مسؤول سابق يحتفل بوصول “عموري” ويلتقط معه الصور، ومتحدث رسمي يثني على الترتيبات، وكيف أن الاستقبال أسطوري، ثم نسأل ألا يبرر هذا “قرارات” هي الوبال كان جوابها فرح ما بعد الانتقال؟
ما زلت أقول إن استقبال المحترف والاحتفاء به واجب جماهيري تجاه لاعب يبحث عن دعم “نفسي”؛ ليعطي كل ما لديه؛ ولهذا فقد فعلت جماهير “النصر والهلال” المطلوب بعيدًا عن هذا غال وذاك معطوب.
سألت جماهير الأندية ماذا تحتاج فرقكم وكان الجواب بقي للنصر مهاجم وصانع لعب وللهلال مهاجم ومحور، وفي الأهلي حراسة وهجوم شديد ودفاع سيكون حديدا، قلق خانة يا مجانين لا يقارن بقلق منافسين.
الفرق بين الصفقتين هي أن النيجيري يفوق الإماراتي قيمة في ميزان العالمية، وفي المقابل فإن “عموري” لا يحتاج لمنظومة لعب خلفه ليصنع، بينما يحتاج لها موسى ليبدع، وعلى النصر أن يُتم ويسرع.
من يزايدون لـ”الستين” في لاعب “معار” لن يقبل منهم إلا تسعون نقطة وخمس بطولات وافية ومنافسة على بطولة أندية عالم حامية، ومن لديهم هذا المبلغ وقد كانوا يستنجدون بالهيئة، إما دافنون أو وارثون.
أين أنتم يا إعلام النادي؟ ولماذا لا تطالبون؟ تغريدات يقرؤها الإعلام السعودي ممن قالوا لهم بالأمس وفي قضايا وطنية لا نتشرف بأمثالكم دون تعميم، تناقض سقيم أعمته مصلحة حاضر عن تبرؤ قديم!.
أعتقد أن الرهان على “ثمانية” لاعبين ولموسم طويل هو رهان خاسر لقوة وتعدد البطولات؛ ولذلك فهناك كلمة للدكة ستفرض فيها كلمة اللاعبين السعوديين، فمن خلال قوة “التبديلات” تبدأ الترشيحات.
أكثر جماهير “تويتر” لديهم قناعة بما أنجزت أنديتهم من خلال التعاقدات، وما تشاهدونه من هجمات مرتدة على الإدارات سببها العدوى، هم لا يشاهدون الخطر، ولكن حين يصيح المتشائمون يرتعب الآخرون.
خطوة رائعة تلك التي أخذتها الهيئة باعتماد الابتعاث الرياضي المبكر للاعبين السعوديين، وهي ما سنجني ثمارها مستقبلاً، شريطة أن يكون الاختيار لـ”المواهب”.
مشروع سيكون خبرًا لكان دون عمى الألوان!.
ما زلت أقول إن استقبال المحترف والاحتفاء به واجب جماهيري تجاه لاعب يبحث عن دعم “نفسي”؛ ليعطي كل ما لديه؛ ولهذا فقد فعلت جماهير “النصر والهلال” المطلوب بعيدًا عن هذا غال وذاك معطوب.
سألت جماهير الأندية ماذا تحتاج فرقكم وكان الجواب بقي للنصر مهاجم وصانع لعب وللهلال مهاجم ومحور، وفي الأهلي حراسة وهجوم شديد ودفاع سيكون حديدا، قلق خانة يا مجانين لا يقارن بقلق منافسين.
الفرق بين الصفقتين هي أن النيجيري يفوق الإماراتي قيمة في ميزان العالمية، وفي المقابل فإن “عموري” لا يحتاج لمنظومة لعب خلفه ليصنع، بينما يحتاج لها موسى ليبدع، وعلى النصر أن يُتم ويسرع.
من يزايدون لـ”الستين” في لاعب “معار” لن يقبل منهم إلا تسعون نقطة وخمس بطولات وافية ومنافسة على بطولة أندية عالم حامية، ومن لديهم هذا المبلغ وقد كانوا يستنجدون بالهيئة، إما دافنون أو وارثون.
أين أنتم يا إعلام النادي؟ ولماذا لا تطالبون؟ تغريدات يقرؤها الإعلام السعودي ممن قالوا لهم بالأمس وفي قضايا وطنية لا نتشرف بأمثالكم دون تعميم، تناقض سقيم أعمته مصلحة حاضر عن تبرؤ قديم!.
أعتقد أن الرهان على “ثمانية” لاعبين ولموسم طويل هو رهان خاسر لقوة وتعدد البطولات؛ ولذلك فهناك كلمة للدكة ستفرض فيها كلمة اللاعبين السعوديين، فمن خلال قوة “التبديلات” تبدأ الترشيحات.
أكثر جماهير “تويتر” لديهم قناعة بما أنجزت أنديتهم من خلال التعاقدات، وما تشاهدونه من هجمات مرتدة على الإدارات سببها العدوى، هم لا يشاهدون الخطر، ولكن حين يصيح المتشائمون يرتعب الآخرون.
خطوة رائعة تلك التي أخذتها الهيئة باعتماد الابتعاث الرياضي المبكر للاعبين السعوديين، وهي ما سنجني ثمارها مستقبلاً، شريطة أن يكون الاختيار لـ”المواهب”.
مشروع سيكون خبرًا لكان دون عمى الألوان!.
