المواسم الماضية لم تكن الكفة (الفنية) بين الطرفين متكافئة لتفوق الهلال الواضح والمستمر.
ـ في لقاء الليلة النصر في حال أفضل، وإن كان يعاني من خلل بسيط في عمقه الدفاعي قد يعالجه ديسلفا الليلة.
ـ ستكون مواجهة حامية بين نجمي القادسية (سابقاً) السهلاوي وياسر.
ـ الهلال استعان بياسر فلم يخذل الهلاليين.. والنصر انتدب السهلاوي ويأمل النصراويون أن لا يخذلهم.
ـ ياسر والسهلاوي هدافان متميزان، لكن الهداف لا يمكن أن يكون هدافاً دون صانع ألعاب متمكن، ونجاح ياسر مع الفريق الأزرق كان لوجود تحضير إيجابي من منتصف الملعب افتقده هدافو النصر خلال المرحلة الماضية، وقد يحضر اليوم بوجود فيقارو ولي تشن سو ومهاجمي النصر الحارثي وريان والسهلاوي.
ـ الهلال في لقاء الليلة أكثر استقراراً من النصر، فهذا الأخير لا زال يمر بمرحلة الحضور الإيجابي وتأكيد تغيير جلده السابق.
ـ من المفترض أن نشهد كمتابعين للمباراة أهدافاً في لقاء الليلة، بل إنني أتوقع أن نعود لمباريات النصر والهلال السابقة التي كانت تنتهي بالتعادل بهدفين أو أكثر.
ـ الفريقان يتكافآن في منتصف الملعب والهجوم، لكن الهلال يتفوق على النصر بتماسك دفاعه وخبرة حارسه.
ـ في تصوري أن الفريقين لن يلجآ لغزو من العمق لتوقع كل طرف أن الطرف الآخر سيغلق منطقة العمق بإحكام، ولذلك سيعمد كل مدرب للغزو عن طريق الأطراف من خلال سحب ظهيري الفريق الآخر وإرسال الكرات في المواقع الخالية خلف الظهيرين ومن ثم عكس الكرات العرضية للهدافين المتميزين الحارثي وريان والسهلاوي (النصر) وياسر والمحياني (الهلال).
ـ كل الأماني بأن نشاهد لقاءً ثرياً من النواحي الفنية غنياً بالأهداف متميزاً بالروح الرياضية.. لو حدث ذلك فهذا هو ديربي الهلال والنصر الذي اعتدناه خلال مواسم خلت في الأمس البعيد.
ـ بنيت توقعي لكون النصر في لقاء الليلة في أفضل صوره وتكامله منذ أكثر من عشرة مواسم إن كان على صعيد أموره المالية أو عناصره المحلية والأجنبية.
ـ طيلة المواسم الماضية لم تكن الكفة (الفنية) بين الطرفين متكافئة لتفوق الهلال الواضح والمستمر.
ـ في لقاء الليلة النصر في حال أفضل، وإن كان يعاني من خلل بسيط في عمقه الدفاعي قد يعالجه ديسلفا الليلة.
ـ ستكون مواجهة حامية بين نجمي القادسية (سابقاً) السهلاوي وياسر.
ـ الهلال استعان بياسر فلم يخذل الهلاليين.. والنصر انتدب السهلاوي ويأمل النصراويون أن لا يخذلهم.
ـ ياسر والسهلاوي هدافان متميزان، لكن الهداف لا يمكن أن يكون هدافاً دون صانع ألعاب متمكن، ونجاح ياسر مع الفريق الأزرق كان لوجود تحضير إيجابي من منتصف الملعب افتقده هدافو النصر خلال المرحلة الماضية، وقد يحضر اليوم بوجود فيقارو ولي تشن سو ومهاجمي النصر الحارثي وريان والسهلاوي.
ـ الهلال في لقاء الليلة أكثر استقراراً من النصر، فهذا الأخير لا زال يمر بمرحلة الحضور الإيجابي وتأكيد تغيير جلده السابق.
ـ من المفترض أن نشهد كمتابعين للمباراة أهدافاً في لقاء الليلة، بل إنني أتوقع أن نعود لمباريات النصر والهلال السابقة التي كانت تنتهي بالتعادل بهدفين أو أكثر.
ـ الفريقان يتكافآن في منتصف الملعب والهجوم، لكن الهلال يتفوق على النصر بتماسك دفاعه وخبرة حارسه.
ـ في تصوري أن الفريقين لن يلجآ لغزو من العمق لتوقع كل طرف أن الطرف الآخر سيغلق منطقة العمق بإحكام، ولذلك سيعمد كل مدرب للغزو عن طريق الأطراف من خلال سحب ظهيري الفريق الآخر وإرسال الكرات في المواقع الخالية خلف الظهيرين ومن ثم عكس الكرات العرضية للهدافين المتميزين الحارثي وريان والسهلاوي (النصر) وياسر والمحياني (الهلال).
ـ كل الأماني بأن نشاهد لقاءً ثرياً من النواحي الفنية غنياً بالأهداف متميزاً بالروح الرياضية.. لو حدث ذلك فهذا هو ديربي الهلال والنصر الذي اعتدناه خلال مواسم خلت في الأمس البعيد.
