|


بين رأيه في مشاهير السناب.. وكشف عن اختراق حسابه 4 مرات

الفريان: طموحي الفلاشات

صورة التقطت السبت الماضي للزامل رئيس القادسية يأخذ “سيلفي” مع الفريان والقحطاني والودعاني قبل انطلاق مباراة في دورة رمضانية (المركز الإعلامي ـ القادسية)
حوار: حسام النصر 2018.06.07 | 02:08 am

يُوجد إبراهيم الفريان، زميلنا الإعلامي، في الأحداث والمناسبات الرياضية والفنية والاجتماعية كلها، فيذهب إلى أبعد الأماكن ليلتقط صورة مع أحد المشاهير.
يملك إبراهيم مئات الصور مع مشاهير العالم، وظهر في عدد من الأعمال الدرامية السعودية، منها "طاش ما طاش".
التقته "الرياضية" في هذا الحوار، وسألته حول أمور عدة عن رمضان، ووجوده في الـ سوشيال ميديا".
01
متى دخلت عالم الـ "سوشيال ميديا"؟
منذ أن قامت ثورة الـ "سوشيال ميديا"، ووصل عدد مَن يتابعني في "تويتر" إلى أكثر من نصف مليون، وتم "تهكير" حسابي أربع مرات.
02
ما العمل الأول الذي أدخلك عالم الإعلانات والشهرة؟
العمل المتواصل. نحن عائلة معروفة. بدأت في المجلة المسائية، ثم عملت في الجزيرة، وفواصل، وART، وصحيفة اليوم. كل مرحلة أضافت إليَّ شهرة معينة.
03
الـ "سوشيال ميديا"، هل أثَّرت في المجتمع السعودي سلبًا، أم إيجابًا؟
أنا أبحث عن مخترع برامج الـ "سوشيال ميديا"، لأنه غيَّر المجتمع بشكل إيجابي بنسبة كبيرة.. لأهنِّئه.
04
في رمضان، كم تقضي من الوقت في استخدام برامج التواصل الاجتماعي؟
4 ساعات تقريبًا، 80 في المئة منها في "تويتر".
05
ما وجبتك المفضَّلة في الشهر الكريم؟
المطبق والمعصوب والسوبيا والفول.
06
هل أظهرت برامج التواصل طاقات الشباب السعودي؟
أظهرت ربعهـا فقط، ولدينا الكثير لنقدمه.
07
هل تعتقد أن شباب السعودية يمتلكون مواهب عظيمة في هذه البرامج، وتحتاج إلى صقلها؟
يحتاجون إلى الدعم من الجهات المختصة فقط.
08
بعض مشاهير الـ "سناب"، هل يستحقون الشهرة ؟
أطلق عليهم اسم "ملاقيف الشهرة"، فقد أجحفوا كثيرًا طوال أعوام، وظهروا في وقت ساعدهم على الشهرة دون تقديم أي فائدة إلى المتلقي.
09
ما طموحاتك؟
الظهور في المناسبات كلها.
10
هل غيَّرت البرامج من طباع الناس؟
حسب استعمالهم لها. والسلوك خلقٌ وتربية، بعيدًا عن تأثير البرامج.
11
هل هناك شخص تنصح بمتابعته في "تويتر"؟
إبراهيم الفريان.
13
هل تعتقد أن الأندية السعودية تستخدم الـ "سوشيال ميديا" بشكل مميز ؟
هناك عمل مميز من الأندية، لكننا في حاجة إلى أن نرى عملًا محترفًا بعيدًا عن التكرار.