خبر صغير نشرته إحدى الصحف يقول إن مدافع النصر السابق هادي شريفي سيلعب لفريق العربي الصاعد حديثاً لمصاف أندية الدرجة الثانية..
ـ أحترم النادي العربي بل أتشرف أنني أحمل عضويته الشرفية لكنني هنا أطرح تساؤلاً عريضاً...لماذا انتهى مشوار شريفي بهذه الطريقة !!!!
ـ هادي شريفي كان ضمن منتخب أول مونديال للأندية والذي شارك فيه فريق النصر في البرازيل عام 2000 ويومها كان شريفي مدافعاً شاباً في مطلع العشرينيات من عمره وقدم مستويات لافتة في تلك البطولة...
ـ جل اللاعبين الذين اختيروا لذلك المنتخب من الأندية الأخرى لا زالوا يلعبون لأنديتهم وعلى سبيل المثال لا الحصر نجما ريال مدريد راؤول وكاسياس بينما اللاعب السعودي هادي شريفي ذهب إلى النسيان منذ تلك البطولة إذ تنقل بين أكثر من ناد لكنه عجز عن إعادة صياغة نفسه...
ـ لم يكن شريفي المثال الوحيد للاعب سعودي غادر الملاعب وهو قادر على التألق والإبداع فهناك عبيد الدوسري وخالد مسعد وغيرهم...
ـ قلة من اللاعبين السعوديين الذين يعمرون في الملاعب على عكس المحترف الأوربي الذي يبقى يعطي ويتألق وفي تصوري أن الأمر يتعلق بصياغة المحترف وهو ما ينقص المحترف السعودي...
ـ اليوم تعيش الكرة السعودية مرحلة احتراف ويجب أن نبدأ بصياغة المحترف طويل الأجل من خلال زرع المفهوم الحقيقي للاحتراف لدى لاعبي القاعدة لأنهم نواة المستقبل.
ـ أحترم النادي العربي بل أتشرف أنني أحمل عضويته الشرفية لكنني هنا أطرح تساؤلاً عريضاً...لماذا انتهى مشوار شريفي بهذه الطريقة !!!!
ـ هادي شريفي كان ضمن منتخب أول مونديال للأندية والذي شارك فيه فريق النصر في البرازيل عام 2000 ويومها كان شريفي مدافعاً شاباً في مطلع العشرينيات من عمره وقدم مستويات لافتة في تلك البطولة...
ـ جل اللاعبين الذين اختيروا لذلك المنتخب من الأندية الأخرى لا زالوا يلعبون لأنديتهم وعلى سبيل المثال لا الحصر نجما ريال مدريد راؤول وكاسياس بينما اللاعب السعودي هادي شريفي ذهب إلى النسيان منذ تلك البطولة إذ تنقل بين أكثر من ناد لكنه عجز عن إعادة صياغة نفسه...
ـ لم يكن شريفي المثال الوحيد للاعب سعودي غادر الملاعب وهو قادر على التألق والإبداع فهناك عبيد الدوسري وخالد مسعد وغيرهم...
ـ قلة من اللاعبين السعوديين الذين يعمرون في الملاعب على عكس المحترف الأوربي الذي يبقى يعطي ويتألق وفي تصوري أن الأمر يتعلق بصياغة المحترف وهو ما ينقص المحترف السعودي...
ـ اليوم تعيش الكرة السعودية مرحلة احتراف ويجب أن نبدأ بصياغة المحترف طويل الأجل من خلال زرع المفهوم الحقيقي للاحتراف لدى لاعبي القاعدة لأنهم نواة المستقبل.