"أزف لكم بشرى، وهي أن الدوري السعودي اعتبارًا من الموسم المقبل، سيكون دوري نجوم، وسيصبح من الدوريات الـ10 الأولى على مستوى العالم خلال عامين أو 3 سنوات، إن لم يكن بين الدوريات الـ7 الأولى".
بهذه الكلمات أعلن معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ في تصريحات إعلامية عن الحلم بأن يصبح الدوري السعودي للنجوم محل المتابعة العالمية من عشاق المستديرة.
مبادرة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بسداد كافة الديون الخارجية للأندية لها الأثر الكبير في تعزيز الثقة في الأندية السعودية من جديد على صعيد التعاقدات مع الصفقات العالمية، التي كانت تخشى الاحتراف في السعودية بسبب قضايا الديون المتراكمة في الفيفا، التي يطالب فيها لاعبون ومدربون سابقون بحقوقهم المالية من أندية سعودية.
على قدم وساق تعيش الرياضة السعودية اليوم بتوقيع صفقات مع نجوم ومدربين عالميين لمختلف الأندية بالدوري السعودي للنجوم، بدعم من معالي المستشار تركي آل الشيخ الذي تعهد بأن يكون الموسم القادم استثنائيًّا في جميع تفاصيله.
تحولت سويسرا في الأيام الماضية إلى غرفة عمليات للأندية السعودية بحضور أعلى سلطة رياضية لضمان توقيع صفقات عالمية بطريقة تعاقدية جديدة، تساهم في القضاء على السماسرة الذين ساهموا في فترة مضت بمعاناة الأندية من الديون بسبب حصيلتهم المالية المبالغ فيها من كل صفقة، إلى جانب ضمان التعاقد مع صفقات مميزة فنيًّا.
لا يبقى إلا أن أقول:
قبل خمسة أشهر في يناير 2018م، احتضنت الرياض مراسم توقيع إعارة تسعة لاعبين سعوديين مع رابطة لا ليغا الإسبانية، مثل هذا الحدث خدم الرياضة السعودية لتسويقها عالميًّا.
أقترح أن يدشن الدوري السعودي للنجوم بحفل الصفقات العالمية الجديدة برعاية معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة؛ حتى يعيش الوسط الرياضي الخطط المستقبلية لتطوير كرة القدم في السعودية.
أعتقد من المهم استثمار هذه الأسماء العالمية التي استقطبتها الأندية داخل الملعب وخارجه؛ من أجل تسويق الدوري السعودي للنجوم بطريقة احترافية، تساهم في رفع أسهم الدوري في خريطة الرياضة العالمية.
قبل أن ينام طفل الـــ"هندول" يسأل:
كيف يتم استثمار الصفقات العالمية لتسويق الدوري السعودي للنجوم؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا "الرياضية".. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك..
بهذه الكلمات أعلن معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ في تصريحات إعلامية عن الحلم بأن يصبح الدوري السعودي للنجوم محل المتابعة العالمية من عشاق المستديرة.
مبادرة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بسداد كافة الديون الخارجية للأندية لها الأثر الكبير في تعزيز الثقة في الأندية السعودية من جديد على صعيد التعاقدات مع الصفقات العالمية، التي كانت تخشى الاحتراف في السعودية بسبب قضايا الديون المتراكمة في الفيفا، التي يطالب فيها لاعبون ومدربون سابقون بحقوقهم المالية من أندية سعودية.
على قدم وساق تعيش الرياضة السعودية اليوم بتوقيع صفقات مع نجوم ومدربين عالميين لمختلف الأندية بالدوري السعودي للنجوم، بدعم من معالي المستشار تركي آل الشيخ الذي تعهد بأن يكون الموسم القادم استثنائيًّا في جميع تفاصيله.
تحولت سويسرا في الأيام الماضية إلى غرفة عمليات للأندية السعودية بحضور أعلى سلطة رياضية لضمان توقيع صفقات عالمية بطريقة تعاقدية جديدة، تساهم في القضاء على السماسرة الذين ساهموا في فترة مضت بمعاناة الأندية من الديون بسبب حصيلتهم المالية المبالغ فيها من كل صفقة، إلى جانب ضمان التعاقد مع صفقات مميزة فنيًّا.
لا يبقى إلا أن أقول:
قبل خمسة أشهر في يناير 2018م، احتضنت الرياض مراسم توقيع إعارة تسعة لاعبين سعوديين مع رابطة لا ليغا الإسبانية، مثل هذا الحدث خدم الرياضة السعودية لتسويقها عالميًّا.
أقترح أن يدشن الدوري السعودي للنجوم بحفل الصفقات العالمية الجديدة برعاية معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة؛ حتى يعيش الوسط الرياضي الخطط المستقبلية لتطوير كرة القدم في السعودية.
أعتقد من المهم استثمار هذه الأسماء العالمية التي استقطبتها الأندية داخل الملعب وخارجه؛ من أجل تسويق الدوري السعودي للنجوم بطريقة احترافية، تساهم في رفع أسهم الدوري في خريطة الرياضة العالمية.
قبل أن ينام طفل الـــ"هندول" يسأل:
كيف يتم استثمار الصفقات العالمية لتسويق الدوري السعودي للنجوم؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا "الرياضية".. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك..