أمس الأول كان مليئاً بالأحداث التي يستحق كل منها مقالة مستقلة لكن لو حدث ذلك لانتهى الأسبوع دون أن نكمل الحديث عنها..
ـ دعونا نختزلها في مقالة واحدة..ليس تقليلاً من حجم وأهمية تلك الأحداث إنما لنتفاعل معها في وقتها دون تأخير..
ـ تأهل القادسية والفتح لدوري المحترفين بجدارة واستحقاق..القادسية عاد لموقعه الطبيعي كبيراً بين الكبار بعد كبوة جواد نجح رجال القادسية في تجاوزها خلال أقل من موسم..
ـ الفتح الذي عرضت إدارته بعد مباراة التأهل مباشرة شعار الفريق في دوري المحترفين السعودي أكد أن إخراجه للأهلي في مسابقة كأس ولي العهد لم يكن مفاجأة..وأتذكر أنني خلال تهنئتي للفتحاويين بعد تلك المباراة كتبت هنا أن الجميع سيراقب الفتح حتى نهاية الموسم فنجح أبناء المبرز في مهمتهم ولعل تقديمهم لشعارهم في دوري المحترفين يؤكد أن هناك عملا ضخما ومدروساً في هذا النادي..
ـ مبروك للقادسية والفتح وننتظرهما بثوب أكثر إشراقاً في دوري المحترفين.. الاتفاق ربما يكون الأسعد بصعودهما لقربهما منه فقد عانى الاتفاقيون طويلاً من غياب فرق المنطقة في دوري المحترفين..
ـ بقاء الرائد في دوري المحترفين كان هو الآخر من أهم أحداث أمس الأول وحقيقة فقد استحق الرائديون هذا البقاء ليس لأفضليتهم الفنية إنما أيضاً لأنهم تغلبوا على أبها في الدوري مرتين ولم يكونوا أساسا بحاجة للقاءين فاصلين..
ـ لم أتشرف من قبل بمقابلة الأمير فهد بن خالد عضو شرف النادي الأهلي أو حتى التحدث معه ولكنني سعدت كثيراً بما سمعته من أحاديث لهذا الرجل خلال الأيام القليلة الماضية..فكر نير وطرح عقلاني ورؤى تعكس وعي هذا الرجل الذي لا نستغرب ذلك منه كونه عضو شرف ناد راق هو الأهلي..
ـ نهنئ الرياضة السعودية قبل الأهلاوية بالأمير فهد بن خالد الذي يعكس العقلية الشابة الواعية التي تحتاجها أنديتنا في هذا العصر..
ـ الحديث عن إدارة نصراوية جديدة كان أيضاً من أهم محاور مجالس الرياضة خلال نهاية الأسبوع وتترقب جماهير النصر أن يتولى الأمير فيصل بن تركي قيادة النصر في عصره الحديث وتتمنى جماهير النصر أن يترك للأمير فيصل حرية اختيار أعضاء مجلس إدارته دون فرض وصاية وتحديداً في مقعد نائب الرئيس..
ـ أخيراً أتمنى من محمد نور وياسر القحطاني الاستفادة من وقفهما على صعيد المنافسات الآسيوية.. وقفهما جاء في وقت نستطيع القول إن فريقيهما ليسا بحاجة لهما كونهما تأهلاً أو اقتربا من التأهل..لكن المرحلة المقبلة لا تقبل أي بطاقات ملونة من نجمين بحجم نور والقحطاني.
ـ دعونا نختزلها في مقالة واحدة..ليس تقليلاً من حجم وأهمية تلك الأحداث إنما لنتفاعل معها في وقتها دون تأخير..
ـ تأهل القادسية والفتح لدوري المحترفين بجدارة واستحقاق..القادسية عاد لموقعه الطبيعي كبيراً بين الكبار بعد كبوة جواد نجح رجال القادسية في تجاوزها خلال أقل من موسم..
ـ الفتح الذي عرضت إدارته بعد مباراة التأهل مباشرة شعار الفريق في دوري المحترفين السعودي أكد أن إخراجه للأهلي في مسابقة كأس ولي العهد لم يكن مفاجأة..وأتذكر أنني خلال تهنئتي للفتحاويين بعد تلك المباراة كتبت هنا أن الجميع سيراقب الفتح حتى نهاية الموسم فنجح أبناء المبرز في مهمتهم ولعل تقديمهم لشعارهم في دوري المحترفين يؤكد أن هناك عملا ضخما ومدروساً في هذا النادي..
ـ مبروك للقادسية والفتح وننتظرهما بثوب أكثر إشراقاً في دوري المحترفين.. الاتفاق ربما يكون الأسعد بصعودهما لقربهما منه فقد عانى الاتفاقيون طويلاً من غياب فرق المنطقة في دوري المحترفين..
ـ بقاء الرائد في دوري المحترفين كان هو الآخر من أهم أحداث أمس الأول وحقيقة فقد استحق الرائديون هذا البقاء ليس لأفضليتهم الفنية إنما أيضاً لأنهم تغلبوا على أبها في الدوري مرتين ولم يكونوا أساسا بحاجة للقاءين فاصلين..
ـ لم أتشرف من قبل بمقابلة الأمير فهد بن خالد عضو شرف النادي الأهلي أو حتى التحدث معه ولكنني سعدت كثيراً بما سمعته من أحاديث لهذا الرجل خلال الأيام القليلة الماضية..فكر نير وطرح عقلاني ورؤى تعكس وعي هذا الرجل الذي لا نستغرب ذلك منه كونه عضو شرف ناد راق هو الأهلي..
ـ نهنئ الرياضة السعودية قبل الأهلاوية بالأمير فهد بن خالد الذي يعكس العقلية الشابة الواعية التي تحتاجها أنديتنا في هذا العصر..
ـ الحديث عن إدارة نصراوية جديدة كان أيضاً من أهم محاور مجالس الرياضة خلال نهاية الأسبوع وتترقب جماهير النصر أن يتولى الأمير فيصل بن تركي قيادة النصر في عصره الحديث وتتمنى جماهير النصر أن يترك للأمير فيصل حرية اختيار أعضاء مجلس إدارته دون فرض وصاية وتحديداً في مقعد نائب الرئيس..
ـ أخيراً أتمنى من محمد نور وياسر القحطاني الاستفادة من وقفهما على صعيد المنافسات الآسيوية.. وقفهما جاء في وقت نستطيع القول إن فريقيهما ليسا بحاجة لهما كونهما تأهلاً أو اقتربا من التأهل..لكن المرحلة المقبلة لا تقبل أي بطاقات ملونة من نجمين بحجم نور والقحطاني.
