كتبت في هذه المساحة في أحد أيام الأسبوع الماضي مقالة بعنوان “صمت الرؤساء”، تحدثت خلالها عن “إيجابية” صمت رؤساء الأندية وتفرغهم لسياسة “الأعمال” بدلاً من “الأقوال”..
ـ لم أكن أتحدث عن رئيس ناد بعينه، إنما كان الحديث بشكل عام، إذ غاب أغلبية رؤساء الأندية عن المشهد “الإعلامي” منذ نهاية الموسم الماضي، وتمنيت استمرار هذا الغياب طالما أنهم “يعملون”..
ـ سعود السويلم رئيس نادي النصر أحد بل “أبرز” رؤساء الأندية الذي “منذ توليه منصبه” غاب عن المشهد الإعلامي والتزم الصمت، لدرجة أن “بعض” النصراويين تسرب لهم القلق حيال مستقبل فريقهم الكروي..
ـ كان السويلم متفرغاً “للعمل” تاركاً “القول” لأن هذا الأخير لا يفيد بشيء ولا يخدم مصلحة النادي..
ـ حتى ظهر الجمعة “موعد كتابة هذه الأسطر” أبرمت إدارة النصر 5 صفقات أجنبية في مراكز مختلفة يحتاجها فريق النصر..
ـ 4 محترفين أجانب ممن تعاقدت معهم إدارة النصر ظهروا مع منتخبات بلدانهم في مونديال روسيا قبل أقل من شهرين، وهذا دليل على حرص إدارة النصر على جودة الاختيار والتعاقد..
ـ مازالت جماهير النصر “تطمح” من خلال “طمعها” بالتعاقد مع رأس حربة “هداف”، وصانع ألعاب متميز كي يكتمل الفريق ويصبح قادراً ليس فقط على “المنافسة”، إنما أيضاً على “تحقيق البطولات”..
ـ عندما تجتهد الإدارة وتجلب “أفضل” اللاعبين، فإنها تكون قامت بعملها على أكمل وجه، وهنا تستحق الشكر والتقدير، بل “التصفيق”..
ـ أما توفيق المحترفين “على أرض الملعب” من عدمه فهذا أمر لا تملكه الإدارة ولا يجب أن تسأل عنه..
ـ الإشادة بإدارة النصر الحالية برئاسة سعود السويلم لا يعني التقليل من الإدارة السابقة برئاسة الأمير فيصل بن تركي التي ضخت مئات الملايين من أجل تطور النصر، وتعاقدت مع العديد من المحترفين المحليين والأجانب..
ـ مشكلة إدارة الأمير فيصل بن تركي كانت في “نوعية” المحترفين الذين استقطبتهم، ويبدو أن من كانوا “وراء” الاختيار هم من كان السبب..
ـ بينما إدارة سعود السويلم حالفها التوفيق بمن أسندت لهم “اختيار” المحترفين الأجانب، إلى جانب حرصها على الصمت والتفرغ “للعمل”..
ـ على النصراويين أن يفاخروا بإدارتهم ويصفقوا لها..
ـ لم أكن أتحدث عن رئيس ناد بعينه، إنما كان الحديث بشكل عام، إذ غاب أغلبية رؤساء الأندية عن المشهد “الإعلامي” منذ نهاية الموسم الماضي، وتمنيت استمرار هذا الغياب طالما أنهم “يعملون”..
ـ سعود السويلم رئيس نادي النصر أحد بل “أبرز” رؤساء الأندية الذي “منذ توليه منصبه” غاب عن المشهد الإعلامي والتزم الصمت، لدرجة أن “بعض” النصراويين تسرب لهم القلق حيال مستقبل فريقهم الكروي..
ـ كان السويلم متفرغاً “للعمل” تاركاً “القول” لأن هذا الأخير لا يفيد بشيء ولا يخدم مصلحة النادي..
ـ حتى ظهر الجمعة “موعد كتابة هذه الأسطر” أبرمت إدارة النصر 5 صفقات أجنبية في مراكز مختلفة يحتاجها فريق النصر..
ـ 4 محترفين أجانب ممن تعاقدت معهم إدارة النصر ظهروا مع منتخبات بلدانهم في مونديال روسيا قبل أقل من شهرين، وهذا دليل على حرص إدارة النصر على جودة الاختيار والتعاقد..
ـ مازالت جماهير النصر “تطمح” من خلال “طمعها” بالتعاقد مع رأس حربة “هداف”، وصانع ألعاب متميز كي يكتمل الفريق ويصبح قادراً ليس فقط على “المنافسة”، إنما أيضاً على “تحقيق البطولات”..
ـ عندما تجتهد الإدارة وتجلب “أفضل” اللاعبين، فإنها تكون قامت بعملها على أكمل وجه، وهنا تستحق الشكر والتقدير، بل “التصفيق”..
ـ أما توفيق المحترفين “على أرض الملعب” من عدمه فهذا أمر لا تملكه الإدارة ولا يجب أن تسأل عنه..
ـ الإشادة بإدارة النصر الحالية برئاسة سعود السويلم لا يعني التقليل من الإدارة السابقة برئاسة الأمير فيصل بن تركي التي ضخت مئات الملايين من أجل تطور النصر، وتعاقدت مع العديد من المحترفين المحليين والأجانب..
ـ مشكلة إدارة الأمير فيصل بن تركي كانت في “نوعية” المحترفين الذين استقطبتهم، ويبدو أن من كانوا “وراء” الاختيار هم من كان السبب..
ـ بينما إدارة سعود السويلم حالفها التوفيق بمن أسندت لهم “اختيار” المحترفين الأجانب، إلى جانب حرصها على الصمت والتفرغ “للعمل”..
ـ على النصراويين أن يفاخروا بإدارتهم ويصفقوا لها..