لاعشنا ومازلنا نعيش أجواءً صيفية شديدة الحرارة أشعرتنا وكأن أجهزة التكييف لا تعمل..
ـ الوضع داخل الأندية خلال الفترة الماضية لم يختلف عن الأجواء المناخية فقد كانت مشتعلة ولو إعلامياً من خلال سباق التعاقدات مع أجهزة فنية أو محترفين محليين وغير سعوديين..
ـ سخونة أوضاع الأندية كانت إعلامية في مجملها لكنها الآن بدأت تظهر على سطح الحقيقة وتتحول إلى واقع..
ـ الأندية بدأت تدريباتها والمدربون وصل بعضهم والبقية في الطريق كما هو حال المحترفين الجدد وبالتالي بدأت الأقوال تتحول إلى أفعال والسخونة تزداد يوماً بعد آخر..
ـ ما زلت عند رأيي بأن البداية كانت متأخرة في كل الأندية وإن تفاوت التأخير من ناد لآخر..
ـ هذا التأخير سينعكس على بداية ربما تكون سلبية للموسم الجديد وهو أمر طبيعي عند بداية أي موسم رياضي لكن الأهم هو ألا تطول السلبية وأن تسخن أجواء المنافسات بسرعة خصوصاً وأن لدى الفرق فرصة توقف قد تصل إلى شهر بعد انطلاق الدوري وذلك من أجل المنتخب ومن ثم العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك وعيد الفطر..
ـ فترة التوقف ستكون فرصة سانحة لإعداد فني وبدني كبير وخلق المزيد من التجانس والانسجام بين عناصر كل فريق كما أنها ستمنح المدربين فرصة قراءة الفرق الأخرى بعد مشاهدتها في جولتين..
ـ إذا كنا نتضايق من سخونة وحرارة الجو فإننا على النقيض من ذلك نبحث عن سخونة وحرارة منافسات الدوري التي لا تأتي إلا عن طريق إعداد ساخن وحراك كثيف هو حال أندية دوري زين السعودي حالياً..
ـ كل المؤشرات تؤكد أننا بانتظار دوري تنافسي قوي يتميز عن المواسم السابقة بوفرة الأرجنتينيين من مدربين ولاعبين فهل يضيفون جديدا لدوري زين السعودي؟.. هذا ما نتمناه.
ـ الوضع داخل الأندية خلال الفترة الماضية لم يختلف عن الأجواء المناخية فقد كانت مشتعلة ولو إعلامياً من خلال سباق التعاقدات مع أجهزة فنية أو محترفين محليين وغير سعوديين..
ـ سخونة أوضاع الأندية كانت إعلامية في مجملها لكنها الآن بدأت تظهر على سطح الحقيقة وتتحول إلى واقع..
ـ الأندية بدأت تدريباتها والمدربون وصل بعضهم والبقية في الطريق كما هو حال المحترفين الجدد وبالتالي بدأت الأقوال تتحول إلى أفعال والسخونة تزداد يوماً بعد آخر..
ـ ما زلت عند رأيي بأن البداية كانت متأخرة في كل الأندية وإن تفاوت التأخير من ناد لآخر..
ـ هذا التأخير سينعكس على بداية ربما تكون سلبية للموسم الجديد وهو أمر طبيعي عند بداية أي موسم رياضي لكن الأهم هو ألا تطول السلبية وأن تسخن أجواء المنافسات بسرعة خصوصاً وأن لدى الفرق فرصة توقف قد تصل إلى شهر بعد انطلاق الدوري وذلك من أجل المنتخب ومن ثم العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك وعيد الفطر..
ـ فترة التوقف ستكون فرصة سانحة لإعداد فني وبدني كبير وخلق المزيد من التجانس والانسجام بين عناصر كل فريق كما أنها ستمنح المدربين فرصة قراءة الفرق الأخرى بعد مشاهدتها في جولتين..
ـ إذا كنا نتضايق من سخونة وحرارة الجو فإننا على النقيض من ذلك نبحث عن سخونة وحرارة منافسات الدوري التي لا تأتي إلا عن طريق إعداد ساخن وحراك كثيف هو حال أندية دوري زين السعودي حالياً..
ـ كل المؤشرات تؤكد أننا بانتظار دوري تنافسي قوي يتميز عن المواسم السابقة بوفرة الأرجنتينيين من مدربين ولاعبين فهل يضيفون جديدا لدوري زين السعودي؟.. هذا ما نتمناه.