أستأذن القارئ الكريم بالخروج في مقالة اليوم عن مواضيعنا المعتادة المتعلقة بالشئون الرياضية لأبحر (دون توسع) ببرامج رمضان التلفزيونية.
ـ لست ملماً بأمور الإخراج والتصوير والمونتاج التلفزيوني لذلك لن أتطرق لهذه الجوانب التقنية المتخصصة..
ـ اعتدنا سنوياً أن نستمتع خلال شهر رمضان بوجبات تلفزيونية دسمة في تنافس وسباق محموم بين كافة القنوات العربية الفضائية للفوز بالمشاهد العربي واحتكاره..
ـ يقول المثل الاقتصادي (لو اتفقت الآراء لبارت السلع) ومن هنا فإن كل قناة بل كل برنامج سيكون له متابعيه الذين قد يلغون بعض ارتباطاتهم من أجل متابعة ذلك البرنامج أو المسلسل..
ـ ما قد يعجبني وأتابعه من برامج ومسلسلات في هذا الشهر الكريم ليس شرطاً أن يحوز على رضاء الآخرين.. لكن ما أنا متأكد أن الجميع يتفق عليه هو أننا كمشاهدين نرغب أن تواصل القنوات الفضائية العربية بث مسلسلات وبرامج طوال العام بذات القوة التي تكون عليها برامج شهر رمضان..
ـ لماذا يختزل مسؤولو الإنتاج والقنوات الفضائية السنة بأكملها في شهر واحد.. وتحديداً على صعيد البرامج والمسلسلات الهادفة والتاريخية التي تناقش الحياة الاجتماعية العربية أو تقدم للمشاهد العربي سرداً لتاريخنا العربي الذي لا يعرفه الكثيرون من أبناء شعبنا العربي..
ـ قلة من شباب العرب يمضون وقتهم في القراءة ولذلك يظلون بعيدين عن التاريخ العربي المليء بالكثير من العبر والدروس..عرض تاريخنا عبر مسلسلات قد يساهم في وصول هذا التاريخ لشبابنا العربي..
ـ تابعت مجموعة من برامج ومسلسلات رمضان..طاش المسلسل الجماهيري لم يقدم حتى تاريخ كتابة هذه المقالة سوى 4 أو 5 حلقات هادفة وهو رقم متدن للغاية لبرنامج جماهيري ونجمين كبيرين بحجم ناصر القصبي وعبدالله السدحان...
ـ تابعت بحرص شديد مسلسل أم البنات للفنانة الكبيرة سعاد عبدالله التي جسدت حال كثير من أسر الخليج..شدني كثيراً الفنان الإماراتي أحمد الجسمي في مسلسله اليومي الفكاهي الهادف (عجيب غريب) عندما شخص في كل حلقة مشكلة اجتماعية يعيشها كل بيت خليجي وليس فقط إماراتي..
ـ أما النجاح الأكبر(بالتأكيد من وجهة نظري) لمسلسلات رمضان فقد كان لمسلسل (بلقيس) الذي أبدعت فيه الممثلة الأردنية صبا مبارك عندما جسدت دور الملكة بلقيس ملكة سبأ بكل اقتدار..
ـ المشاهد العربي يحتاج طوال العام وليس خلال شهر واحد فقط برامج ومسلسلات هادفة من نوعية (عجيب غريب) و(بلقيس).
ـ لست ملماً بأمور الإخراج والتصوير والمونتاج التلفزيوني لذلك لن أتطرق لهذه الجوانب التقنية المتخصصة..
ـ اعتدنا سنوياً أن نستمتع خلال شهر رمضان بوجبات تلفزيونية دسمة في تنافس وسباق محموم بين كافة القنوات العربية الفضائية للفوز بالمشاهد العربي واحتكاره..
ـ يقول المثل الاقتصادي (لو اتفقت الآراء لبارت السلع) ومن هنا فإن كل قناة بل كل برنامج سيكون له متابعيه الذين قد يلغون بعض ارتباطاتهم من أجل متابعة ذلك البرنامج أو المسلسل..
ـ ما قد يعجبني وأتابعه من برامج ومسلسلات في هذا الشهر الكريم ليس شرطاً أن يحوز على رضاء الآخرين.. لكن ما أنا متأكد أن الجميع يتفق عليه هو أننا كمشاهدين نرغب أن تواصل القنوات الفضائية العربية بث مسلسلات وبرامج طوال العام بذات القوة التي تكون عليها برامج شهر رمضان..
ـ لماذا يختزل مسؤولو الإنتاج والقنوات الفضائية السنة بأكملها في شهر واحد.. وتحديداً على صعيد البرامج والمسلسلات الهادفة والتاريخية التي تناقش الحياة الاجتماعية العربية أو تقدم للمشاهد العربي سرداً لتاريخنا العربي الذي لا يعرفه الكثيرون من أبناء شعبنا العربي..
ـ قلة من شباب العرب يمضون وقتهم في القراءة ولذلك يظلون بعيدين عن التاريخ العربي المليء بالكثير من العبر والدروس..عرض تاريخنا عبر مسلسلات قد يساهم في وصول هذا التاريخ لشبابنا العربي..
ـ تابعت مجموعة من برامج ومسلسلات رمضان..طاش المسلسل الجماهيري لم يقدم حتى تاريخ كتابة هذه المقالة سوى 4 أو 5 حلقات هادفة وهو رقم متدن للغاية لبرنامج جماهيري ونجمين كبيرين بحجم ناصر القصبي وعبدالله السدحان...
ـ تابعت بحرص شديد مسلسل أم البنات للفنانة الكبيرة سعاد عبدالله التي جسدت حال كثير من أسر الخليج..شدني كثيراً الفنان الإماراتي أحمد الجسمي في مسلسله اليومي الفكاهي الهادف (عجيب غريب) عندما شخص في كل حلقة مشكلة اجتماعية يعيشها كل بيت خليجي وليس فقط إماراتي..
ـ أما النجاح الأكبر(بالتأكيد من وجهة نظري) لمسلسلات رمضان فقد كان لمسلسل (بلقيس) الذي أبدعت فيه الممثلة الأردنية صبا مبارك عندما جسدت دور الملكة بلقيس ملكة سبأ بكل اقتدار..
ـ المشاهد العربي يحتاج طوال العام وليس خلال شهر واحد فقط برامج ومسلسلات هادفة من نوعية (عجيب غريب) و(بلقيس).
