ـ قبل أكثر من أسبوعين كتبت في هذه المساحة مقالة بعنوان (متى تجتمع الأندية) وسألت عن تفرق الأندية السعودية وغيابها عن اللقاءات الجماعية فيما بينها لتدارس مصالحها والسعي لتحقيقها على هيئة تكتلات تحفظ للأندية حقوقها ومواقفها الاستثمارية والقانونية والتنظيمية...
ـ طالبت في تلك المقالة ألا تعتمد الأندية على الاتحاد السعودي للكرة أو على هيئة دوري المحترفين في تحقيق كل متطلباتها وأهدافها وأن يكون للأندية وبالذات المحترفة تكتلها الذي يجعلها تقف بقوة أمام الشركات الراعية أو أي موقف قانوني أو تنظيمي وفق لوائح منظمة وليس بقصد الموقف المضاد فقط...
ـ للأسف لم ألمس أي تجاوب أو تفاعل إعلامي أومن قبل الأندية المحترفة مع تلك المقالة لأن الأندية تنظر فقط لمصلحتها الخاصة وهذا من حقها لكن على الأندية أن تعرف أن النادي الذي يتضرر اليوم قد يعيش موقفه ناد آخر في الغد وبالتالي تكاتف الأندية مع بعضها يساعدها على حل مشاكلها فرادى وجماعات...
ـ على سبيل المثال قضية المحترف الليبي طارق التايب التي تخص حالياً نادي الهلال لكن الحقيقة تقول إنها يجب أن تخص كافة الأندية السعودية المحترفة لأن ما يحدث للهلال اليوم قد يحدث لأي ناد آخر في الغد وبالتالي لو كان للأندية السعودية المحترفة تكتلها ووقفت مع الهلال في أزمته فإن هذا من شأنه أولاً تخفيف حدة التعصب إلى جانب أنه يحفظ للأندية حقوقها دون أن يؤثر على قوة التنافس داخل المستطيل الأخضر...
ـ التجاوب مع المقالة جاء (وإن كان متأخراً) من قبل الصديق العزيز الأمير الوليد بن بدر نائب رئيس نادي النصر عندما أعلن عن سعي النصر لإنشاء رابطة للأندية المحترفة تحت مظلة الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم...
ـ المثل يقول ( أن تصل متأخراً خير من ألا تصل أبداً) وبالتالي نتمنى أن تبحث الأندية عما يمكن جمعها مع بعضها لتحقيق مصالحها وأهدافها...
ـ أتمنى ألا يكون تجاوب الأمير الوليد بن بدر وطرحه لفكرة إنشاء الرابطة سببه ما تعرض له الفريق النصراوي أمام الاتفاق ما يعني أنه لو لم يحدث أي شيء لاستمرت الأمور كما هي...
ـ لماذا أنديتنا تنتظر تعرضها لموقف حتى تفكر بحل يخرجها من موقفها؟!!! الهلال عند تعرضه لقضية التايب بالتأكيد كان يتمنى وجود مثل هذه الرابطة التي تقف بجانبه... الآن النصر يتمنى مثل هذه الرابطة وهكذا ستمر حالات مقبلة...
ـ أمنية أخرى تتمثل في أن تجمع الأندية لا يجب أن يكون فقط لمعالجة مواقف سلبية تتعرض لها بل أيضاً سعياً لتحقيق مكاسب وإيجابيات لها مثل التفاوض مع الشركات الراعية أو حفظ حقوقها التجارية أو تنظيمات إيجابية تخدم الأندية والمسابقات المحلية...
ـ لا يمكن لاتحاد الكرة أو هيئة دوري المحترفين أن يحققا كل شيء دون أن يكون هناك دعم وتعاون من قبل الأندية سواء على شكل فردي من قبل كل ناد أو بشكل جماعي على غرار رابطة للأندية المحترفة...
ـ طالبت في تلك المقالة ألا تعتمد الأندية على الاتحاد السعودي للكرة أو على هيئة دوري المحترفين في تحقيق كل متطلباتها وأهدافها وأن يكون للأندية وبالذات المحترفة تكتلها الذي يجعلها تقف بقوة أمام الشركات الراعية أو أي موقف قانوني أو تنظيمي وفق لوائح منظمة وليس بقصد الموقف المضاد فقط...
ـ للأسف لم ألمس أي تجاوب أو تفاعل إعلامي أومن قبل الأندية المحترفة مع تلك المقالة لأن الأندية تنظر فقط لمصلحتها الخاصة وهذا من حقها لكن على الأندية أن تعرف أن النادي الذي يتضرر اليوم قد يعيش موقفه ناد آخر في الغد وبالتالي تكاتف الأندية مع بعضها يساعدها على حل مشاكلها فرادى وجماعات...
ـ على سبيل المثال قضية المحترف الليبي طارق التايب التي تخص حالياً نادي الهلال لكن الحقيقة تقول إنها يجب أن تخص كافة الأندية السعودية المحترفة لأن ما يحدث للهلال اليوم قد يحدث لأي ناد آخر في الغد وبالتالي لو كان للأندية السعودية المحترفة تكتلها ووقفت مع الهلال في أزمته فإن هذا من شأنه أولاً تخفيف حدة التعصب إلى جانب أنه يحفظ للأندية حقوقها دون أن يؤثر على قوة التنافس داخل المستطيل الأخضر...
ـ التجاوب مع المقالة جاء (وإن كان متأخراً) من قبل الصديق العزيز الأمير الوليد بن بدر نائب رئيس نادي النصر عندما أعلن عن سعي النصر لإنشاء رابطة للأندية المحترفة تحت مظلة الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم...
ـ المثل يقول ( أن تصل متأخراً خير من ألا تصل أبداً) وبالتالي نتمنى أن تبحث الأندية عما يمكن جمعها مع بعضها لتحقيق مصالحها وأهدافها...
ـ أتمنى ألا يكون تجاوب الأمير الوليد بن بدر وطرحه لفكرة إنشاء الرابطة سببه ما تعرض له الفريق النصراوي أمام الاتفاق ما يعني أنه لو لم يحدث أي شيء لاستمرت الأمور كما هي...
ـ لماذا أنديتنا تنتظر تعرضها لموقف حتى تفكر بحل يخرجها من موقفها؟!!! الهلال عند تعرضه لقضية التايب بالتأكيد كان يتمنى وجود مثل هذه الرابطة التي تقف بجانبه... الآن النصر يتمنى مثل هذه الرابطة وهكذا ستمر حالات مقبلة...
ـ أمنية أخرى تتمثل في أن تجمع الأندية لا يجب أن يكون فقط لمعالجة مواقف سلبية تتعرض لها بل أيضاً سعياً لتحقيق مكاسب وإيجابيات لها مثل التفاوض مع الشركات الراعية أو حفظ حقوقها التجارية أو تنظيمات إيجابية تخدم الأندية والمسابقات المحلية...
ـ لا يمكن لاتحاد الكرة أو هيئة دوري المحترفين أن يحققا كل شيء دون أن يكون هناك دعم وتعاون من قبل الأندية سواء على شكل فردي من قبل كل ناد أو بشكل جماعي على غرار رابطة للأندية المحترفة...
