ضغوط كبيرة تحيط بالمنتخب السعودي في كأس العالم في روسيا، الخسارة الثقيلة في مباراة الافتتاح ما زالت حتى هذه اللحظة هزاتها تزلزل المعسكر الأخضر.
وبدلاً من علاج لاعبي المنتخب نفسياً ورفع معنوياتهم تم إحباطهم ونزع الثقة منهم بشكل غريب من قبل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم عادل عزت، من خلال تصريحاته الإعلامية التي حمل المسؤولية فيها اللاعبين مانحاً نفسه صك البراءة وكأنه الذئب من ابن يعقوب!
ما في شك أن المنتخب السعودي يعيش حالياً في أزمة كبيرة، ومن المهم أن ترفع معنويات اللاعبين حتى لا تتكرر كارثة الافتتاح في المباراة القادمة.
فشل تعامل الاتحاد السعودي لكرة القدم مع النتيجة القاسية التي جرعنا مرارتها المنتخب الروسي تزيد مخاوفنا أن هذا الاتحاد من خلال رئيسه قد يقود منتخبنا مرة أخرى إلى فضيحة كروية في كأس العالم في روسيا 2018م.
نحن نعيش الآن في حالة طوارئ داخل البيت الأخضر، الثقة معدومة ما بين اللاعبين والمسؤولين في الاتحاد السعودي لكرة القدم، والأجواء في معسكر المنتخب مشحونة لا تغرك الابتسامات الصفراء، القلوب غير متوافقة والسبب عادل عزت، صب الزيت عالنار وأشعل الخلافات وجر منتخبنا إلى هذه الأزمة التي تقلق الوسط الرياضي السعودي من مشوار المنتخب في المونديال.
لا يبقى إلا أن أقول:
نريد من لاعبي المنتخب السعودي أن يتجاوزوا الخلافات الشخصية والأجواء غير الصحية في هذا الوقت؛ من أجل الوطن وأن يحسنوا صورة رياضتنا أمام العالم، من خلال الأداء الأمثل في المباراة القادمة.
يفترض أن يعيش اللاعب السعودي في المونديال دون ضغوط؛ لأنه غير مطالب بتحقيق كأس العالم المطلوب منه فقط لعب المباراة بأداء مشرف لا أكثر.
قبل أن ينام طفل الـــ "هندول" يسأل:
هل ينجح الاتحاد السعودي لكرة القدم في علاج أزمة المنتخب؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا "الرياضية".. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..
وبدلاً من علاج لاعبي المنتخب نفسياً ورفع معنوياتهم تم إحباطهم ونزع الثقة منهم بشكل غريب من قبل رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم عادل عزت، من خلال تصريحاته الإعلامية التي حمل المسؤولية فيها اللاعبين مانحاً نفسه صك البراءة وكأنه الذئب من ابن يعقوب!
ما في شك أن المنتخب السعودي يعيش حالياً في أزمة كبيرة، ومن المهم أن ترفع معنويات اللاعبين حتى لا تتكرر كارثة الافتتاح في المباراة القادمة.
فشل تعامل الاتحاد السعودي لكرة القدم مع النتيجة القاسية التي جرعنا مرارتها المنتخب الروسي تزيد مخاوفنا أن هذا الاتحاد من خلال رئيسه قد يقود منتخبنا مرة أخرى إلى فضيحة كروية في كأس العالم في روسيا 2018م.
نحن نعيش الآن في حالة طوارئ داخل البيت الأخضر، الثقة معدومة ما بين اللاعبين والمسؤولين في الاتحاد السعودي لكرة القدم، والأجواء في معسكر المنتخب مشحونة لا تغرك الابتسامات الصفراء، القلوب غير متوافقة والسبب عادل عزت، صب الزيت عالنار وأشعل الخلافات وجر منتخبنا إلى هذه الأزمة التي تقلق الوسط الرياضي السعودي من مشوار المنتخب في المونديال.
لا يبقى إلا أن أقول:
نريد من لاعبي المنتخب السعودي أن يتجاوزوا الخلافات الشخصية والأجواء غير الصحية في هذا الوقت؛ من أجل الوطن وأن يحسنوا صورة رياضتنا أمام العالم، من خلال الأداء الأمثل في المباراة القادمة.
يفترض أن يعيش اللاعب السعودي في المونديال دون ضغوط؛ لأنه غير مطالب بتحقيق كأس العالم المطلوب منه فقط لعب المباراة بأداء مشرف لا أكثر.
قبل أن ينام طفل الـــ "هندول" يسأل:
هل ينجح الاتحاد السعودي لكرة القدم في علاج أزمة المنتخب؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا "الرياضية".. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكراً لك..