حددت لجنة المسابقات في الاتحاد السعودي لكرة القدم يوم السبت 18 أغسطس موعدًا لمباراة السوبر على كأس هيئة الرياضة بين فريقَي الهلال والاتحاد في العاصمة البريطانية لندن.
وأوضحت اللجنة أن المباراة ستقام على ملعب كوينز بارك رينجرز، عند الـ 06:30 مساءً.
شيءٌ جميلٌ لأي فريق أن تزفَّه مباراة واحدة إلى منصات الذهب، مثل مباراة السوبر، فالانتصار فيها يمنحه لقبًا جديدًا، يوثَّق في سجلات بطولاته.
الجميع في الوسط الرياضي، في الوقت الراهن، يعيش الحراك الكبير في الأندية من خلال استقطاب محترفين أجانب ذوي قيمة فنية عالية، إلى جانب التعاقد مع مدربين عالميين، يملكون سيرة تدريبية مميزة.
كل هذه العوامل ستجعل السوبر المقبل محل انتظار جميع الجماهير الرياضية من أجل حضور الاختبار الأول لمدرب الهلال والمحترفين الجدد، والأمر نفسه مع مدرج الاتحاد الذي يترقب مشاهدة العميد الجديد بعد تغيير جلده بعناصر محلية وأجنبية بقيادة المدرب الأرجنتيني دياز.
للمرة الثالثة تستضيف العاصمة البريطانية لندن مباراة كأس السوبر السعودي، الأولى خطفها الهلال، والثانية الأهلي، وحاليًّا قد يكون الاتحاد البطل الجديد، أو يكرر الهلال صعوده منصة عاصمة الضباب بطلًا.
لا يبقى إلا أن أقول:
عندما تكون مباراة السوبر قبل انطلاق الموسم سيضطر الفريقان المشاركان في المباراة إلى تصميم برنامج تدريبي في المعسكر الخارجي، يراعي توقيت المباراة من أجل ضمان الجاهزية الفنية، البدنية، والنفسية.
الشيء المقلق في مباراة السوبر التي تعد من بطولات الوجبات السريعة “فاست فود”، أنها سهلة الأكل، و”عسرة الهضم”، والمقصد هنا أن خسارة بطولة السوبر قد تضر الفريق فنيًّا، حتى الفوز وتحقيق اللقب قد يضر البطل من ناحية تخدير الفريق، بأنه الأقوى ليجد نفسه في الدوري يعاني فنيًّا.
من المهم ألَّا تكون مباراة السوبر معيار الحكم على المدربين والمحترفين الأجانب الجدد، مهما كانت النتيجة إيجابية، أو سلبية يجب أن نمنحهم فرصة أكبر في الدوري، لأن اختبار السوبر غير عادل في التقييم من ناحية تعزيز الثقة في الفريق فنيًّا، أو هزها.
قبل أن ينام طفل الـــ “هندول” يسأل:
هل مباراة السوبر ستعزز الثقة أم تهزها؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك..
وأوضحت اللجنة أن المباراة ستقام على ملعب كوينز بارك رينجرز، عند الـ 06:30 مساءً.
شيءٌ جميلٌ لأي فريق أن تزفَّه مباراة واحدة إلى منصات الذهب، مثل مباراة السوبر، فالانتصار فيها يمنحه لقبًا جديدًا، يوثَّق في سجلات بطولاته.
الجميع في الوسط الرياضي، في الوقت الراهن، يعيش الحراك الكبير في الأندية من خلال استقطاب محترفين أجانب ذوي قيمة فنية عالية، إلى جانب التعاقد مع مدربين عالميين، يملكون سيرة تدريبية مميزة.
كل هذه العوامل ستجعل السوبر المقبل محل انتظار جميع الجماهير الرياضية من أجل حضور الاختبار الأول لمدرب الهلال والمحترفين الجدد، والأمر نفسه مع مدرج الاتحاد الذي يترقب مشاهدة العميد الجديد بعد تغيير جلده بعناصر محلية وأجنبية بقيادة المدرب الأرجنتيني دياز.
للمرة الثالثة تستضيف العاصمة البريطانية لندن مباراة كأس السوبر السعودي، الأولى خطفها الهلال، والثانية الأهلي، وحاليًّا قد يكون الاتحاد البطل الجديد، أو يكرر الهلال صعوده منصة عاصمة الضباب بطلًا.
لا يبقى إلا أن أقول:
عندما تكون مباراة السوبر قبل انطلاق الموسم سيضطر الفريقان المشاركان في المباراة إلى تصميم برنامج تدريبي في المعسكر الخارجي، يراعي توقيت المباراة من أجل ضمان الجاهزية الفنية، البدنية، والنفسية.
الشيء المقلق في مباراة السوبر التي تعد من بطولات الوجبات السريعة “فاست فود”، أنها سهلة الأكل، و”عسرة الهضم”، والمقصد هنا أن خسارة بطولة السوبر قد تضر الفريق فنيًّا، حتى الفوز وتحقيق اللقب قد يضر البطل من ناحية تخدير الفريق، بأنه الأقوى ليجد نفسه في الدوري يعاني فنيًّا.
من المهم ألَّا تكون مباراة السوبر معيار الحكم على المدربين والمحترفين الأجانب الجدد، مهما كانت النتيجة إيجابية، أو سلبية يجب أن نمنحهم فرصة أكبر في الدوري، لأن اختبار السوبر غير عادل في التقييم من ناحية تعزيز الثقة في الفريق فنيًّا، أو هزها.
قبل أن ينام طفل الـــ “هندول” يسأل:
هل مباراة السوبر ستعزز الثقة أم تهزها؟!
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك..
