يرى الزميل فهد الشهري، مراسل قناة العربية، أن برامج التواصل الاجتماعي غيَّرت كثيرًا من طباع الناس، وأصبحت المصدر الأول، الذي تلجأ إليه في كل أمر يهمها، وعدَّ أن إيجابياتها أكثر من سلبياتها. كما تحدث الشهري في حواره مع "الرياضية" عن أجواء رمضان، و"الأكلة المفضلة له".
01
ما العمل الأول الذي أدخلك عالم الإعلانات والشهرة؟
لقاء سابق عام 2008، أجريته مع البرازيلي إنجوس، مدرب الأخضر السعودي حينها.
02
هل أثَّرت الـ "سوشيال ميديا" في المجتمع السعودي سلبًا، أم إيجابًا؟
كلا التأثيرين، لكنني أعتقد أن إيجابياتها أكثر من سلبياتها، من ذلك النقد الإيجابي، ونشر المعلومات المفيدة، ونقل واقع الحال إلى المسؤول والعكس، وهذا تحديدًا دورها الأساس.
03
في رمضان، كم الوقت الذي تقضيه في برامج التواصل؟
لا رقمَ محددًا، لكنَّه في الشهر الكريم أقل من باقي الأشهر بالتأكيد.
04
ما وجبك المفضلة في رمضان؟
التمر، والشوربة.
05
هل أظهرت برامج التواصل طاقات الشباب السعودي؟
أسهمت في التعريف بهم، خاصة على المستوى الرياضي.
06
هل تعتقد أن الشبان السعوديين يمتلكون مواهب في هذه البرامج؟
الشاب السعودي موهوب كثيرًا، ويعشق التحدي، ويحتاج إلى الفرصة فقط، وقبلها بالتأكيد إلى التوجيه أثناء الدراسة ليبدع.
07
بعض مشاهير السناب
لا يستحقون الشهرة، ما رأيك؟
أتَّفق معك، لكنَّهم أشبه بالموضة، أو الظاهرة، وستنتهي مع الزمن، أو سيستيقظ المتابع، ويتوقَّف عن الإسهام في شهرتهم.
08
ما طموحاتك؟
طموحاتي لا حدود لها، لكنَّ الأهم الخروج من الوسط الإعلامي بالذكر الطيب والخلق الحسن.
09
هل غيَّرت هذه البرامج من طباع الناس وسلوكها؟
بالتأكيد، والدليل العدد الكبير الذي يتابع المشاهير.
10
هل برامج التواصل مؤثرة في الشارع السعودي؟
نعم، وأتمنى توجيه الأطراف كلها.
11
شخص تنصح بمتابعته في "تويتر"؟
أبو كوستا، فهو رياضي جميل، وذوقه رائع.
12
شخص يملك حضورًا جميلًا، لكنَّه مظلوم في برامج التواصل؟
فيصل المطرفي.
13
الأندية السعودية تستخدم
برامج التواصل بشكل مميز، أم في الإمكان أفضل مما كان؟
ليس بعد.