صحيح أن طاقم التحكيم اليوناني لم يحتسب هدفاً صحيحاً للشباب في الشوط الأول من لقاء النصر والشباب...
ـ وأيضاً ذات الطاقم احتسب هدفين غير صحيحين للشباب في الشوط الثاني أحدهما تسلل والآخر خطأ ضد المحترف الأسترالي...
ـ لكن أيضاً الصحيح أن الشباب كان يستحق أن يسجل هدفين صحيحين للشمراني وبالتالي فالشباب استحق نقاط المباراة الثلاث لأنه تفوق ميدانياً في الشوط الثاني ووصل للشباك النصراوية...
ـ النصر تفوق في الشوط الأول لكنه لم يصل للشباك الشبابية وفي الشوط الثاني تأكد للجميع أن وجود حمد الصقور في قلب الدفاع النصراوي وحسام غالي في منتصف الملعب سيهدم أي محاولات تصحيحية للنصر...
ـ لست من النقاد الذين ينتقدون لاعباً باسمه لإيماني بأن كرة القدم لعبة جماعية لكن الصقور وغالي لا يمكن أن يحققا النجاح منفردين أو مع جماعة لأنهما لا يملكان الفكر (الكروي) الذي يمنحهما خدمة العمل الجماعي...
ـ عمل كبير قامت به الإدارة النصراوية خلال الصيف الماضي لكن هذا العمل سيظل ناقصاً في ظل وجود عناصر غير قادرة على خدمة الفريق..
ـ خسارة النصر أمام الشباب لا يجب أن تكون نهاية المطاف للنصراويين بل عليهم أن يعتبروها البداية الحقيقية للتصحيح...أمام الاتفاق كان الدفاع مهزوزاً وخرج النصر بنقطة...وأمام صور تأكد اهتزاز الدفاع لكن النصر ظفر بنقاط المباراة..
ـ ليس في كل مرة تسلم الجرة...إذا كان النصر نفذ بجلده أمام الاتفاق وصور فقد كان متوقعاً أن يسقط في مباراة مقبلة في ظل خلله الواضح في عمق دفاعه...
ـ من حسن حظ النصراويين أن نفاذهم بجلدهم لم يطل كثيراً ومنحهم الشباب الخبر اليقين بضرورة تصحيح العمق الدفاعي...
ـ البحري وصديق والقرني أي منهم سيكون أفضل عطاءً من الصقور الذي نال كل الفرص وعجز عن تقديم نفسه بشكل فني مقنع للجماهير أو للنقاد الرياضيين...
ـ أما المحترف حسام غالي فقد جامله النصراويون بمنحه فرصة العودة
و رحيله في فترة التسجيل الشتوية بات ضرورة ملحة فليس لديه ما يمكن أن يقدمه لخدمة الفريق...
ـ أعيد القول إن نصر هذا الموسم أفضل بكثير من نصر المواسم السابقة لكن هذا لا يعني أن الفريق أصبح قادراً على تحقيق البطولات...ولكي يحققها فلا بد من تعديلات بسيطة في عمق الفريق.
ـ وأيضاً ذات الطاقم احتسب هدفين غير صحيحين للشباب في الشوط الثاني أحدهما تسلل والآخر خطأ ضد المحترف الأسترالي...
ـ لكن أيضاً الصحيح أن الشباب كان يستحق أن يسجل هدفين صحيحين للشمراني وبالتالي فالشباب استحق نقاط المباراة الثلاث لأنه تفوق ميدانياً في الشوط الثاني ووصل للشباك النصراوية...
ـ النصر تفوق في الشوط الأول لكنه لم يصل للشباك الشبابية وفي الشوط الثاني تأكد للجميع أن وجود حمد الصقور في قلب الدفاع النصراوي وحسام غالي في منتصف الملعب سيهدم أي محاولات تصحيحية للنصر...
ـ لست من النقاد الذين ينتقدون لاعباً باسمه لإيماني بأن كرة القدم لعبة جماعية لكن الصقور وغالي لا يمكن أن يحققا النجاح منفردين أو مع جماعة لأنهما لا يملكان الفكر (الكروي) الذي يمنحهما خدمة العمل الجماعي...
ـ عمل كبير قامت به الإدارة النصراوية خلال الصيف الماضي لكن هذا العمل سيظل ناقصاً في ظل وجود عناصر غير قادرة على خدمة الفريق..
ـ خسارة النصر أمام الشباب لا يجب أن تكون نهاية المطاف للنصراويين بل عليهم أن يعتبروها البداية الحقيقية للتصحيح...أمام الاتفاق كان الدفاع مهزوزاً وخرج النصر بنقطة...وأمام صور تأكد اهتزاز الدفاع لكن النصر ظفر بنقاط المباراة..
ـ ليس في كل مرة تسلم الجرة...إذا كان النصر نفذ بجلده أمام الاتفاق وصور فقد كان متوقعاً أن يسقط في مباراة مقبلة في ظل خلله الواضح في عمق دفاعه...
ـ من حسن حظ النصراويين أن نفاذهم بجلدهم لم يطل كثيراً ومنحهم الشباب الخبر اليقين بضرورة تصحيح العمق الدفاعي...
ـ البحري وصديق والقرني أي منهم سيكون أفضل عطاءً من الصقور الذي نال كل الفرص وعجز عن تقديم نفسه بشكل فني مقنع للجماهير أو للنقاد الرياضيين...
ـ أما المحترف حسام غالي فقد جامله النصراويون بمنحه فرصة العودة
و رحيله في فترة التسجيل الشتوية بات ضرورة ملحة فليس لديه ما يمكن أن يقدمه لخدمة الفريق...
ـ أعيد القول إن نصر هذا الموسم أفضل بكثير من نصر المواسم السابقة لكن هذا لا يعني أن الفريق أصبح قادراً على تحقيق البطولات...ولكي يحققها فلا بد من تعديلات بسيطة في عمق الفريق.