اختصر الأمير سلطان بن فهد الكثير وعبر عن حال منتخبنا في لقائه أمام قطر عندما قال: إنه لم يشاهد المنتخب السعودي طوال تاريخه بذلك المستوى السيئ ....
ـ إذا كانت حال الأخضر في ذلك المساء هي من (أسوأ) أحواله فإن (الأسوأ) من ذلك لم يحدث ولله الحمد وهو خسارة نتيجة المباراة...من منطلق مقولة (كان بالإمكان أسوأ مما كان)...
ـ وللإنصاف نقول: إن وليد عبدالله والزوري كانا حاضرين في حين غاب البقية روحاً وأداءً بشكل حير غير السعوديين قبل السعوديين أنفسهم!
ـ علينا أن نعترف أننا فزنا بالتعادل فمنتخبنا لم يقدم خلال شوطي المباراة جملة تكتيكية واحدة قد تخلق فرصة للتسجيل...
ـ وضح أن منتخبنا لن يسجل إلا من كرة ثابتة فخط الوسط كان تائهاً مفككاً لم تتضح الأدوار المناطة بعناصره الأربعة، واكتفى عطيف والفريدي بتبادل موقعيهما من اليمين لليسار والعكس دون إيجابية تذكر!
ـ المنتخب القطري تفاجأ بالأداء الباهت لمنتخبنا ولولا الحسابات الأولية التي دخل بها القطريون المباراة لربما كانت النتيجة لهم دون عناء...
ـ وضح من الأسلوب الذي بدأ به مدرب منتخب قطر (ميتسو) المباراة أنه يخشى المنتخب السعودي فكثف خط وسطه ومال لاعبوه للشق الدفاعي واكتفي بالثلاثي خلفان وياسر محمدي وسباستيان لأداء دور هجومي حذر للغاية...
ـ حذر القطريين واحترامهم المسبق للمنتخب السعودي منحهم فرصة السيطرة على منطقة المناورة مستثمرين التفكك الكامل لخط وسط الأخضر في حين ظلت منطقة خلف المهاجمين خالية تماماً من أي لاعب سعودي!
ـ عموماً إذا كان اليوم الأول من الدورة مثيراً ممتعاً فإن اليوم الثاني كان باهتاً مملاً.....كان أسوأ ما فيه كثرة البطاقات الملونة...أما أجمل ما فيه فهو التطور اللافت في مستوى المنتخب اليمني رغم الخسارة...
ـ إذا كانت حال الأخضر في ذلك المساء هي من (أسوأ) أحواله فإن (الأسوأ) من ذلك لم يحدث ولله الحمد وهو خسارة نتيجة المباراة...من منطلق مقولة (كان بالإمكان أسوأ مما كان)...
ـ وللإنصاف نقول: إن وليد عبدالله والزوري كانا حاضرين في حين غاب البقية روحاً وأداءً بشكل حير غير السعوديين قبل السعوديين أنفسهم!
ـ علينا أن نعترف أننا فزنا بالتعادل فمنتخبنا لم يقدم خلال شوطي المباراة جملة تكتيكية واحدة قد تخلق فرصة للتسجيل...
ـ وضح أن منتخبنا لن يسجل إلا من كرة ثابتة فخط الوسط كان تائهاً مفككاً لم تتضح الأدوار المناطة بعناصره الأربعة، واكتفى عطيف والفريدي بتبادل موقعيهما من اليمين لليسار والعكس دون إيجابية تذكر!
ـ المنتخب القطري تفاجأ بالأداء الباهت لمنتخبنا ولولا الحسابات الأولية التي دخل بها القطريون المباراة لربما كانت النتيجة لهم دون عناء...
ـ وضح من الأسلوب الذي بدأ به مدرب منتخب قطر (ميتسو) المباراة أنه يخشى المنتخب السعودي فكثف خط وسطه ومال لاعبوه للشق الدفاعي واكتفي بالثلاثي خلفان وياسر محمدي وسباستيان لأداء دور هجومي حذر للغاية...
ـ حذر القطريين واحترامهم المسبق للمنتخب السعودي منحهم فرصة السيطرة على منطقة المناورة مستثمرين التفكك الكامل لخط وسط الأخضر في حين ظلت منطقة خلف المهاجمين خالية تماماً من أي لاعب سعودي!
ـ عموماً إذا كان اليوم الأول من الدورة مثيراً ممتعاً فإن اليوم الثاني كان باهتاً مملاً.....كان أسوأ ما فيه كثرة البطاقات الملونة...أما أجمل ما فيه فهو التطور اللافت في مستوى المنتخب اليمني رغم الخسارة...
