منذ أكثر من عقدين من الزمان والنظرة الاجتماعية للرياضة تكاد تكون غير مرضية والمجتمع يرفض كثيراً إدراج الرياضة كجزء هام من المجتمع.
ـ اليوم ومع نمو الثقافة والوعي بات الأمر مختلفا تماماً وأصبحت الرياضة تشكل حيزاً كبيراً جداً من اهتمام معظم شرائح المجتمع لدرجة أن طبقات علمية كانت ذات يوم تنظر للرياضة بنظرة دونية غيرت اليوم نظرتها وأصبحت تبحث عن طرق اقتحام المجال الرياضي.
ـ بالأمس كان كثير من الآباء يرفض أن يمارس أبناؤه الرياضة وتحديداً كرة القدم خوفاً على مستقبلهم التعليمي.. واليوم يتسابق الآباء لقيد أبنائهم في كشوف الفرق بحثاً عن الاحتراف.
ـ بالأمس كان المتعلمون والمثقفون يهجرون مجالس الرياضة والكرة ويرفضون الخوض في نقاشاتها.. واليوم يتسابق هؤلاء بحثاً عن رئاسة الأندية وعضوية مجالس إدارتها.
ـ بالأمس كان رجال الأعمال يرفضون تقديم الدعم للرياضة والأندية.. واليوم يركضون نحو رعاية الأندية بل والجلوس على كراسي إدارتها.
ـ اليوم أصبحت الرياضة وتحديداً كرة القدم جاذبة لأسباب عدة منها ما هو ربحي ومنها ما هو إعلامي.. الأهم أن من رفض الرياضة بالأمس ها هو يجري نحوها اليوم وهذا انتصار كبير لمن بذل جهوداً كبيرة ليجعل الرياضة جاذبة.
ـ الرياضة واجهة إيجابية للوطن عندما نمنحها اهتمامنا، وهكذا كان خلال عقود من الزمن أثمرت عن حفر الرياضة لموقع هو الأقوى وسط المجتمع.
خاص جداً
ـ أقدر الزميل (الجديد) عبدالعزيز الدغيثر لكنني أتمنى أن يتقبل عتبي كزميل في ذات المهنة.. لا تجعل قلمك يكشف أسرار عملك.. أتمنى أن تبقي الأسرار بينك وبين النصراويين، فأنت عندما كنت عضواً كنت مؤتمناً على أسرار العمل.
ـ اليوم ومع نمو الثقافة والوعي بات الأمر مختلفا تماماً وأصبحت الرياضة تشكل حيزاً كبيراً جداً من اهتمام معظم شرائح المجتمع لدرجة أن طبقات علمية كانت ذات يوم تنظر للرياضة بنظرة دونية غيرت اليوم نظرتها وأصبحت تبحث عن طرق اقتحام المجال الرياضي.
ـ بالأمس كان كثير من الآباء يرفض أن يمارس أبناؤه الرياضة وتحديداً كرة القدم خوفاً على مستقبلهم التعليمي.. واليوم يتسابق الآباء لقيد أبنائهم في كشوف الفرق بحثاً عن الاحتراف.
ـ بالأمس كان المتعلمون والمثقفون يهجرون مجالس الرياضة والكرة ويرفضون الخوض في نقاشاتها.. واليوم يتسابق هؤلاء بحثاً عن رئاسة الأندية وعضوية مجالس إدارتها.
ـ بالأمس كان رجال الأعمال يرفضون تقديم الدعم للرياضة والأندية.. واليوم يركضون نحو رعاية الأندية بل والجلوس على كراسي إدارتها.
ـ اليوم أصبحت الرياضة وتحديداً كرة القدم جاذبة لأسباب عدة منها ما هو ربحي ومنها ما هو إعلامي.. الأهم أن من رفض الرياضة بالأمس ها هو يجري نحوها اليوم وهذا انتصار كبير لمن بذل جهوداً كبيرة ليجعل الرياضة جاذبة.
ـ الرياضة واجهة إيجابية للوطن عندما نمنحها اهتمامنا، وهكذا كان خلال عقود من الزمن أثمرت عن حفر الرياضة لموقع هو الأقوى وسط المجتمع.
خاص جداً
ـ أقدر الزميل (الجديد) عبدالعزيز الدغيثر لكنني أتمنى أن يتقبل عتبي كزميل في ذات المهنة.. لا تجعل قلمك يكشف أسرار عملك.. أتمنى أن تبقي الأسرار بينك وبين النصراويين، فأنت عندما كنت عضواً كنت مؤتمناً على أسرار العمل.