انتهت مباراة المنتخب أمام البحرين ومعها انتهى مشوار الأخضر في المنافسة على التأهل الخامس على التوالي لنهائيات كأس العالم.
ـ انتهت مباراة البحرين وتوقف معها تاريخ مشرف كتبته الكرة السعودية بحروف من ذهب مع نهائيات كأس العالم.
ـ انتهت مباراة البحرين وتأكد أننا لن نكون في جنوب أفريقيا 2010 كما هي عادة منتخبنا في كل أربع سنوات.
ـ مباراة البحرين الآن أشبه باللبن المسكوب الذي لا يفيد البكاء على انسكابه.. الحديث عن مباراة البحرين لا يفيد الكرة السعودية بشيء إلا إذا كان بتلمس السلبيات.. أما الإكثار من استخدام (لو) لعب فلان وخرج فلان وضم فلان واستبعد فلان فإنه حديث في الماضي بل بكاء على الأطلال ومضيعة للوقت.
ـ تاريخ التأهل السعودي المتتالي لنهائيات كأس العالم هو فقط الذي توقف، أما تاريخ الكرة السعودية فلم ولن يتوقف بحول الله بل سيواصل رجال الرياضة السعودية العمل من أجل مواصلة رسم التاريخ الرياضي السعودي المشرف.
ـ الأيام والحياة بشكل عام تمنحنا الدروس في كافة المجالات والمجال الرياضي أحد هذه المجالات ومن ممارسات الماضي والحاضر نستفيد لنبني المستقبل.
ـ مباراة البحرين بل كل التصفيات باتت من الماضي الذي يجب أن نستفيد منه ومن سلبياته لكي يعود الأخضر إلى مساره الطبيعي ويبدأ من جديد تاريخاً مشرفاً وأكثر إشراقاً مع نهائيات كأس العالم.
ـ عندما كنا نتأهل بشكل متتالٍ لنهائيات كأس العالم كان الهدف التالي هو كيفية الظهور المشرف وتحقيق النتائج الإيجابية في النهائيات.. اليوم عدنا من جديد لهدف حققناه لكننا نضطر للعودة له لنحققه وهو التأهل من جديد للنهائيات ومن ثم نفكر بالهدف الآخر والأكبر وهو الصورة المشرفة في النهائيات.
ـ التصفيات ولقاء البحرين يجب أن تكون مرحلة تأسيس لمنتخب سعودي جديد.. مرحلة لأساس وبناء أقوى يعود من خلاله المنتخب السعودي بصورته المعهودة.
ـ الجواد الأصيل قد يكبو لكنه لا يلبث أن يستعيد قوته ونشاطه وحيويته ويتقدم كافة الجياد.. وهكذا هو المنتخب السعودي.
ـ من المفترض أن يكون الهدف الآن هو التأهل لمونديال 2014 عبر عدد من المراحل من بينها دورة كأس الخليج ونهائيات أمم آسيا.
ـ تحقيق لقب كأس الخليج ونهائيات آسيا لا يجب أن يكون هدفاً بل ضمن مراحل إعدادية يتم خلالها الإبقاء على جهاز تدريبي لفترة طويلة وتشكيلة شبه ثابتة من اللاعبين لا يجب أن يتجاوز التغيير فيها نسبة 5 إلى 10 في المئة طيلة مراحل الإعداد حتى الوصول بحول الله وقوته لنهائيات كأس العالم 2014.
ـ انتهت مباراة البحرين وتوقف معها تاريخ مشرف كتبته الكرة السعودية بحروف من ذهب مع نهائيات كأس العالم.
ـ انتهت مباراة البحرين وتأكد أننا لن نكون في جنوب أفريقيا 2010 كما هي عادة منتخبنا في كل أربع سنوات.
ـ مباراة البحرين الآن أشبه باللبن المسكوب الذي لا يفيد البكاء على انسكابه.. الحديث عن مباراة البحرين لا يفيد الكرة السعودية بشيء إلا إذا كان بتلمس السلبيات.. أما الإكثار من استخدام (لو) لعب فلان وخرج فلان وضم فلان واستبعد فلان فإنه حديث في الماضي بل بكاء على الأطلال ومضيعة للوقت.
ـ تاريخ التأهل السعودي المتتالي لنهائيات كأس العالم هو فقط الذي توقف، أما تاريخ الكرة السعودية فلم ولن يتوقف بحول الله بل سيواصل رجال الرياضة السعودية العمل من أجل مواصلة رسم التاريخ الرياضي السعودي المشرف.
ـ الأيام والحياة بشكل عام تمنحنا الدروس في كافة المجالات والمجال الرياضي أحد هذه المجالات ومن ممارسات الماضي والحاضر نستفيد لنبني المستقبل.
ـ مباراة البحرين بل كل التصفيات باتت من الماضي الذي يجب أن نستفيد منه ومن سلبياته لكي يعود الأخضر إلى مساره الطبيعي ويبدأ من جديد تاريخاً مشرفاً وأكثر إشراقاً مع نهائيات كأس العالم.
ـ عندما كنا نتأهل بشكل متتالٍ لنهائيات كأس العالم كان الهدف التالي هو كيفية الظهور المشرف وتحقيق النتائج الإيجابية في النهائيات.. اليوم عدنا من جديد لهدف حققناه لكننا نضطر للعودة له لنحققه وهو التأهل من جديد للنهائيات ومن ثم نفكر بالهدف الآخر والأكبر وهو الصورة المشرفة في النهائيات.
ـ التصفيات ولقاء البحرين يجب أن تكون مرحلة تأسيس لمنتخب سعودي جديد.. مرحلة لأساس وبناء أقوى يعود من خلاله المنتخب السعودي بصورته المعهودة.
ـ الجواد الأصيل قد يكبو لكنه لا يلبث أن يستعيد قوته ونشاطه وحيويته ويتقدم كافة الجياد.. وهكذا هو المنتخب السعودي.
ـ من المفترض أن يكون الهدف الآن هو التأهل لمونديال 2014 عبر عدد من المراحل من بينها دورة كأس الخليج ونهائيات أمم آسيا.
ـ تحقيق لقب كأس الخليج ونهائيات آسيا لا يجب أن يكون هدفاً بل ضمن مراحل إعدادية يتم خلالها الإبقاء على جهاز تدريبي لفترة طويلة وتشكيلة شبه ثابتة من اللاعبين لا يجب أن يتجاوز التغيير فيها نسبة 5 إلى 10 في المئة طيلة مراحل الإعداد حتى الوصول بحول الله وقوته لنهائيات كأس العالم 2014.
