ـ يبدو أن الوضع التقني العالمي المستخدم في نقل أكثر الدوريات العالمية شهرة إلى جانب البطولات الكروية الكبرى جعل المشاهد العربي لايرضى بأقل من (التفنن) بالإخراج التلفزيوني.. وهو أمر بعيد كل البعد عما ظهرت عليه عبر الشاشة مباراة المنتخب السعودي الأول لكرة القدم ونظيره التايلاندي والتي انتهت سعودية بثلاثية بيضاء أمس الأول في المرحلة قبل النهائية من التصفيات المونديالية المؤهلة لكأس العالم 2014 في البرازيل.
ـ وفي ظل الصورة الضبابية حول المسؤول الحقيقي عن إنتاج المباراة (تقنياً)، فإن المتابع لايعلم من يلوم أو على من يعلق آماله بإخراج مقنع لأحداث مستقبلية منتظرة.. آملا أن يشاهد إخراجاً يتوافق مع الواقع التقني المتوافر حالياً وكذلك الإمكانيات الصانعة للعمل المرضي عنه.
ـ أقول هذا بعد أن أبدى الكثير من المتابعين استياءهم من الإخراج التلفزيوني لمباراة الأخضر أمام التايلانديين، فيما قيدت القضية ضد مجهول كون الأغلبية تهربوا من تحمل مسؤولية الإخفاق أو الإخراج الرديء لمباراة هامة.
ـ وهنا لا أجد حرجاً من المطالبة بأن يتعلم المخرجون من كيفية تعامل المخرجين العالميين مع أحداث المباريات، خاصة أن كل البطولات الكروية منقولة تلفزيونياً، فماذا عساكم فاعلون الثلاثاء في نقل مباراة الأخضر السعودي والأحمر العماني؟!
ـ وفي ظل الصورة الضبابية حول المسؤول الحقيقي عن إنتاج المباراة (تقنياً)، فإن المتابع لايعلم من يلوم أو على من يعلق آماله بإخراج مقنع لأحداث مستقبلية منتظرة.. آملا أن يشاهد إخراجاً يتوافق مع الواقع التقني المتوافر حالياً وكذلك الإمكانيات الصانعة للعمل المرضي عنه.
ـ أقول هذا بعد أن أبدى الكثير من المتابعين استياءهم من الإخراج التلفزيوني لمباراة الأخضر أمام التايلانديين، فيما قيدت القضية ضد مجهول كون الأغلبية تهربوا من تحمل مسؤولية الإخفاق أو الإخراج الرديء لمباراة هامة.
ـ وهنا لا أجد حرجاً من المطالبة بأن يتعلم المخرجون من كيفية تعامل المخرجين العالميين مع أحداث المباريات، خاصة أن كل البطولات الكروية منقولة تلفزيونياً، فماذا عساكم فاعلون الثلاثاء في نقل مباراة الأخضر السعودي والأحمر العماني؟!
