لم نكن نتمنى أن تصل العلاقات بين الاتحاد الدولي لكرة القدم وبين كرة القدم الكويتية إلى ما وصلت إليه.
ـ وبالتأكيد لا نتمنى أن تطول القطيعة.. وأن ينجح الأشقاء في الكويت بمعالجة الوضع الذي تسبب في تجميد الكرة الكويتية.
ـ ما حدث هو بمثابة مصيبة للكرة الكويتية وقبل ذلك للشارع الكويتي بشكل عام والشارع الرياضي على وجه الخصوص الذي ذهب ضحية صراعات لا ذنب له فيها.
ـ وإذا كان تجميد الكرة الكويتية بمثابة مصيبة للكرة الكويتية فهو بات فائدة لناديي الأهلي والنصر السعوديين، فأحدهما سيتوج بطلاً لأندية مجلس التعاون الخليجي ولا شك لا النصر ولا الأهلي كان يتمنى أن ينال اللقب على حساب مصيبة للكرة الكويتية لكن هذا هو الواقع اليوم وبالتالي بات مصيبة الكرة الكويتية بمثابة فائدة لناد سعودي.
ـ من حسن حظ النصر أو الأهلي أن يحقق لقب البطولة الخليجية.. الأهلي يعاني على الصعيد المحلي وتحقيقه للبطولة قد يكون بمثابة استشفاء وعودة للروح المعنوية والفنية للفريق.
ـ أما تحقيق النصر للبطولة فهو بمثابة دفعة قوية للروح المعنوية وللفريق الذي حقق بطولة محلية في الموسم الماضي وتحقيقه لبطولة خارجية هذا الموسم يعني الكثير على الصعيد المعنوي وأيضاً تدعم العمل الإداري والشرفي المكثف لإعادة الفريق إلى موقعه الطبيعي بطلاً يحقق البطولات.
ـ تحقيق البطولة الخليجية للنصر أو الأهلي يعد أيضاً عودة للفريقين على صعيد البطولات الخارجية اللذين أمضيا فترة طويلة بعيدين عن هذه النوعية من البطولات، ومهم للغاية أن يكون النصر والأهلي متواجدين على صعيد الإنجازات الخارجية للكرة السعودية لمكانتهما محلياً وخارجياً.
ـ في تصوري أن الوضع الآن أصبح صعباً للغاية على الأجهزة الإدارية والفنية وكذلك اللاعبين في النصر والأهلي، لأن المطلب الآن هو الكأس واللقب وبالتالي تعاطي الجماهير وردة فعلهم ستختلف كثيراً عن ردة فعلهم فيما لو كان الطريق هو فقط إلى نصف النهائي.
ـ التهيئة النفسية للاعبي الفريقين وجماهيرهم هي المطلب الضروري خلال الفترة المقبلة.. على الفريق الخاسر أن يتفهم لاعبوه وأنصاره أن هذه البطولة هي أولى بطولات الموسم وخسارتها لا تعني النهاية.
ـ أما الفريق الفائز فهو الآخر مطالب بالتعامل بأن تحقيق اللقب لا يعني نهاية الموسم بل المطالب بإنجازات أكبر ستكون هي العنوان المقبل.
ـ عدم نجاح التعامل النفسي للفائز أو الخاسر أو كليهما يعني أن الموسم سيكون الأسوأ لذلك الفريق أو لكليهما.
ـ وبالتأكيد لا نتمنى أن تطول القطيعة.. وأن ينجح الأشقاء في الكويت بمعالجة الوضع الذي تسبب في تجميد الكرة الكويتية.
ـ ما حدث هو بمثابة مصيبة للكرة الكويتية وقبل ذلك للشارع الكويتي بشكل عام والشارع الرياضي على وجه الخصوص الذي ذهب ضحية صراعات لا ذنب له فيها.
ـ وإذا كان تجميد الكرة الكويتية بمثابة مصيبة للكرة الكويتية فهو بات فائدة لناديي الأهلي والنصر السعوديين، فأحدهما سيتوج بطلاً لأندية مجلس التعاون الخليجي ولا شك لا النصر ولا الأهلي كان يتمنى أن ينال اللقب على حساب مصيبة للكرة الكويتية لكن هذا هو الواقع اليوم وبالتالي بات مصيبة الكرة الكويتية بمثابة فائدة لناد سعودي.
ـ من حسن حظ النصر أو الأهلي أن يحقق لقب البطولة الخليجية.. الأهلي يعاني على الصعيد المحلي وتحقيقه للبطولة قد يكون بمثابة استشفاء وعودة للروح المعنوية والفنية للفريق.
ـ أما تحقيق النصر للبطولة فهو بمثابة دفعة قوية للروح المعنوية وللفريق الذي حقق بطولة محلية في الموسم الماضي وتحقيقه لبطولة خارجية هذا الموسم يعني الكثير على الصعيد المعنوي وأيضاً تدعم العمل الإداري والشرفي المكثف لإعادة الفريق إلى موقعه الطبيعي بطلاً يحقق البطولات.
ـ تحقيق البطولة الخليجية للنصر أو الأهلي يعد أيضاً عودة للفريقين على صعيد البطولات الخارجية اللذين أمضيا فترة طويلة بعيدين عن هذه النوعية من البطولات، ومهم للغاية أن يكون النصر والأهلي متواجدين على صعيد الإنجازات الخارجية للكرة السعودية لمكانتهما محلياً وخارجياً.
ـ في تصوري أن الوضع الآن أصبح صعباً للغاية على الأجهزة الإدارية والفنية وكذلك اللاعبين في النصر والأهلي، لأن المطلب الآن هو الكأس واللقب وبالتالي تعاطي الجماهير وردة فعلهم ستختلف كثيراً عن ردة فعلهم فيما لو كان الطريق هو فقط إلى نصف النهائي.
ـ التهيئة النفسية للاعبي الفريقين وجماهيرهم هي المطلب الضروري خلال الفترة المقبلة.. على الفريق الخاسر أن يتفهم لاعبوه وأنصاره أن هذه البطولة هي أولى بطولات الموسم وخسارتها لا تعني النهاية.
ـ أما الفريق الفائز فهو الآخر مطالب بالتعامل بأن تحقيق اللقب لا يعني نهاية الموسم بل المطالب بإنجازات أكبر ستكون هي العنوان المقبل.
ـ عدم نجاح التعامل النفسي للفائز أو الخاسر أو كليهما يعني أن الموسم سيكون الأسوأ لذلك الفريق أو لكليهما.
